السلام عليكم
ولا نصف الله بأكثر ممّا وصف به نفسه، لا حدّ ولا غاية، (ليس كمثله شيء وهو السّميع البصير)، ونقول كما قال، ولا نصفه بأكثر مما وصف به نفسه، لا نتعدّى ذلك، ولا يبلغه وصف الواصفين. نؤمن بالقرآن كله محكمه ومتشابهه، ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت، ولا نتعدى القرآن والحديث، و لا نعلم كيف كنه ذلك إلا بتصديق الرّسول ـ صلى الله عليه وسلّم ـ وتثبيت القرآن.
ولا نصف الله بأكثر ممّا وصف به نفسه، لا حدّ ولا غاية، (ليس كمثله شيء وهو السّميع البصير)، ونقول كما قال، ولا نصفه بأكثر مما وصف به نفسه، لا نتعدّى ذلك، ولا يبلغه وصف الواصفين. نؤمن بالقرآن كله محكمه ومتشابهه، ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت، ولا نتعدى القرآن والحديث، و لا نعلم كيف كنه ذلك إلا بتصديق الرّسول ـ صلى الله عليه وسلّم ـ وتثبيت القرآن.
تعليق