هل الرب يتعب ويستريح كما يقول كتاب النصارى المحرف
يقول سفر التكوين * 3وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابِعَ وَقَدَّسَهُ لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقاً. * تكوين 2: 3
أما سفر إشعياء فيؤكد أن الله لا يكل ولا يعيا * 28أَمَا عَرَفْتَ أَمْ لَمْ تَسْمَعْ؟ إِلَهُ الدَّهْرِ الرَّبُّ خَالِقُ أَطْرَافِ الأَرْضِ لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَعْيَا. * إشعياء 40: 28
فأى النصين نصدق؟
وهل تعتقد أنت فعلاً أيها النصراني أن الرب يتعب ويستريح؟
وهل لا يقدح هذا فى قدسيته ولا يُنقِص من ألوهيته؟
نقله وراجعه أبو أسامة سمير الجزائري