والإستواء على العرش يختلف عن العلو ؛ لأنّه أخص منه ، فالله -عزّ وجلّ- من صفاته الذاتية: العلو .
و أمّا الإستواء فهو صفة فعليَّةٌ باعتبار أنّه- عزّ وجلّ- لم يكن مستويًا على العرش ، ثمّ استوى ، وصفة ذاتيَّةٌ باعتبار أنّ الله -عزّ وجل ّ- لم يزل مستويًا على عرشه منذ أن استوى عليه ، أي: أنّه لا يستوي في حال دون حال ، بل هو مستوِِ على عرشه ، لا ينفك عن هذا الوصف.
من شرح الشيخ صالح آل شيخ لــ :لمعة الإعتقاد
و أمّا الإستواء فهو صفة فعليَّةٌ باعتبار أنّه- عزّ وجلّ- لم يكن مستويًا على العرش ، ثمّ استوى ، وصفة ذاتيَّةٌ باعتبار أنّ الله -عزّ وجل ّ- لم يزل مستويًا على عرشه منذ أن استوى عليه ، أي: أنّه لا يستوي في حال دون حال ، بل هو مستوِِ على عرشه ، لا ينفك عن هذا الوصف.
من شرح الشيخ صالح آل شيخ لــ :لمعة الإعتقاد
تعليق