بسم الله
للباحثة د. هيفاء بنت ناصر الرشيد الأستاذ المساعد بقسم العقيدة و المذاهب المعاصرة بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية.
بحث منشور بمجلة العلوم الشرعية واللغة العربية بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز.
تحت عنوان:
"البلاء موكل بالمنطق: دراسة عقدية
المقدمة:
موضوع البحث:
المعاني المقبولة والمردودة للمقولةالمشهورة ( البلاء موكل بالمنطق ) من منظور
عقدي .
مشكلة البحث:
الاستدلال بالأثر على معاني نحالفةللمعتقد السليم.
حدود البحث:
أقوال المسلمين في الأثر قديما وحديثا.
أهمية الموضوع :
التثبت من صحة الأثر ونسبته إلى النبي– صلى الله عليه وسلم- ، والتأكيد على المعاني المقبولة له واستبعاد المعانيالمخالفة للعقيدة .
أهدافه:
بيان المعاني الصحيحة للأثر.
رد الشبهات الواردة في المعانيالمخالفة للعقيدة .
منهج البحث : المنهج الاستقرائيالتحليلي النقدي .
إجراءات البحث:
ا. تحديد موضوع البحث ومشكلته ، ثم حصرحدود البحث ، وجمع المادة
العلمية وتحليلها ونقدها.
2. عزو الآيات القرآنية إلى مواضعها منالقرآن الكريم بذكر السورة ورقم الآية،
وكتابتها بالرسم العثماني.
3. تخريج الأحاديث من كتب السنة ، فماكان في الصحيحين أو أحدهما
اكتفيت به ، وما لم يكن فيهما خرجته منبعض مظانه ، وذكرت ما وقفت عليه من
أحكام المتقدمين أو المتأخرين.
4. توثيق النقول من مصادرها بذكرالكتاب والمؤلف والجزء والصفحة ، وقد
أسقط المؤلف إذا ذكر في متن البحث أوعند قرب العهد بذكر نفس المرجع.
الخاتمة:
وفي خاتمة هذا البحث الموجز ، أسألالله الكريم أن يتقبل مني جهد المقل ، فما
كان فيه من صواب فبتوفيق من الله ،وماكان فيه من خطأ فمن نفسي ومن
الشيطان .
وألخص ما توصلت إليه في هذا البحث فيالنتائج الآتية:
ا . لا تصح نسبة مقولة ( البلاء موكلبالمنطق ) - بجميع رواياتها – للنبي صلى الله عليه وسلم
2. ينسب الأثر إلى بعض الصحابة –رضيالله عنهم- ،كأبي بكر وعبدالله بن مسعود .
3. هناك معاني للأثر ثابتة بالنصوصالشرعية ، ومعاني أخرى مقبولة لا تتعارض
مع الشرع .
4 . خطأ الاستشهاد بالأثر على التشاؤمبالكلام والتطير بالكلمات والأسماء .
5. أن تغيير الني –صلى الله عليهوسلم- لبعض الأسماء لم يكن لأجل الاعتقاد بتأثيرها ولا التطير
بالأسماء، وإنما لكراهيته –صلى الله عليهوسلم- الأسماء القبيحة.
6. أن الكلمات والأسماء لا تؤثر فيتشكل القدر وجذبه بطريقة خفية ، وإنما
تكون لها آثار شرعية أو سلوكية أونفسية تسهم في حصول الأحداث المعنية.
أبرز التوصيات :
أوصي بمزيد عناية لهذه المسائل من قبلالمختصين بالحديث والسنة حيث إ ن
الترجيح في كثير منها متوقف على تصحيحهالأدلة وتضعيفها.
أنقر على الملون أصفر :هنا
و الحمد لله
ضحى الأحد
1441/2/7هـ
للباحثة د. هيفاء بنت ناصر الرشيد الأستاذ المساعد بقسم العقيدة و المذاهب المعاصرة بجامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية.
بحث منشور بمجلة العلوم الشرعية واللغة العربية بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز.
تحت عنوان:
"البلاء موكل بالمنطق: دراسة عقدية
المقدمة:
موضوع البحث:
المعاني المقبولة والمردودة للمقولةالمشهورة ( البلاء موكل بالمنطق ) من منظور
عقدي .
مشكلة البحث:
الاستدلال بالأثر على معاني نحالفةللمعتقد السليم.
حدود البحث:
أقوال المسلمين في الأثر قديما وحديثا.
أهمية الموضوع :
التثبت من صحة الأثر ونسبته إلى النبي– صلى الله عليه وسلم- ، والتأكيد على المعاني المقبولة له واستبعاد المعانيالمخالفة للعقيدة .
أهدافه:
بيان المعاني الصحيحة للأثر.
رد الشبهات الواردة في المعانيالمخالفة للعقيدة .
منهج البحث : المنهج الاستقرائيالتحليلي النقدي .
إجراءات البحث:
ا. تحديد موضوع البحث ومشكلته ، ثم حصرحدود البحث ، وجمع المادة
العلمية وتحليلها ونقدها.
2. عزو الآيات القرآنية إلى مواضعها منالقرآن الكريم بذكر السورة ورقم الآية،
وكتابتها بالرسم العثماني.
3. تخريج الأحاديث من كتب السنة ، فماكان في الصحيحين أو أحدهما
اكتفيت به ، وما لم يكن فيهما خرجته منبعض مظانه ، وذكرت ما وقفت عليه من
أحكام المتقدمين أو المتأخرين.
4. توثيق النقول من مصادرها بذكرالكتاب والمؤلف والجزء والصفحة ، وقد
أسقط المؤلف إذا ذكر في متن البحث أوعند قرب العهد بذكر نفس المرجع.
الخاتمة:
وفي خاتمة هذا البحث الموجز ، أسألالله الكريم أن يتقبل مني جهد المقل ، فما
كان فيه من صواب فبتوفيق من الله ،وماكان فيه من خطأ فمن نفسي ومن
الشيطان .
وألخص ما توصلت إليه في هذا البحث فيالنتائج الآتية:
ا . لا تصح نسبة مقولة ( البلاء موكلبالمنطق ) - بجميع رواياتها – للنبي صلى الله عليه وسلم
2. ينسب الأثر إلى بعض الصحابة –رضيالله عنهم- ،كأبي بكر وعبدالله بن مسعود .
3. هناك معاني للأثر ثابتة بالنصوصالشرعية ، ومعاني أخرى مقبولة لا تتعارض
مع الشرع .
4 . خطأ الاستشهاد بالأثر على التشاؤمبالكلام والتطير بالكلمات والأسماء .
5. أن تغيير الني –صلى الله عليهوسلم- لبعض الأسماء لم يكن لأجل الاعتقاد بتأثيرها ولا التطير
بالأسماء، وإنما لكراهيته –صلى الله عليهوسلم- الأسماء القبيحة.
6. أن الكلمات والأسماء لا تؤثر فيتشكل القدر وجذبه بطريقة خفية ، وإنما
تكون لها آثار شرعية أو سلوكية أونفسية تسهم في حصول الأحداث المعنية.
أبرز التوصيات :
أوصي بمزيد عناية لهذه المسائل من قبلالمختصين بالحديث والسنة حيث إ ن
الترجيح في كثير منها متوقف على تصحيحهالأدلة وتضعيفها.
أنقر على الملون أصفر :هنا
و الحمد لله
ضحى الأحد
1441/2/7هـ