استمعت إلى خطيب في مسجد يوم جمعة يقول في خطبته أن قول الإنسان:يارب سامحني,خطأ في العقيدة وعقب بقوله: فأنت بهذا القول قد أنزلت الله-عز وجل- منزلة المخلوق الذي تطلب من أن يسامحك على خطأ في حقه, ولكن قل:اللهم اغفر لي,وقد اعتاد الناس على هذه الكلمة...فما مدى صحة هذا القول؟ جزاكم الله خيرا
إعـــــــلان
تقليص
1 من 3
<
>
تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري
الصفحة الرسمية للتطبيق:
تحميل التطبيق من متجر قوقل بلاي
تحميل التطبيق من متجر قوقل بلاي
2 من 3
<
>
الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى
تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3
<
>
فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .
من هـــــــــــنا
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .
من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل
هل هناك خطأ في هذا القول
تقليص
X
-
رد: هل هناك خطأ في هذا القول
وفقك الله أخي...
هذا الكلام فيه جهل بأصل باب الأسماء والصفات، فالله -عز وجل- إذا أضيفت إليه صفة أو فعل ولو على وجه الإخبار فإنه يوصف به كما يليق بجلاله وعظمة ذاته وكمالها، فمثلا الله عز وجل قال: " وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (22) "
فهل العفو الذي وصف به المخلوق هو نفسه عفو الخالق؟!
وهكذا جاء في حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم؛ أَنَّهُ قَالَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ: ارْحَمُوا، تُرْحَمُوا , وَاغْفِرُوا، يُغْفَرْ لَكُمْ.." الحديث
فهل رحمة الله ومغفرته كرحمة المخلوق ومغفرته؟!
ثم قوله كما نقلتَ:
فأنت بهذا القول قد أنزلت الله-عز وجل- منزلة المخلوق الذي تطلب من أن يسامحك على خطأ في حقه
وما الخلل في هذا، فحق الله عز وجل على خلقه عبادته وتوحيده، ومعصية الله والخروج عن طاعته تفريط في حق الرب جل جلاله، فهذا والله من العجب العجاب!
وقد قال ابن القيم -رحمه الله- في "مفتاح دار السعادة ط. المجمع":
فصل :وَمِنْهَا أن يُعَامل العَبْد بني جنسه فِي إساءتهم إليه وزلاتهم مَعَه بِمَا يحب أن يعامله الله بِهِ فِي اساءته وزلاته وذنوبه ؛ فَإِن الْجَزَاء من جنس الْعَمَل؛ فَمن عَفا عفا الله عَنهُ، وَمن سامح أخاه فِي إساءته إليه سامحه الله فِي إساءته، وَمن أغضي وَتجَاوز تجَاوز الله عَنهُ، وَمن استقصى استقصى الله عَلَيْهِ ا.هــ [2/ 826]
-
رد: هل هناك خطأ في هذا القول
القاعدة في الأسماء والصفات أنّ صفاتِ الله وأسماءه توقيفية لا مجال للعقلِ فيها ، فلا يُثبت لله – سُبحانه وتعالى - مِن الأسماء والصفات إلا ما دل الكتاب والسُنّة على ذلك أي إلا ما أثبته لنفسه- سبحانه - في كتابه ، أو في سُنّة نبيّه فالسُنّة الصحيحة وحيٌّ ، لا يُتجاوز الكتاب أو السُنّة. ولا ذكر لهذه الصفة في كتاب الله
السُنّة :الذي وجدته مِن السُنّة هو في حق العبد مثل : عن جابر بن عبد الله، رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :(( رحم الله رجلًا سمحًا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى)) البخاري.
الدعاء عبادة يقول العلامة العثيمين – رحمه الله –" يُحسن أن تقدم بين يديّ مطلوبك ما يناسب مِن أسماء الله كـ ياغفور اغفرلي، ...
و السَّماحة تضمنت هذه الصفات: الهين اللين والرقة التساهل وبذل ما يجب تفضلًا أي : ضحّى سواءً بالنفس أو المال ’ ووافق على ما أريد منه. وهي صفات نقصٍ.
