السؤال:
جزاك الله خير شيخنا، وهذا السؤال السابع؛
تقول السائلة من مصر: ما حكم إجابة المؤذِّن الذي يَلْحَن في أذانه أو يُلحِّنه؟
الجواب:
هذا كثير وابتلى به كثير من المؤذِّنين، يَلحنون لحنًا يُحيل المعنى، ومن أمثلة ذلك قولهم: (الله آكبر) فهذا استفهام، ويُلَحِّن يعني يُمطِّط في الأذان، يَتَغَنَّى به، وكِلَا الأمرَيْن خطأ، بَقِيَت متابعة هذا المؤذِّن؛ لا أرى مانعًا من ذلك - إن شاء الله تعالى -، لاسيما إن كان هو المسجد الذي حولك، ولا يمكنك أن تتابعي غيره، أمَّا إذا أَمْكَنكِ متابعة غيره كأن يكون دارك بين مسجديْن أحدهما أذانه على السُّنة والآخر أذانه مُلحَّن ومَلْحون فيه، فتابعي صاحب السُّنة إن قدرتِ على ذلك، والله أعلم.
جزاك الله خير شيخنا، وهذا السؤال السابع؛
تقول السائلة من مصر: ما حكم إجابة المؤذِّن الذي يَلْحَن في أذانه أو يُلحِّنه؟
الجواب:
هذا كثير وابتلى به كثير من المؤذِّنين، يَلحنون لحنًا يُحيل المعنى، ومن أمثلة ذلك قولهم: (الله آكبر) فهذا استفهام، ويُلَحِّن يعني يُمطِّط في الأذان، يَتَغَنَّى به، وكِلَا الأمرَيْن خطأ، بَقِيَت متابعة هذا المؤذِّن؛ لا أرى مانعًا من ذلك - إن شاء الله تعالى -، لاسيما إن كان هو المسجد الذي حولك، ولا يمكنك أن تتابعي غيره، أمَّا إذا أَمْكَنكِ متابعة غيره كأن يكون دارك بين مسجديْن أحدهما أذانه على السُّنة والآخر أذانه مُلحَّن ومَلْحون فيه، فتابعي صاحب السُّنة إن قدرتِ على ذلك، والله أعلم.
تعليق