لأول مرة مصورا: إبراء ذمة الأمة من الطعن في إمام السنة (ويليه عقيدة الإمام الألباني في الإيمان من مؤلفاته) للشيخ عادل السيد
إِبرَاءُ ذِمَّةِ الأُمَّةْ مِنَ الطَّعْنِ فِي إِمَامِ السُّنَّةْ
وَيلِيهِ:
عَقِيْدَةُ الإِمَامِ الأَلبَانِي فِي الإيِمَانِ مِنْ مُؤلَّفَاتِهِ
تَأليفُ الشَّيخ
عَادِلُ السَّيِّدْ
قَدَّمَ لَهُ فَضِيلَةُ العَلَّامَةِ الوَالِدْ الشَّيْخُ
حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَهَابِ البَنَّا
إِعْتَنَى بِهِ
وَلِيْدُ بنُ حَسَنٍ البَغْدَادِيُّ
معلومات عن الكتاب
نبذة عن الكتاب
♦ قَال الشَّيخُ عَادِلُ السَّيْدُ في مُقدِّمَةِ الكِتَابِ :
"[...] لقد وعدت بهذه الكلمة منذ فترة طويلة، ولكني رأيت أن أتأخر في إصدارها حتى يعود الشيخ هشام (وهو البيلي) من الحج -بسلامة الله- وذلك إشفاقا عليه! حتى لا أشغله بالرد عليَّ وهو يستعد لأداء المناسك، فقد وجدته كلفا بمتابعة ما يحدث في مصر، مع إصرار عجيب للرد على جميع ما يثار! وهذا بالإضافة إلى بحثه الحثيث عن عالم يؤيد ما ذهب إليه! فخشيت أن أكون سببا لمزيد انشغاله عن أداء المناسك، والتفرغ لها، فأمسكت عن الكلام، والله أسأل أن يوفقنا وإياه لكل خير..."
♦ إِلَى أنْ قَالَ:
" [...] أما الشيخ الألباني -رحمه الله- فلقد كان على دراية بمكر هؤلاء، والسبب في ذلك أنه كان داعية متجولا، يمشي في الأسواق، ويلقاه الناس في المساجد والطرقات، فلم يكن صاحب منصب يرجى منه وظيفة، أو أموال، أو تزكيات يؤكل بها الفالوذج كما يقولون! فظهر المبتدعة أمامه على حقيقتهم، فعرفهم بدون تقية، بل واشتبك معهم، فلم يخف حال عبد الفتاح أبي غدة، ولا حال الإخوان، ولا السرورين، ولا التبليغين، ولذلك كان أول من كشف مكر الخوارج ومعاملتهم مع الحكام، في الوقت الذي ظن أهل العلم بالسعودية أن الصراع قائم على تحكيم الشريعة، ثم اكتشفوا مؤخرا أن الشريعة ليست موضع النزاع، بل إن الخوارج سيخرجون، ويكفرون الحكام جميعهم، حتى لو كانوا يُحكمون الشريعة كحكام السعودية!... "
♦ وَأوْصَى -حفظه الله- فِي الخاتِمَةِ:
"[...]أرجو ألا يتحزب لي أحد -أو لغيري- فما قمت أنا وإخواني من طلبة العلم والمشايخ في بلادنا -حفظها الله- وفي غير بلادنا إلا من أجل حرب الحزبية، فأنشدكم الله ألا تكونوا من دعاة الحزبية البغضية، وإياكم ثم إياكم أن تتحزبوا على شخص، أو تقوموا على اسم شخص أو جماعة، فإنها من دعوى الجاهلية..."
محتويات الكتاب:
إِبرَاءُ ذِمَّةِ الأُمَّةْ مِنَ الطَّعْنِ فِي إِمَامِ السُّنَّةْ
وَيلِيهِ:
عَقِيْدَةُ الإِمَامِ الأَلبَانِي فِي الإيِمَانِ مِنْ مُؤلَّفَاتِهِ
تَأليفُ الشَّيخ
عَادِلُ السَّيِّدْ
قَدَّمَ لَهُ فَضِيلَةُ العَلَّامَةِ الوَالِدْ الشَّيْخُ
حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَهَابِ البَنَّا
إِعْتَنَى بِهِ
وَلِيْدُ بنُ حَسَنٍ البَغْدَادِيُّ
معلومات عن الكتاب
عنوان الكتاب | إبراء ذمة الأمة من الطعن في إمام السنة |
المؤلف | عادل السيد |
تقديم | حسن بن عبد الوهاب البنا |
المحقق | وليد بن حسن البغدادي |
التصنيف | عقيدة، منهج |
حالة الفهرسة | مفهرس حسب الأبواب |
الناشر | دار الإستقامة |
سنة النشر | 1435 |
رقم الطبعة | الأولى |
عدد المجلدات | 1 |
عدد الصفحات | 104 |
نوعية التحميل | نسخة مصورة PDF |
دقة التصوير | قياسية |
الحجم | 9.80 مب |
نبذة عن الكتاب
♦ قَال الشَّيخُ عَادِلُ السَّيْدُ في مُقدِّمَةِ الكِتَابِ :
"[...] لقد وعدت بهذه الكلمة منذ فترة طويلة، ولكني رأيت أن أتأخر في إصدارها حتى يعود الشيخ هشام (وهو البيلي) من الحج -بسلامة الله- وذلك إشفاقا عليه! حتى لا أشغله بالرد عليَّ وهو يستعد لأداء المناسك، فقد وجدته كلفا بمتابعة ما يحدث في مصر، مع إصرار عجيب للرد على جميع ما يثار! وهذا بالإضافة إلى بحثه الحثيث عن عالم يؤيد ما ذهب إليه! فخشيت أن أكون سببا لمزيد انشغاله عن أداء المناسك، والتفرغ لها، فأمسكت عن الكلام، والله أسأل أن يوفقنا وإياه لكل خير..."