تعليق
-
رد: هل هناك خطأ في هذا القول
المشاركة الأصلية بواسطة أم أمامة بنت عمر مشاهدة المشاركةالقاعدة في الأسماء والصفات أنّ صفاتِ الله وأسماءه توقيفية لا مجال للعقلِ فيها ، فلا يُثبت لله – سُبحانه وتعالى - مِن الأسماء والصفات إلا ما دل الكتاب والسُنّة على ذلك أي إلا ما أثبته لنفسه- سبحانه - في كتابه ، أو في سُنّة نبيّه فالسُنّة الصحيحة وحيٌّ ، لا يُتجاوز الكتاب أو السُنّة. ولا ذكر لهذه الصفة في كتاب الله
السُنّة :الذي وجدته مِن السُنّة هو في حق العبد مثل : عن جابر بن عبد الله، رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :(( رحم الله رجلًا سمحًا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى)) البخاري.
الدعاء عبادة يقول العلامة العثيمين – رحمه الله –" يُحسن أن تقدم بين يديّ مطلوبك ما يناسب مِن أسماء الله كـ ياغفور اغفرلي، ...
و السَّماحة تضمنت هذه الصفات: الهين اللين والرقة التساهل وبذل ما يجب تفضلًا أي : ضحّى سواءً بالنفس أو المال ’ ووافق على ما أريد منه. وهي صفات نقصٍ.
تعليق
-
رد: هل هناك خطأ في هذا القول
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه!
فلم يتبين لي المراد من النقل!
ثم الذي ظهر لي أن أول الكلام للكاتبة ، وكون الصفات توقيفية لا يخفى وليس الكلام ههنا عن الصفات بل من باب الإخبار والأفعال ، وأظن كذلك لا يخفى الفرق بين السماحة اللازمة والمسامحة المتعدية فهي بمعنى التجاوز!
وعلى كلٍ فقد نبهت سابقا إلى أهمية التأني في مثل هذه الأمور العظام، ولكن يبدو أن النصيحة ذهبت ولم تلق أثرها مع المشاركة التالية، وقد نبهت أنّ هذا اللفظ استخدمه العلماء فكان لزاما التأني قبل المسارعة إلى النتيجة، وأن يسيء المتكلم الظن بنفسه ويحسن ظنه بالعلماء ، ويتهم فهمه ويصوب فهمهم، وإنما له أن يستشكل ويتشوف إلى بيان موطن الإبهام...فالله المستعان وعليه التكلان.
وعلى كل دونكم إحصائية يسيرة مستعينا بالمكتبة الشاملة:
1- استخدم الشيخ الألباني -رحمه الله- هذا التركيب " سامحه الله، الله يسامحه، سامحك الله.." في عشرة مواطن من كتبه.
وأما في تفريغات أشرطته فنحوا من 133 مرة.
2- استخدمه ابن كثير في 33 موضعا.
3- والشيخ ربيع المدخلي في 4 مواطن ضمنه بعض النقولات في 13 موطنا.
4- والشيخ الفوزان في 4 مواطن من كتاب البيان لأخطاء بعض الكتاب.
5- والشيخ السعدي في موطنين من الفواكه الشهية إحداها ناقلا كلام ابن القيم وثانيها من قبله.
6- والشيخ الجامي في 3 مواطن من رسالة الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
7- والشيخ مقبل الوادعي في مقدمة حكم تصوير ذوات الأرواح.
8- والشيخ محمد بن بشير الإبراهيمي في 5 مواطن.
9- والشيخ صالح آل الشيخ في شرح مسائل جاهلية.
10- والشيخ تقي الدين الهلالي
11- والشيخ ابن باز في 23 مناسبة كما في مجموع فتاواه، وهكذا في تقريضه لكتاب "القواعد المثلى" للشيخ العثيمين !!
وهكذا في فتاوى نور على الدرب.
12- ومحمد بن إبراهيم الوزير كما في العواصم!
13- وأحمد شاكر في حاشية المسند.
14- ابن القيم كما في مفتاح دار السعادة وقد مضى في المشاركة الأولى.
وأزيد هنا موطنا آخر في مدارج السالكين حيث قال:
وَلَا رَيْبَ أَنَّ اللَّهَ يُسَامِحُ عَبْدَهُ الْمَرَّةَ وَالْمَرَّتَيْنِ وَالثَّلَاثَ، وَإِنَّمَا يُخَافُ الْعَنَتُ عَلَى مَنِ اتَّخَذَ الذَّنْبَ عَادَتَهُ، وَتَكَرَّرَ مِنْهُ مِرَارًا كَثِيرَةً ا.هــ [1/ 318]
15- النووي في المجموع.
