بسم الله الرحمن الرحيم
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ-رحمه الله- مفتي الديار السعودية سابقاً:
"لايُزهد في التوحيد، فإن الزهد فيه يوقع في ضده، وما هلك من هلك ممن يدعي الاسلام إلا بعدم إعطائه حقه، وظنوا أنه يكفي الاسم والشهادتان لفظاً، ولم ينظروا ماينافيه وما ينافي كماله"
"ما دخلت الخرافات إلا بالتسمامح في معرفة التوحيد، وبالغلوا في الصالحين، وأنه يكفي التسمي باسم الاسلام ،فبذلك وقع الشرك"
"ما دخلت الخرافات إلا بالتسمامح في معرفة التوحيد، وبالغلوا في الصالحين، وأنه يكفي التسمي باسم الاسلام ،فبذلك وقع الشرك"
المرجع/خطب التوحيدالمنبرية عبد الملك القاسم