طلب إلي القائمين علي شئون هواتف ومواقع ومنتديات العلماء والمشايخ :
أنا من ليبيا :
إحدي المشاكل التي نعاني منها نحن في ليبيا عدم وجود العلماء والدعاة السلفيين والناصحين من طلاب العلم وقلة طلاب العلم الذين يطلبونه علي أيدي العلماء فقليل منهم وناذرين من فرج الله عليه واستطاع أن يطلب العلم خارج البلاد .
فطلبي من الذين ذكرتهم ان يتعاونوا معنا ويقدروا ظروفنا من أنه لا يوجد عندنا من يرشدنا و ينصحنا ويأخذ بأيدينا ونطلبوا ونأخذ منه العلم وحتي لا يوجد من نستفته ونسأله إذا أشكل علينا شيئ عند طلب العلم أو أردنا أنستفتي عن مسألة في ديننا , إلّى شبكة الإنترنت وبالأخص سحاب (حفظها الله من كيد الكائدين )وليس كل يستطيع أن يجلس علي الإنترنت ويبحث عن فتو ي أو يطلب العلم عليه فطلب العلم علي الكمبيوتر شبه مستحيل لأنه يأخذ الوقت الكثير وأيضا الذي يطلبه لا يوجد من يرشده في طلب العلم فيتخبط هكذا في المسائل وأغلبهم لا يأتون بنتيجة , حتي أدت هذه الظروف وغيرها من المشاكل التي تنزل علي السلفيين هنا في ليبيا إلي إنتكاس بعض الشباب وصار هناك ضعف في الدعوة السلفية ولكن ولله الحمد يوجد الكثير والكثير من الشباب الطيب هذا كله معروف عندكم فكما قلت أرجوا من الذين ذكرتهم ان يتعاونوا معنا أكثر وأن يتيحوا لنا فرص في الإتصال بالعلماء وإستفتائهم . فلقد أردت الإتصال بالعلماء وسؤالهم لكن ما إستطعت وقليل من استطاعوا سواء بالهاتف أو علي الشبكة فناذرا ما استطيع أن أتصل بعالم فعندنا فرحة أن نتصلوا بعالم ونسأله حتي ولو رد علينا فسيجيب علي ثلاثة أو أربعة بالأكثر بسبب إنشغاله (وأريد أن أشكر الشيخ علي رضا علي تعاونه معنا ورده علينا فهو أكثر من يجيب علينا فجزاه الله خير الجزاء ونفع به)وأيضا لم أسأل سؤال لأحد العلماء في مواقعهم وأجابوا عليه لم يجيبوني ولو مرة (أتذكر مرة واحدة قديمة) فأنا لا أضع اللوم علي أحد أعرف أنكم مشغولون ويوجد الكثير الكثير من الأسئلة ولكن أرجوا أن تتعاونوا معنا بشكل خصوصي وحتي الإتصال بهم غالي بعض الشيئ ولكن والله أنه لا نستكثره في سؤال العلماء أطلت عليكم لكني لم أستطع التعبير عن حالنا ولكن لا أستطيع تعميمه علي الكل فقط أحكي ما يدور حولي فهل عندكم نفس الظروف يا ليبيين أرجوا أن تصل رسالتي إلي من يهمهم الأمر
أنا من ليبيا :
إحدي المشاكل التي نعاني منها نحن في ليبيا عدم وجود العلماء والدعاة السلفيين والناصحين من طلاب العلم وقلة طلاب العلم الذين يطلبونه علي أيدي العلماء فقليل منهم وناذرين من فرج الله عليه واستطاع أن يطلب العلم خارج البلاد .
فطلبي من الذين ذكرتهم ان يتعاونوا معنا ويقدروا ظروفنا من أنه لا يوجد عندنا من يرشدنا و ينصحنا ويأخذ بأيدينا ونطلبوا ونأخذ منه العلم وحتي لا يوجد من نستفته ونسأله إذا أشكل علينا شيئ عند طلب العلم أو أردنا أنستفتي عن مسألة في ديننا , إلّى شبكة الإنترنت وبالأخص سحاب (حفظها الله من كيد الكائدين )وليس كل يستطيع أن يجلس علي الإنترنت ويبحث عن فتو ي أو يطلب العلم عليه فطلب العلم علي الكمبيوتر شبه مستحيل لأنه يأخذ الوقت الكثير وأيضا الذي يطلبه لا يوجد من يرشده في طلب العلم فيتخبط هكذا في المسائل وأغلبهم لا يأتون بنتيجة , حتي أدت هذه الظروف وغيرها من المشاكل التي تنزل علي السلفيين هنا في ليبيا إلي إنتكاس بعض الشباب وصار هناك ضعف في الدعوة السلفية ولكن ولله الحمد يوجد الكثير والكثير من الشباب الطيب هذا كله معروف عندكم فكما قلت أرجوا من الذين ذكرتهم ان يتعاونوا معنا أكثر وأن يتيحوا لنا فرص في الإتصال بالعلماء وإستفتائهم . فلقد أردت الإتصال بالعلماء وسؤالهم لكن ما إستطعت وقليل من استطاعوا سواء بالهاتف أو علي الشبكة فناذرا ما استطيع أن أتصل بعالم فعندنا فرحة أن نتصلوا بعالم ونسأله حتي ولو رد علينا فسيجيب علي ثلاثة أو أربعة بالأكثر بسبب إنشغاله (وأريد أن أشكر الشيخ علي رضا علي تعاونه معنا ورده علينا فهو أكثر من يجيب علينا فجزاه الله خير الجزاء ونفع به)وأيضا لم أسأل سؤال لأحد العلماء في مواقعهم وأجابوا عليه لم يجيبوني ولو مرة (أتذكر مرة واحدة قديمة) فأنا لا أضع اللوم علي أحد أعرف أنكم مشغولون ويوجد الكثير الكثير من الأسئلة ولكن أرجوا أن تتعاونوا معنا بشكل خصوصي وحتي الإتصال بهم غالي بعض الشيئ ولكن والله أنه لا نستكثره في سؤال العلماء أطلت عليكم لكني لم أستطع التعبير عن حالنا ولكن لا أستطيع تعميمه علي الكل فقط أحكي ما يدور حولي فهل عندكم نفس الظروف يا ليبيين أرجوا أن تصل رسالتي إلي من يهمهم الأمر
تعليق