بسم الله الرحمن الرحيم
هناك عادة يفعلها الطلبة في الجامعات وهي عند مناقشة رسالة التخرج يدعو بعض الأصدقاء والأهل لحضور حفل التخرج مع العلم الإختلاط الشديد بين الجنسين.
فهل يعتبر هذا من باب التعاون على الإثم كما في قوله تعالى { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ }
وما الحكم في ذلك؟
هناك عادة يفعلها الطلبة في الجامعات وهي عند مناقشة رسالة التخرج يدعو بعض الأصدقاء والأهل لحضور حفل التخرج مع العلم الإختلاط الشديد بين الجنسين.
فهل يعتبر هذا من باب التعاون على الإثم كما في قوله تعالى { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ }
وما الحكم في ذلك؟
تعليق