[مقطع صوتي] كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

[أبو عبد الله فؤاد السلفي]

محمد الغزالي معادي للسنة و الصابوني أشعري متعصب
(للعلامة المجاهد الناصح الإمام محمد أمان بن علي الجامي رحمه الله)

هذه الفتوى من الشريط 17 من شرح الفتوى الحموية الثاني بالمسجد النبوي

تحميل المقطع الصوتي
2.3 MB

[أبو محمد الليبي الماليزي]

رد: محمد الغزالي كافر ملحد و الصابوني كافر (للعلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله)

محمد الغزالي كافر ملحد و الصابوني كافر
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
سمعت المقطع 4 مرات ولم اجد فيه ان الشيخ قال ان الصابوني كافر
فهل عندك مقطع اخر ام هذا استنتاج منك من قوله لا عذر له؟

[أبو عمر محمد الفلسطيني]

رد: كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

تم تعديل العنوان بما يناسب المحتوى- وأكرر طلب اخواني الكرام بارفاق المقطع المشار اليه وأنصح نفسي واخواني الكرام بألا يستعجل الانسان باطلاق الأحكام
وفقكم الله

[أبو عبد الله فؤاد السلفي]

رد: محمد الغزالي كافر ملحد و الصابوني كافر (للعلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله)

محمد الغزالي كافر ملحد و الصابوني كافر
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
سمعت المقطع 4 مرات ولم اجد فيه ان الشيخ قال ان الصابوني كافر
فهل عندك مقطع اخر ام هذا استنتاج منك من قوله لا عذر له؟

السؤال كان بعد أن قال الشيخ محمد أمان الجامي أن الأشعري الذي يتعصب لرأيه بعد أن يتبين له الهدى يكفر و لا يعذر
و هذا كان يقوله في كل محاضراته تقريبا
أن الأشاعرة يعذرون بالجهل أو الشبهة و أما من بين له الدليل و تبين له سبيسل المؤمين ثم تعصب لا يعذر بجهل أو شبهة بل يكفر

و الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله قد قرر في جوابه هذا أن الصابوني و محمد الغزالي لا يعذورن لأنهم تعصبوا لأشعريتهم بعد أن تبين له الهدى

و هذا قد قاله مرة أخرى في شرحه على التدمرية (على ما أعتقد إن لم تخني الذاكرة) حيث قال ما معناه: ((أن هناك من ناقش طلبة العلم في تلك البلاد -يقصد السعودية- ثم تعصب لأشعريته فلا يعذر بل يكفر،)) ثم قال: ((و لا داعي لذكر الأسماء لأن طلبة العلم يعرفون من أقصد))
و الذي يقصده الشيخ من خلال كلامه من أول الشريط و الجواب على هذا السؤال يقينا هو محمد الغزالي و الصابوني

أسأل الله أن لا يوقع في قلوب السلفيين شُبه الإرجاء

[أم رقية السنية]

رد: محمد الغزالي كافر ملحد و الصابوني كافر (للعلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله)

أسأل الله أن لا يوقع في قلوب السلفيين شُبه الإرجاء
[/cr]

نعوذ بالله من الإرجاء
بارك الله فيكم قذ ذكرتم أن الشيخ حفظه الله قد كفرهما في غير ما موضع من دروسه فأرجو أن ترفعوا لنا المزيد من الصوتيات حتى نتيقن ما قلتم، فلم نسمع أن الغزالي أو الصابوني كفارا والله المستعان
نسأل الله أن يثبتنا على المنهج الحق وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويجنبنا اتباعه.

[أم رقية السنية]

رد: كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

بارك الله فيك كلام الشيخ محمد رحمه الله على قسمين:
الأول:
قال عن الصابوني لا عذر له. يعني في أشعريته وصوفيته وقد أقيمت عليه الحجة.
قال عن الغزالي: فضلا أن يعذر بالجهل بل بلغ إلى حد الالحاد.
ثم قال:
نسأل الله لنا وله التوبة و وسؤال التوبة لاتطلق إلى على من كان مسلما
فالأظهر أن نسأل أهل العلم وأهل الاختصاص في قول الشيخ محمد رحمه الله والله أعلم

[أم رقية السنية]

رد: كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

سؤال لمن ينكر تكفير الشيخ لهذان المبتدعان

ماذا يقصد بأنه لا عذر لهم؟
و ماذا يقصد بأنه -الغزالي- لم يقف إلى حد التعصب بل وصل للإلحاد؟

بارك الله فيك لا أقصد الجدل
لكن ماذا يقصد بـ:
نسأل الله لنا وله التوبة؟
الأفضل أن نسأل أهل العلم والذكر

[أبو عبد الرحمن الشلالي المسيلي]

رد: كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

مسائل التكفير والتبديع يتكلم فيها العلماء الراسخون ،ولا نأخذ بلوازم أقوالهم أن يلتزموها ، ومن المتقرر عن أهل السنة أن هناك فرقا بين التكفير بالفعل وبين تكفير الفاعل المعين، فالحكم على المعين بالكفر أو الردة له شروطه وموانعه عند أهل السنة . فأهل السنة يكفرون الجهمية بالعموم ولا يلزم من ذلك أنهم يكفرون كل من قال مقالتهم وهذه ضوابط يعرفها العلماء فلا نحشر أنفسنا فيما هو أكبرمنا والله الموفق

[أبوصهيب عاصم الأغبري اليمني]

رد: كلام العلامة المجاهد الناصح محمد أمان الجامي رحمه الله) في محمد الغزالي و الصابوني

اتقوا الله واتركوا الطعن في بعضكم البعض ، وابتعدوا عن التراشق بالكلمات الجارحة وأرجو من الإخوة احترام بعضهم بعضًا.. أما كون العقيدة الأشعرية كفرًا هكذا على الإطلاق فهذا لم يقل به أئمة التحقيق، وإنما هناك اعتقادات دخيلة على مذهب الأشاعرة عند المتأخرين وهي كفرية إما بالإجماع أو على المشهور من كلام العلماء، ولكن مع هذا لانتشار الشبهات لم يشتهر بين العلماء تكفيرهم فلم يكفر العلماء رءوس علماء الأشاعرة ممن نفاحوا عن هذا المذهب كالجويني والغزالي والرازي والآمدي والقرافي والتفتازاني والإيجي والنسفي وغيرهم من علماء الأشاعرة الذين ناظروا على مذهبهم بل كبار علمائهم ممن ناظر ابن تيمية - رحمه الله- فليس الجهل هو وحده من موانع التكفير بل التأويل واستحكام الشبهة والله المستعان..
وعمومًا...نعم قد كفَّر الغزالي بعضهم أو حكم على بعض أقواله بالكفر وعلى صاحبها بالردة كاستهزائه ببعض الشرائع الإسلامية كالخمار للنساء ونحوه، وأما الصابوني فحقيقة لا أعلم من كفره وليس التصوف طريقة واحدة بل هم على طبقات ودرجات وليس عندي علم بالتصوف الذي كان ينتصر له والله المستعان.