16- عبد الله بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب كما في الدرر السنية.
17- عبد الله بن عقيل -[المعاصر]- في فتاويه.
18- عطية سالم.
وغيرهم كثير رحمهم الله جميعا وأسكنهم فسيح جناته!
وأما إن بحثت في كتب التراجم فأقل ممارس لها، وقارئ للتأريخ يكاد يسمع صوت هذه الكلمة من كثرة تردادها في تراجم العلماء والفقهاء والمحدثين، وللمثال فالذهبي في تأريخ الإسلام فقط ذكرها في 52 موطنا، وفي شذرات الذهب لابن العماد 29 مرة ، وفي ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب 11 مرة.
ومن تتبع كلام العلماء لا يكاد ينتهي....فأقل ما يُوجب هذا التأني وعدم الجرأة على تخطئتهم والله المستعان وعليه التكلان وإنّا لله وإنا إله راجعون.
فائدة:
نقل أحدهم فتوى للشيخ العالم أبي عبد المعز فركوس -وفقه الله- فقال الناقل:
وأمَّا مسألتنا فقد سألتُ شيخنا أبا عبد المُعزِّ محمَّد عليّ فركوس -حفظه الله- بمثل سؤال أخينا التَّغلبيّ: هل يقال سامحك الله؟، وهل المسامحة صفة لله؟، وحديث: ((اسمح يُسمح لك))، وفي لفظ ((اسمحوا يُسمح لكم))، وحديث الذي كان يسامح الناس في البيع، قال الله لملائكته: ((أسمِحوا لعبدي كإسماحه إلى عبيدي))، هل تثبت بها الصفة؟
فأجاب: بأنَّ إطلاق المسامحة من باب الإخبار جائز، وأمَّا من باب إثباتها صفة لله فيُحتاج إلى دليل؛ وقال عن الأحاديث: لو قال أسمحُ لأثبتناها صفة لله تعالى، والعفو والمسامحة معناهما متقارب، قال تعالى: ((إنَّ الله لَعَفُوٌّ غَفُور)). وقال: باب الإخبار أوسع من باب الصفات الذاتية والفعلية، وباب الصفات أوسع من باب الأسماء. اهـ
* حديث أبي بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه الطَّويل، وفيه قول الله عزَّ وجلّ: ((أسمِحُوا لعبدي كإسماحه إلى عبيدي))؛ قال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لمسند أحمد: إسناده حسن.
* حديث ابن عبَّاس قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((اسمَح يُسمَح لك))؛ قال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لمسند أحمد: صحيح.
"قال المناوي في شرح حديث المسند: أي عامل الخلق الذين هم عيالُ الله وعبيده بالمسامحة والمساهلة يُعاملك سيدهم بمثله في الدنيا والآخرة...
وقال بعض الحكماء: أحسن إن أحببت أن يُحسن إليك، ومَن قلَّ وفاؤه، كثر أعداؤه، وهذا من الإحسان المأمور به في القرآن المتعلق بالمعاملات، وهو حث على المساهلة في المعاملة، وحسن الانقياد، وهو من سخاوة الطبع وحقارة الدنيا في القلب، فمن لم يجده من طبعه فليتخلق به، فعسى أن يسمح له الحق بما قصر فيه من طاعته، وعسر عليه في الانقياد إليه في معاملته إذا أوقفه بين يديه لمحاسبته". اهـ نقلاً من مسند أحمد بتحقيق شعيب الأرنؤوط.
تعليق
-
رد: هل هناك خطأ في هذا القول
أختي أم محمد جزاكِ الله خيرًا على الدعاء الطيب جعل الله لكِ فيه نصيبًا .
فتحَ اللهُ عليكم
أولًا : لقد حاولتُ أنْ أضيفَ ومَنْ وجدَ حديثًا أو أثرًا صحيحًا يضعه لنا ولكنّ انقطاع الكهرباء كان سبب الحيلولة دون ذلك –والله المستعان- فما كان ذلك إلا سعيًا لحصول العلم
الكلام ههنا عن الصفات بل من باب الإخبار والأفعال ، وأظن كذلك لا يخفى الفرق بين السماحة اللازمة والمسامحة المتعدية فهي بمعنى التجاوز!
