رد: دراسة لمعة الاعتقاد على ثلاثة مراحل.
فصل
قال الله تعالى: }وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} [سورة البينة: 5]
دلت هذه الآية على ان الإيمان قول وعمل واعتقاد لأن الله سمى هذه الأشياء دين القيمة والدين والإيمان بمعنى واحد
وقال تعالى: ]فزادتهم إيمانًا[ [سورة التوبة: 24]. وقال: ]ليزدادوا إيمانًا[ [سورة الفتح: 4].
هذه الآيات تدل على أن الإيمان يزيد وأنه ليس شيئا واحدا كما يقوله المرجئة
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله وفي قلبه مثقال برة، أو خردلة، أو ذرة من الإيمان" فجعله متفاضلًا.
من قال لا إله إلا الله مع إيمان قلبه بمعناها وتيقنه لمدلولها
راجع شرح العلامة صالح الفوزان: 174-184
فصل
والإيمان قول باللسان، وعمل بالأركان، وعقد بالجنان، يزيد بالطاعة، وينقص بالعصيان
قال الله تعالى: }وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} [سورة البينة: 5]
فجعل عبادة الله تعالى، وإخلاص القلب، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة كله من الدين.
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق" فجعل القول والعمل من الإيمان.
وقال تعالى: ]فزادتهم إيمانًا[ [سورة التوبة: 24]. وقال: ]ليزدادوا إيمانًا[ [سورة الفتح: 4].
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله وفي قلبه مثقال برة، أو خردلة، أو ذرة من الإيمان" فجعله متفاضلًا.
..............قال الله تعالى: }وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} [سورة البينة: 5]
فجعل عبادة الله تعالى، وإخلاص القلب، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة كله من الدين.
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "الإيمان بضع وسبعون شعبة، أعلاها شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق" فجعل القول والعمل من الإيمان.
وقال تعالى: ]فزادتهم إيمانًا[ [سورة التوبة: 24]. وقال: ]ليزدادوا إيمانًا[ [سورة الفتح: 4].
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله وفي قلبه مثقال برة، أو خردلة، أو ذرة من الإيمان" فجعله متفاضلًا.
والإيمان قول باللسان...: الإيمان في الشرع فهو حقيقة شرعية لأن الحقائق عند الأصوليين ثلاث:
حقيقة شرعية , حقيقة عرفية , حقيقة لغوية.
فتعريف الإيمان هنا هو من الحقيقة الشرعية لا من الحقيقة اللغوية
فهو : قول اللسان : وهو النطق بالشهادتين والذكر والخ
واعتقاد بالقلب : بأن يصدق قلبك ما ينطق به لسانك
وعمل بالجوارح: يعني بالأعضاء بأن تتحرك الأعضاء في العبادة
حقيقة شرعية , حقيقة عرفية , حقيقة لغوية.
فتعريف الإيمان هنا هو من الحقيقة الشرعية لا من الحقيقة اللغوية
فهو : قول اللسان : وهو النطق بالشهادتين والذكر والخ
واعتقاد بالقلب : بأن يصدق قلبك ما ينطق به لسانك
وعمل بالجوارح: يعني بالأعضاء بأن تتحرك الأعضاء في العبادة
قال الله تعالى: }وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} [سورة البينة: 5]
دلت هذه الآية على ان الإيمان قول وعمل واعتقاد لأن الله سمى هذه الأشياء دين القيمة والدين والإيمان بمعنى واحد
وقال تعالى: ]فزادتهم إيمانًا[ [سورة التوبة: 24]. وقال: ]ليزدادوا إيمانًا[ [سورة الفتح: 4].
هذه الآيات تدل على أن الإيمان يزيد وأنه ليس شيئا واحدا كما يقوله المرجئة
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "يخرج من النار من قال: لا إله إلا الله وفي قلبه مثقال برة، أو خردلة، أو ذرة من الإيمان" فجعله متفاضلًا.
من قال لا إله إلا الله مع إيمان قلبه بمعناها وتيقنه لمدلولها
راجع شرح العلامة صالح الفوزان: 174-184
تعليق