بسم الله الرحمن الرحيم
يقول العلامة العثيمين في شرح كتاب لمعة الإعتقاد في مسألة الجدال والخصام في الدين بعد تعريفه وتقسيمه لقسمين
في القسم الأول: أن يكون الغرض من ذلك إثبات الحق وإبطال الباطل وهذا مأمور به إما وجوباً، أو استحباباً بحسب الحال لقوله تعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
ثم ذكر علامات أهل البدع فالعلامة الثانية قال أنهم يتعصبون لآرائهم.
س/ فمتى يكون الإنسان مأمور بالجدال والخصام الواجب والمستحب الذي ذكره الشيخ في قوله ( وهذا مأمور به إما وجوباً، أو استحباباً بحسب الحال ) مع ذكر أمثلة له.
أما سؤالي الثاني متى يتمسك بالرأي دون أن يدخل في باب التعصب ؟
أو بمعنى كيف يوازن الإنسان بين التمسك بالحق والبعد عن التعصب.
نرجوا عدم الإجابة ممن ليس لديه العلم التام والله الموفق
يقول العلامة العثيمين في شرح كتاب لمعة الإعتقاد في مسألة الجدال والخصام في الدين بعد تعريفه وتقسيمه لقسمين
في القسم الأول: أن يكون الغرض من ذلك إثبات الحق وإبطال الباطل وهذا مأمور به إما وجوباً، أو استحباباً بحسب الحال لقوله تعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
ثم ذكر علامات أهل البدع فالعلامة الثانية قال أنهم يتعصبون لآرائهم.
س/ فمتى يكون الإنسان مأمور بالجدال والخصام الواجب والمستحب الذي ذكره الشيخ في قوله ( وهذا مأمور به إما وجوباً، أو استحباباً بحسب الحال ) مع ذكر أمثلة له.
أما سؤالي الثاني متى يتمسك بالرأي دون أن يدخل في باب التعصب ؟
أو بمعنى كيف يوازن الإنسان بين التمسك بالحق والبعد عن التعصب.
نرجوا عدم الإجابة ممن ليس لديه العلم التام والله الموفق
تعليق