بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام عَلَى رسُولِ الله، وعَلَى آله وصَحبه، ومنْ اهتدَى بهُداه، وبَعد:
فَهَذِه فَقَراتٌ مُقتبسةٌ ومُرتبةٌ مِن مقالٍ بديعٍ ماتعٍ مُعنونٍ بـ: «يَقُولُون ... وَأَقُول!!»
لأحد رُوّاد الإصلاح الدّيني وخَطِيب السَّلفيِّين وشَاعِرِهِم وَكَاتِبِهِم العلاَّمة الشَّيخ الطَّيِّب العُقْبيّ رحمه الله
والمقَال فيهِ إفَادات وَتَوضِيحَات في مَسَائلِ تَوحيدِ العِبادَة
وهُو مَنشُورٌ بِتَمَامِهِ في جَريدَةِ «الشِّهاب»، السّنة الثَّالثة، العدد (124)، الخميس 6 جمادى الثَّانية 1346هـ، 1 دسامبر 1927م.
مطوية دعوية :
(لمن أراد الطبع والتوزيع الخيري)
بَيَانٌ للإسْلاَمِ الصَّحِيحِ
(يَقُولُون ... وَأَقُول!!)
لخَطِيب السَّلفِيِّين وشَاعِرِهِم وَكَاتِبِهِم الشَّيخ الطَّيِّب العُقْبيّ رحمه الله
[نُشر المقال على أجزاءٍ في جريدة «الشِّهاب»، السّنة الثَّالثة، من العدد (5)، الخميس 23 جمادى الأولى 1344هـ-10 دسامبر 1925م، إلى العدد (124)، الخميس 6 جمادى الثَّانية 1346هـ- 1 دسامبر 1927م]
حمل
كما تجد المطوية في المرفقات ، والله الموفق
الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام عَلَى رسُولِ الله، وعَلَى آله وصَحبه، ومنْ اهتدَى بهُداه، وبَعد:
فَهَذِه فَقَراتٌ مُقتبسةٌ ومُرتبةٌ مِن مقالٍ بديعٍ ماتعٍ مُعنونٍ بـ: «يَقُولُون ... وَأَقُول!!»
لأحد رُوّاد الإصلاح الدّيني وخَطِيب السَّلفيِّين وشَاعِرِهِم وَكَاتِبِهِم العلاَّمة الشَّيخ الطَّيِّب العُقْبيّ رحمه الله
والمقَال فيهِ إفَادات وَتَوضِيحَات في مَسَائلِ تَوحيدِ العِبادَة
وهُو مَنشُورٌ بِتَمَامِهِ في جَريدَةِ «الشِّهاب»، السّنة الثَّالثة، العدد (124)، الخميس 6 جمادى الثَّانية 1346هـ، 1 دسامبر 1927م.
مطوية دعوية :
(لمن أراد الطبع والتوزيع الخيري)
بَيَانٌ للإسْلاَمِ الصَّحِيحِ
(يَقُولُون ... وَأَقُول!!)
لخَطِيب السَّلفِيِّين وشَاعِرِهِم وَكَاتِبِهِم الشَّيخ الطَّيِّب العُقْبيّ رحمه الله
[نُشر المقال على أجزاءٍ في جريدة «الشِّهاب»، السّنة الثَّالثة، من العدد (5)، الخميس 23 جمادى الأولى 1344هـ-10 دسامبر 1925م، إلى العدد (124)، الخميس 6 جمادى الثَّانية 1346هـ- 1 دسامبر 1927م]
حمل