السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المسألة الأولى: خلق الله لنا ليس هملاً بل لحكمة وهي طاعته وعبادته ويترتب عليها جزاء الجنة أو النار وقد أرسل الرسل للتبليغ
الثانية أن الله لايرضى الشرك بأن يجعل له نداً في أسمائه وصفاته وألوهيته وربوبيته وعلى هذا فإن الشرك ينقسم إلى ثلاث أقسام :
شرك في الأسماء والصفات
شرك في الألوهية
شرك في الربوبية
والله لا يرضى أحداً معه . لا ملك مقرب ولا نبي مرسل
والدليل على أن الله لا يرضى الشرك قال تعالى : { وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا } .
المسألة الأولى: خلق الله لنا ليس هملاً بل لحكمة وهي طاعته وعبادته ويترتب عليها جزاء الجنة أو النار وقد أرسل الرسل للتبليغ
الثانية أن الله لايرضى الشرك بأن يجعل له نداً في أسمائه وصفاته وألوهيته وربوبيته وعلى هذا فإن الشرك ينقسم إلى ثلاث أقسام :
شرك في الأسماء والصفات
شرك في الألوهية
شرك في الربوبية
والله لا يرضى أحداً معه . لا ملك مقرب ولا نبي مرسل
والدليل على أن الله لا يرضى الشرك قال تعالى : { وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا } .
تعليق