♦ إِلَى أنْ قَالَ:
" [...] أما الشيخ الألباني -رحمه الله- فلقد كان على دراية بمكر هؤلاء، والسبب في ذلك أنه كان داعية متجولا، يمشي في الأسواق، ويلقاه الناس في المساجد والطرقات، فلم يكن صاحب منصب يرجى منه وظيفة، أو أموال، أو تزكيات يؤكل بها الفالوذج كما يقولون! فظهر المبتدعة أمامه على حقيقتهم، فعرفهم بدون تقية، بل واشتبك معهم، فلم يخف حال عبد الفتاح أبي غدة، ولا حال الإخوان، ولا السرورين، ولا التبليغين، ولذلك كان أول من كشف مكر الخوارج ومعاملتهم مع الحكام، في الوقت الذي ظن أهل العلم بالسعودية أن الصراع قائم على تحكيم الشريعة، ثم اكتشفوا مؤخرا أن الشريعة ليست موضع النزاع، بل إن الخوارج سيخرجون، ويكفرون الحكام جميعهم، حتى لو كانوا يُحكمون الشريعة كحكام السعودية!... "
♦ وَأوْصَى -حفظه الله- فِي الخاتِمَةِ:
"[...]أرجو ألا يتحزب لي أحد -أو لغيري- فما قمت أنا وإخواني من طلبة العلم والمشايخ في بلادنا -حفظها الله- وفي غير بلادنا إلا من أجل حرب الحزبية، فأنشدكم الله ألا تكونوا من دعاة الحزبية البغضية، وإياكم ثم إياكم أن تتحزبوا على شخص، أو تقوموا على اسم شخص أو جماعة، فإنها من دعوى الجاهلية..."
محتويات الكتاب:
مقدمة الشيخ حسن عبد الوهاب البنا
مقدمة المعتني
مقدمات ممهدات
مكالمة الشيخ حسن البنا مع هشام البيلي
بيان سبب الرد (الانتفاض من أجل العلامة الألباني)
سر تزكية علماء السعودية لبعض الجماعات في بداية الأمر
محمد قطب وسفر الحوالي مصدر مقولة: مرجئة العصر
عدم اعتراض أئمة العصر على الشيخ الألباني في مقولته
تجرؤ هشام البيلي على العلامة الألباني, وضرب المثال به على الإرجاء
المسألة الأولى: هل عبارة شرط الكمال تثبت عن الألباني?
المسألة الثانية: هل عبارة شرط الكمال من عبارات المرجئة
نشأة عبارة مرجئة العصر
تحقيق مذهب البيجوري, وهل هو من مرجئة العصر?
تحقيق مذهب الكوثري, وهل هو من مرجئة العصر?
تعليق العلامة الألباني على كلام الكوثري في تأنيبه
كلام العلامة ربيع المدخلي حفظه الله حول عبارة:الإيمان أصل والعمل كمال (فرع)
تذييل مهم جدا بخصوص مذهب مرجئة العصر
كلام العلامة ابن القيم في أنواع معرفة الله
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في الرد على مرجئة الفقهاء
سر تاريخ ( 1406 هـ) وعلاقته بمقولة:مرجئة العصر
ظهور مصطلح (شرط الكمال) على لسان الحافظ ابن حجر
استدراك الشيخ الشبل على الحافظ ابن حجر مع توضيح مهم
كلام العلامة الربيع في مسألة جنس العمل
هل الخطأ في لفظة الكمال أم لفظة الشرط?
بيان حقيقة تسجيل هشام للعلامة الفوزان
مناقشة قول العلامة الفوزان حول القول بالشرطية
أقوال العلماء والأئمة بالشرطية
تعليق الألباني على كلام ابن القيم
فتوى اللجنة الدائمة التي استشهد بها هشام
كلام ابن القيم حول حقيقة الإيمان
شرح العلامة ابن باز لكلام شيخ الإسلام ابن تيمية في الإيمان
ضرب المثال لتوضيح الشرطية والركنية
بيان صواب العلماء في اختيار كلمة الشرط
كلمة أخيرة
تذييل مهم
بيان وتحذير لمن يخشى الله
عقيدة الإمام الألباني في الإيمان من مؤلفاته
تنبيه:
أصل الكتاب تفريغ محاضرتين للشيخ عادل السيد -ثم زيد عليهما- بعنوان:
بيني وبين الشيخ هشام البيلي لفضيلة الشيخ عادل السيد الجزء الأول.mp3
بيني وبين الشيخ هشام البيلي لفضيلة الشيخ عادل السيد الجزء الثانى.mp3
للتحميل:
للمعاينة:
فهارس ذات صلة
تنبيه:
أصل الكتاب تفريغ محاضرتين للشيخ عادل السيد -ثم زيد عليهما- بعنوان:
بيني وبين الشيخ هشام البيلي لفضيلة الشيخ عادل السيد الجزء الأول.mp3
بيني وبين الشيخ هشام البيلي لفضيلة الشيخ عادل السيد الجزء الثانى.mp3
للتحميل:
للمعاينة:
فهارس ذات صلة