إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الحد الفاصل بيننا وبينهم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحد الفاصل بيننا وبينهم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ما حكم التعامل مع بعض الاخوة ممن لديهم مكتبات اسلامية يبيعون فيها كتب و أشرطة المجروحين مع العلم بأننا نصحناهم عدة مرات فكان من الشبه التي يرددونها ( أن هذه الكتب و الاشرطة لا تحوي الا مسائل فقهية او مواعض و رقائق و لا يخوض اصحابها في المسائل المنهجية والمسائل العقدية فبالتالي نحن لا نساهم في نشر بدع هؤلاء المجروحين ) وكذلك من أقوالهم ( ان هذه الكتب و الاشرطة مما هو مطلوب عند الناس و له شعبية كبيرة عندهم ) علما ان هؤلاء الاخوة يعلمون علم اليقين بتجريح اصحاب هاته الكتب و يعلمون بذم منهج الموازنات ولاكن هيهات ,
    فلقد فضلت التفصيل في هذه المسألة لما نجم عنها من خلافات بين الاخوة حيث أصبح هؤلاء الاخوة اصحاب المكتبات ميزانا بيننا
    فارجو بيان حكم التعامل معهم من حيث المعاملات الشخصية ومن حيث المعاملات المادية من شراء وغير ذلك
    مأجورين ان شاء الله
    والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

  • #2
    تمت إجابة السؤال من الشيخ العلامة محمد بن عبد الوهاب الوصابي حفظه الله

    تم توجيه السؤال للشيخ محمد بن عبدالوهاب الوصابي حفظه الله اليوم الأحد الموافق 13 / 12 / 2009 في غرفة الإمام الآجري بعد انتهاء درس الشيخ قراءة في فتاوي اللجنة الدائمة حفظه الله

    ونـــــــأمل من صاحب السؤال تفريغ الإجابة -حسب شروط منبر الفتاوى- لُتطرح أسئلتك في المستقبل على المشايخ

    ملاحظة : تم إختصار السؤال من قبل الشيخ حفظه الله

    الإجابة في المرفقات
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو فضيل طارق السلفي; الساعة 13-Dec-2009, 10:34 PM.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      جزاك الله خيرا أخي أبو البراء وليد السلفي على نقلك القيم
      وبارك الله في شيخنا محمد الوصابي حفظه الله

      ###رسالة إدارية لصاحب المشاركة###
      المطلوب منك أخي الكريم قراءة شروط المنتدى وشروط منبر الفتاوي:
      ـ يجب الاعتناء بحسن صياغة عنوان الموضوع ليكون معبرا عن مضمونه.
      ـ يجب أن تقوم بتفريغ جواب الشيخ لكي تتمكن من إلقاء سؤال آخر.
      ـ وفقك الله ورعاك ـ
      ############
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبيد الله الوهراني; الساعة 14-Dec-2009, 02:59 PM.

      تعليق


      • #4
        تفريغ الجواب :
        أنا أنصح ببيع كتب العلماء من أهل السنة والجماعة،وبيع أشرطتهم،فعي أأمن من غيرها من كتب أصحاب الحزبيات واشرطتهم فإنها غير مأمونة.
        فالحمد لله كتب العلماء وأشرطتهم من أهل السنة والجماعة فيها الخير الكثير،والناس عليهم أن يتعلموا، يتعلموا كتب أهل السنة وأشرطتهم وأن يتفقهوا فيها،والله المستعان.أهـ

        وهذه نصيحة إلى أصحاب التسجيلات الإسلامية ؛من الشيخ فركوس -حفظه الله- لعل الأخ أبو الفداء يقدمها لأصاحب هذالمكتبات.
        السـؤال:
        سيقدُم بعضُ الإخوة على فتح محلٍّ لبيع الأشرطة الدينية، فما هي النصيحة التي تقدِّمونها لهم، وبارك الله فيكم.

        الجـواب:
        الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
        فنصيحتي لأهل التسجيلات أن يُوظِّفوا منهجَ أهل السُّنَّةِ في حقِّ المخالفين لمنهج الحقِّ، آخذين بعين الاعتبار الضوابطَ والآدابَ التي يجب مراعاتها لتحقيق الوسطية بين المغالاة والمجافاة، ومن أجلِّها: إخلاص العمل لله تعالى، وحسن النية، بأن تكون الدوافعُ والبواعثُ مُتَّجهةً نحوَ تحقيقِ المصلحة الشرعية، كعمل يُتقرَّب به إلى الله تعالى، إذ مِن شرط قَبول العمل: الإخلاص والمتابعة، مُبعدين العداوةَ الدنيويةَ، ومجتنبين حظوظَ النفس ومسالك الهوى في النفس، وأن يكونوا وسيلةً لمحاربة البدع في الدِّين ونبذها والتحذير منها لمناقضتها لأحد شَرْطَيِ العبادة: وهو المتابعة للرسول صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم، وذلك بنشر كتب أهل السُّنَّة وتوزيع أشرطتهم، ومحاصرة كتب المخالفين لمنهج الحقِّ وتطويق آرائهم وشبهاتهم، صيانةً لقلوب المسلمين، وحمايةً لعقولهم منها، وأن يطيعوا العلماءَ الربانيِّين العدولَ من توجيهاتهم ونصائحهم وتحذيراتهم التي بيَّنوا فيها أخطاء المخالفين لمنهج الحقِّ، وانحرافهم عن النصوص الشرعية والأصول المعتمدة، ومن قواعد أهل العلم أن لا يُبَدَّع أحدٌ من أهل السُّنَّة و لا يُحكَم بخروجه من أهل السُّنَّة بمجرَّد خطئه سواء في المسائل العلمية أو العملية..
        وأخيرًا، فإنَّ المسلم مأمورٌ بالتعاون على نشر السُّنَّة وإقامتها وتوسيع دائرة الفضيلة، فإنَّ ذلك من التعاون على البِرِّ والتقوى، كما أنَّه مأمورٌ بالامتناع عن التعاون على نشر البدعة لما فيها من ضلال وهلاك وإثمٍ وفسادٍ، والمرءُ بحَسَب تعاوُنِه، وتتعدَّى نتائجُ تعاونه إلى الغير نفعًا أو ضرًّا، فضيلةً أو رذيلةً، قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنْ دَعَا إِلى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا، وَمَنْ دَعَا إِلى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا»(١).
        والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

        الجزائر في: 25 ربيع الثاني 1429ﻫ
        الموافق ﻟ: 1 ماي 2008م


        ١- أخرجه مسلم في «صحيحه» كتاب العلم، باب من سنّ سنة حسنة أو سيّئة: (6804)، وأبو داود في «صحيحه» كتاب السنّة، باب لزوم السنة: (4609)، والترمذي في «صحيحه» في العلم، باب فيمن دعا إلى هدى: (2674)، وابن ماجه: في «صحيحه» كتاب المقدّمة، باب من سنّ سنة حسنة: (206)، وأحمد في «مسنده»: (8915)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.


        منقول من موقع الشيخ فركوس -حفظه الله-

        تعليق

        يعمل...
        X