المنهج الحق فيما كان مِنْ الأوصاف يحتمل كمالًا مِنْ وجه ونقصًا مِن وجهٍ آخَرَ أنّها لا تُثبتْ لله سبحانه إثباتًا مطلقًا ولا تُنفى نفيًا مطلقًا ،بل تُتبث في حال الكمال وتنفى في حال النقص .
وأنّه يجوز في الإخبار ما لا يجوز في التسمية .
ولقد سرني هذا الحديث تأسيًا بأنّ طالبَ الحقِ إنّما يسعى للحق لا غير
حديث ابن عبَّاس قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((اسمَح يُسمَح لك))؛ قال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لمسند أحمد: صحيح.
وعلينا أن نبحث عن شرح ومعنى "يُسمح لك" وكونها بهذه الصيغة ؟
، ولكن حديث أبي بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه في باب ما يحدث بين الخلق اسمحوا لعبدي كما هو يفعل :
حديث أبي بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه الطَّويل، وفيه قول الله عزَّ وجلّ: ((أسمِحُوا لعبدي كإسماحه إلى عبيدي))؛ قال شعيب الأرنؤوط في تحقيقه لمسند أحمد: إسناده حسن.
وحكم عنه العلامة الألباني في صحيح الترغيب بــ الحسن
وأحمد شاكر بــ الصحة
وقد نبهت أنّ هذا اللفظ استخدمه العلماء فكان لزاما التأني قبل المسارعة إلى النتيجة، وأن يسيء المتكلم الظن بنفسه ويحسن ظنه بالعلماء ، ويتهم فهمه ويصوب فهمهم، وإنما له أن يستشكل ويتشوف إلى بيان موطن الإبهام...فالله المستعان وعليه التكلان.
وعلى كل دونكم إحصائية يسيرة مستعينا بالمكتبة الشاملة:
1- استخدم الشيخ الألباني -رحمه الله- هذا التركيب " سامحه الله، الله يسامحه، سامحك الله.." في عشرة مواطن من كتبه.
وأما في تفريغات أشرطته فنحوا من 133 مرة.
2- استخدمه ابن كثير في 33 موضعا.
3- والشيخ ربيع المدخلي في 4 مواطن ضمنه بعض النقولات في 13 موطنا.
4- والشيخ الفوزان في 4 مواطن من كتاب البيان لأخطاء بعض الكتاب.
5- والشيخ السعدي في موطنين من الفواكه الشهية إحداها ناقلا كلام ابن القيم وثانيها من قبله.
6- والشيخ الجامي في 3 مواطن من رسالة الحكم على الشيء فرع عن تصوره.
7- والشيخ مقبل الوادعي في مقدمة حكم تصوير ذوات الأرواح.
8- والشيخ محمد بن بشير الإبراهيمي في 5 مواطن.
9- والشيخ صالح آل الشيخ في شرح مسائل جاهلية.
10- والشيخ تقي الدين الهلالي
11- والشيخ ابن باز في 23 مناسبة كما في مجموع فتاواه، وهكذا في تقريضه لكتاب "القواعد المثلى" للشيخ العثيمين !!
وهكذا في فتاوى نور على الدرب.
12- ومحمد بن إبراهيم الوزير كما في العواصم!
13- وأحمد شاكر في حاشية المسند.
14- ابن القيم كما في مفتاح دار السعادة وقد مضى في المشاركة الأولى.
وأزيد هنا موطنا آخر في مدارج السالكين حيث قال:
وَلَا رَيْبَ أَنَّ اللَّهَ يُسَامِحُ عَبْدَهُ الْمَرَّةَ وَالْمَرَّتَيْنِ وَالثَّلَاثَ، وَإِنَّمَا يُخَافُ الْعَنَتُ عَلَى مَنِ اتَّخَذَ الذَّنْبَ عَادَتَهُ، وَتَكَرَّرَ مِنْهُ مِرَارًا كَثِيرَةً ا.هــ [1/ 318]
15- النووي في المجموع.
16- عبد الله بن الشيخ محمد بن عبد الوهاب كما في الدرر السنية.
17- عبد الله بن عقيل -[المعاصر]- في فتاويه.
قال البزار في البحر الزخار "إسناده مع ما فيه، إلا أنّ جماعةٌ مِنْ أهل العلم تناولوه بالنقل والاحتمال.
الخلاصة : مَنْ كان داعيًا ففي السُنّة مَنْدُوحَةٌ .
تعليق
تعليق