قال العلامة حمد بن عتيق: الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه هذا تعليق على ( كتاب التوحيد ) تصنيف الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب ، أجزل الله له الثواب ، وأدخله الجنة بغير حساب ، وأكثر ما فيه من المنقولات وغالب الأحاديث المنسوبات من شرح حفيده سليمان بن عبد الله رحمه الله وعفى عنه ، فلهذا سميت هذا التعليق ( إبطال التنديد باختصار شرح التوحيد ) وقد انتهيت مبيضة الشارح إلى (( باب من هزل بشيء فيه ذكر الله )) ووجد من مسوَّدته إلى (( باب منكر القدر )) ووجد نقل على نسخة له من الأصل فيما بعد ذلك ، ويسر الله تمام باقيه ، فلله الحمد والمنة. اهـ
قلت : 1- مبيضة الشارح: أي ما حرره الشارح _الشيخ سليمان رحمه الله- وهو من أول كتاب التوحيد إلى "بَابٌ مَنْ هَزَلَ بِشَيْءٍ فِيهِ ذِكْرُ اللَّهِ أَوْ الْقُرْآنِ أَوْ الرَّسُولِ"
2- أما المسودة فهي ما علق عليه الشيخ سليمان من "بَابٌ مَنْ هَزَلَ بِشَيْءٍ فِيهِ ذِكْرُ اللَّهِ أَوْ الْقُرْآنِ أَوْ الرَّسُولِ" إلى قول الإمام بَابٌ مَا جَاءَ فِي مُنْكِرِي اَلْقَدَرِ وهذا القدر لم ينقله الشيخ سليمان إلى ما حرره لأن الأجل قد وافاه
3-أما ميزة هذا الكتاب فهي أن الشيخ حمدا ظفر بنسخة لكتاب التوحيد عليه تعليقات الشيخ سليمان إلى آخر كتاب التوحيد أي أن إبطال التنديد يشمل على تعليقات الشيخ سليمان من باب بَابٌ مَا جَاءَ فِي مُنْكِرِي اَلْقَدَرِ إلى آخر الكتاب وهذه الأخيرة لا توجد في كتاب آخر والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
قلت : 1- مبيضة الشارح: أي ما حرره الشارح _الشيخ سليمان رحمه الله- وهو من أول كتاب التوحيد إلى "بَابٌ مَنْ هَزَلَ بِشَيْءٍ فِيهِ ذِكْرُ اللَّهِ أَوْ الْقُرْآنِ أَوْ الرَّسُولِ"
2- أما المسودة فهي ما علق عليه الشيخ سليمان من "بَابٌ مَنْ هَزَلَ بِشَيْءٍ فِيهِ ذِكْرُ اللَّهِ أَوْ الْقُرْآنِ أَوْ الرَّسُولِ" إلى قول الإمام بَابٌ مَا جَاءَ فِي مُنْكِرِي اَلْقَدَرِ وهذا القدر لم ينقله الشيخ سليمان إلى ما حرره لأن الأجل قد وافاه
3-أما ميزة هذا الكتاب فهي أن الشيخ حمدا ظفر بنسخة لكتاب التوحيد عليه تعليقات الشيخ سليمان إلى آخر كتاب التوحيد أي أن إبطال التنديد يشمل على تعليقات الشيخ سليمان من باب بَابٌ مَا جَاءَ فِي مُنْكِرِي اَلْقَدَرِ إلى آخر الكتاب وهذه الأخيرة لا توجد في كتاب آخر والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.