جاء في تفسير السعدي: ( يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا ) ويجري فيه من الزعازع والقلاقل ما يشيب له الوليد، وتنزعج له القلوب، فتسير الجبال، حتى تكون كالهباء المبثوث، وتشقق السماء حتى تكون أبوابا، ويفصل الله بين الخلائق بحكمه الذي لا يجور، وتوقد نار جهنم التي أرصدها الله وأعدها للطاغين، وجعلها مثوى لهم ومآبا.
فالنار مخلوقة الآن وموجودة، ولكن هل هي موقدة؟ كلام الشيخ السعدي يفيد أنها ليست موقدة الآن.
فما هي صفتها الآن؟
فالنار مخلوقة الآن وموجودة، ولكن هل هي موقدة؟ كلام الشيخ السعدي يفيد أنها ليست موقدة الآن.
فما هي صفتها الآن؟
تعليق