السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عندنا إمام مسجد في الحي يذهب مع جماعة في العقائق والأعراس يؤدون الأناشيد والأمداح النبوية، وفي أحد الأيام سمعه أحد الإخوة في عقيقة وكان هذا الإمام مع جماعته في هذه العقيقة يقولون " لقد حضر الحبيب مع الأحباب وسامح القوم في ما مضى وجرى " وفي يوم آخر كان مارا بالحي وسمعهم يقولون " المدد يا رسول الله أسقنا أنت حبيب الله " ، ولقد تناقش معه أحد الإخوة المقربين إليه في هذا الأمر وقال أنه يقر بهذا ولا يعتقده، ثم أتى له بكتاب توحيد الألوهية للشيخ عبد العزيز بن الريس الريس وفيه أن شرط الاعتقاد في الخروج من الإسلام ليس شرطا ملزما فاقتنع بهذا الكلام وتوعدنا أنه لن يقول تلك المقالات الشركية لكنه مصرا على حضور هذه المجالس التي يقال فيها تلك المقالات ( لدواعي مالية ) بحيث عندما يصلون إلى تلك المقالات يسكت ولا يقول معهم مع أنه في بعض الأحايين قد ينكر عليهم، ولقد قال لنا بعض الإخوة أنه ينكر ما نسب إليه من أنه كان يقول أقوالا شركية عندما رأى الأمر قد انتشر بين الإخوة.
فعندي ثلاثة أسئلة:
1.ما حكم الصلاة وراء هذا الإمام عندما علمنا أنه يقول بعض الشركيات وهل يجوز أن نقول عليه أنه مشرك ؟
2.ما حكم الصلاة وراءه في الحالة الثانية أي عندما تبرأ مما يقولونه لكنه سيحضر في الأماكن التي تقال فيها هذه الشركيات ؟
3.هل يجب علينا أن نحذر منه قبل أن يتبرأ وبعد أن تبرأ من الكلام الشركي ؟
وجزاكم الله خيرا.
عندنا إمام مسجد في الحي يذهب مع جماعة في العقائق والأعراس يؤدون الأناشيد والأمداح النبوية، وفي أحد الأيام سمعه أحد الإخوة في عقيقة وكان هذا الإمام مع جماعته في هذه العقيقة يقولون " لقد حضر الحبيب مع الأحباب وسامح القوم في ما مضى وجرى " وفي يوم آخر كان مارا بالحي وسمعهم يقولون " المدد يا رسول الله أسقنا أنت حبيب الله " ، ولقد تناقش معه أحد الإخوة المقربين إليه في هذا الأمر وقال أنه يقر بهذا ولا يعتقده، ثم أتى له بكتاب توحيد الألوهية للشيخ عبد العزيز بن الريس الريس وفيه أن شرط الاعتقاد في الخروج من الإسلام ليس شرطا ملزما فاقتنع بهذا الكلام وتوعدنا أنه لن يقول تلك المقالات الشركية لكنه مصرا على حضور هذه المجالس التي يقال فيها تلك المقالات ( لدواعي مالية ) بحيث عندما يصلون إلى تلك المقالات يسكت ولا يقول معهم مع أنه في بعض الأحايين قد ينكر عليهم، ولقد قال لنا بعض الإخوة أنه ينكر ما نسب إليه من أنه كان يقول أقوالا شركية عندما رأى الأمر قد انتشر بين الإخوة.
فعندي ثلاثة أسئلة:
1.ما حكم الصلاة وراء هذا الإمام عندما علمنا أنه يقول بعض الشركيات وهل يجوز أن نقول عليه أنه مشرك ؟
2.ما حكم الصلاة وراءه في الحالة الثانية أي عندما تبرأ مما يقولونه لكنه سيحضر في الأماكن التي تقال فيها هذه الشركيات ؟
3.هل يجب علينا أن نحذر منه قبل أن يتبرأ وبعد أن تبرأ من الكلام الشركي ؟
وجزاكم الله خيرا.
تعليق