بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجميعن أما بعد
الأشاعرة يقولون أن الأنبياء والرسل يمرضون بمرض خفيف
وأما أهل السنة فيقولون الأنبياء والرسل يمرضون بمرض خفيف أو شديد لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( إني أوعك كما يوعك رجلان منكم )) متفق عليه .
فإذن من جهة الأمراض والأسقام التي لا تؤثر على التبليغ وصحة الرسالة فإنه ربما ابتلوا في أجسامهم وأبدانهم بأمراض متنوعة .
والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم فيما يبلغ به عن الله من جميع الأحكام وغيرها .
راجع شرح الطحاوية لصالح آل الشيخ حفظه الله ص: 44
وتفسير السعدي تحت هذه الآية : إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105)
والصلاة والسلام على خير خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجميعن أما بعد
الأشاعرة يقولون أن الأنبياء والرسل يمرضون بمرض خفيف
وأما أهل السنة فيقولون الأنبياء والرسل يمرضون بمرض خفيف أو شديد لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( إني أوعك كما يوعك رجلان منكم )) متفق عليه .
فإذن من جهة الأمراض والأسقام التي لا تؤثر على التبليغ وصحة الرسالة فإنه ربما ابتلوا في أجسامهم وأبدانهم بأمراض متنوعة .
والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم فيما يبلغ به عن الله من جميع الأحكام وغيرها .
راجع شرح الطحاوية لصالح آل الشيخ حفظه الله ص: 44
وتفسير السعدي تحت هذه الآية : إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105)
تعليق