بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب :
بقطع علاقتهم مع أمريكا وروسيا ، وربط العلاقة الإسلامية فيما بينهم ، فإنهم إذا اعتمدوا على الله سبحانه وتعالى أذل لهم أمريكا وروسيا كما قال تعالى : " ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون " .
وقال تعالى : " بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً " .
وقال تعالى : " ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " .
وقال تعالى : " وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً " .
وقال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم " .
ويقول : " ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه " .
وقد تقدم أن قلنا أن الفقر مع العزة خير من الغنى مع الذل ، والموت على الإسلام خير من الحياة على الكفر .
▪ راجع كتاب السيوف الباترة ( ص 307 - 308 )
من فتاوى العلامة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله-
السؤال : بماذا تنصح حكام المسلمين ؟الجواب :
بقطع علاقتهم مع أمريكا وروسيا ، وربط العلاقة الإسلامية فيما بينهم ، فإنهم إذا اعتمدوا على الله سبحانه وتعالى أذل لهم أمريكا وروسيا كما قال تعالى : " ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون " .
وقال تعالى : " بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً " .
وقال تعالى : " ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " .
وقال تعالى : " وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً " .
وقال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم " .
ويقول : " ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه " .
وقد تقدم أن قلنا أن الفقر مع العزة خير من الغنى مع الذل ، والموت على الإسلام خير من الحياة على الكفر .
▪ راجع كتاب السيوف الباترة ( ص 307 - 308 )