قال العلامة صالح آل الشيخ رحمه الله تعالى في كتاب التمهيد شرح كتاب التوحيد في باب النهي عن سب الريح ص 535:
فهذا الباب عقده لبيان تحريم سب الريح كما عقد ما قبله لبيان أن سب الدهر لا يجوز ومحرم لأنه اذية لله جل وعلا وهذا الباب من جنس ذاك
وقال الفوزان حفظه الله في كتاب إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد معلقاً على نفس الباب ص 236:
وكما سبق أنه اذا اعتقد ان هذه الأشياء تصنع هذه الأشياء أو تحدثها فهذا شرك أكبر لأنه شرك في الربوبية وإن كان لا يعتقد ذلك بل يعتقد أن الله هو الخالق المدبر وانما نسب هذه الأشياء الى هذه المخلوقات من باب أن هذه أسباب فقط فهذا يكون محرم ويكون من الشرك الأصغر
فهذا الباب عقده لبيان تحريم سب الريح كما عقد ما قبله لبيان أن سب الدهر لا يجوز ومحرم لأنه اذية لله جل وعلا وهذا الباب من جنس ذاك
وقال الفوزان حفظه الله في كتاب إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد معلقاً على نفس الباب ص 236:
وكما سبق أنه اذا اعتقد ان هذه الأشياء تصنع هذه الأشياء أو تحدثها فهذا شرك أكبر لأنه شرك في الربوبية وإن كان لا يعتقد ذلك بل يعتقد أن الله هو الخالق المدبر وانما نسب هذه الأشياء الى هذه المخلوقات من باب أن هذه أسباب فقط فهذا يكون محرم ويكون من الشرك الأصغر
مستفاد من دروس الشيخ أبي عليالمدني علي حفظه الله