فيما يخص كتاب التوحيد:
التوحيد الذي سيبينه الشيخ في كتابه هو توحيد الله و توحيد الله بيّنه الله في كتابه فكان من الأدب في مقام التوحيد ألا يجعل الشيخ محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله رحمة واسعة فاصلا بين الحق و الدال عليه و كلام الدال عليه فالحق الذي لله هو التوحيد و الذي دل عل هذا الحق هو الله جل جلاله و الدليل عليه هو كلامه و كلام رسوله صلى الله عليه و سلم.
فيما يخص صحيح البخاري:
التوحيد الذي سيبينه الشيخ في كتابه هو توحيد الله و توحيد الله بيّنه الله في كتابه فكان من الأدب في مقام التوحيد ألا يجعل الشيخ محمد ابن عبد الوهاب رحمه الله رحمة واسعة فاصلا بين الحق و الدال عليه و كلام الدال عليه فالحق الذي لله هو التوحيد و الذي دل عل هذا الحق هو الله جل جلاله و الدليل عليه هو كلامه و كلام رسوله صلى الله عليه و سلم.
فيما يخص صحيح البخاري:
صحيح البخاري هو كتاب سنة ومن المعلوم أن من مراعاة الأدب ألا يتقدم بين يدي الله و رسوله فلم يقدم الإمام البخاري رحمه الله رحمة واسعة كلامه على كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم.
ثم ختم الشيخ قائلا: