رد: مدارسة لثلاثة أصول .. لمن يرد المشاركة .. الباب مفتوح
قوله ( اعلم ) العلم هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكا جازما
ومراتب الإدراك ستة :
1- العلم سبق
2- الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية
3- الجهل المركب وهو إدراك الشيء على خلاف ما هو عليه
4- الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح
5- الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساو .
6- الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح
كما ذكره العثيمين .
قوله : يجب : الواجب عند الأصوليين ما يثاب فاعله اذا امتثل ويستحق تاركه العقاب . ننبه لا يفهم من هذا التعريف أن صاحب كبيره يدخل النار بل هو تحت المشيئه اذا شاء عاقبه واذا شاء غفر له وهذا هو معتقد أهل السنة قال الله عز وجل ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء ))
وما ذكره المؤلف هنا فرض عين لأن العلم الشرعي ينقسم إلى قسمين
فرض عين : يجب على كل إنسان تعلمه . فرض كفاية : إذا فعله بعض سقط عن الباقين
وهل يجب معرفة كل هذا بالأدلة أم يكفي تقليد عالم من العلماء مثلا تقول له أين الله يقول فوق السماء ولكنه لا يعلم الدليل أهل العلم مختلفين في هذه المسأله ونسأل الله أن يعيننا حتى نعلم الراجح وقال ابن باز معرفة ربك ونبيك ودينك بالأدلة قال الله وقال الرسول لا بالرأي ولا بقول فلان .
ومراتب الإدراك ستة :
1- العلم سبق
2- الجهل البسيط وهو عدم الإدراك بالكلية
3- الجهل المركب وهو إدراك الشيء على خلاف ما هو عليه
4- الوهم وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد راجح
5- الشك وهو إدراك الشيء مع احتمال مساو .
6- الظن وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح
كما ذكره العثيمين .
قوله : يجب : الواجب عند الأصوليين ما يثاب فاعله اذا امتثل ويستحق تاركه العقاب . ننبه لا يفهم من هذا التعريف أن صاحب كبيره يدخل النار بل هو تحت المشيئه اذا شاء عاقبه واذا شاء غفر له وهذا هو معتقد أهل السنة قال الله عز وجل ((إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء ))
وما ذكره المؤلف هنا فرض عين لأن العلم الشرعي ينقسم إلى قسمين
فرض عين : يجب على كل إنسان تعلمه . فرض كفاية : إذا فعله بعض سقط عن الباقين
وهل يجب معرفة كل هذا بالأدلة أم يكفي تقليد عالم من العلماء مثلا تقول له أين الله يقول فوق السماء ولكنه لا يعلم الدليل أهل العلم مختلفين في هذه المسأله ونسأل الله أن يعيننا حتى نعلم الراجح وقال ابن باز معرفة ربك ونبيك ودينك بالأدلة قال الله وقال الرسول لا بالرأي ولا بقول فلان .
قوله معرفة الله : لفظة المعرفة تستعمل على العبد أما على الله فلا تستعمل لأن المعرفة مسبوقة بجهل أي الإدراك المكتسب بعد أن لم يكن . كما ذكره الجامي .
ومعنى معرفة الله ليست معرفة بالدعوى فقط بل معرفة الله بأسمائه وصفاته وآياته ويدخل في ذلك توحيد الربوبية وتوحيد الإلوهية وتوحيد الأسماء والصفات وتصديق الرب عز وجل .
ومعنى معرفة الله ليست معرفة بالدعوى فقط بل معرفة الله بأسمائه وصفاته وآياته ويدخل في ذلك توحيد الربوبية وتوحيد الإلوهية وتوحيد الأسماء والصفات وتصديق الرب عز وجل .
تعليق