تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
أما بعد:لا يخفى على أهل السنة والحديث رفعة العلماء وعلو قدرهم وما اختصّهم الله به من العلم النافع والعمل الصالح فقد اختصهم الله ورزقهم من العلم النصيب الأعظم ،ومن إرث النبوة "العلم الشرعي" فإنهم لم يورثوا ديناراً ولا درهما إنما ورثوا العلم ومن العلم ،قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم،ومن العلماء الذين أخصهم بالذكر الإمام العلامة المحدث الوالد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله الذي أفنى عمره وطاقته في الدفاع عن السنة وأهلها والذب عنها فجزاه الله جنات النعيم وحشره مع النبيين والصدقين والشهداء والصالحين ،ولمـّا تكالب عليه أهل الأهواء والبدع من الحدادية والإخوانية والمرجئة وغيرهم من أهل البدع والضلال أحببت أن أنقل كلمات للإمام العلامة العلم المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله في حق شيخنا الربيع حفظه الله وهذا أقل مانقدمه في الدفاع عنه ورداً على شبه المبطلين الحاسدين دعاة على أبواب جهنم
والله حسبنا ونعم الوكيل
قال العلامة المحدث مقبل الوادعي رحمه الله:أما الذين أنصح بالأخذ عنهم والذين أعرفهم فهو الشيخ: عبدالعزيز بن باز حفظه الله، والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين حفظه الله، والشيخ ربيع بن هادي حفظه الله، والشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله، والشيخ صالح الفوزان حفظه الله مذكور بالخير وإن كنت لا أعرفه، ويمكن أن يستنصح الشيخ ابن باز لأنه أعلم وأنا بعيد عهد بتلك البلاد اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص167.
وقال:فالشيخ ربيع بن هادي حفظه الله بأرض الحرمين ونجد يكشف الحزبيين ويبين ما هم عليه اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص174ـ175.
وقال:وأنا أنصح عبدالرحمن أن يرجع إلى الله وأن يتوب ويأخذ كتابه ويدرس عند الشيخ ابن باز أو الشيخ ابن عثيمين أو الشيخ عبدالمحسن العباد، وأنا أتحدى عبدالرحمن عبدالخالق أن يأتي بطالب واحد قد أصبح مؤلفًا مبرّزًا وقد رأيت رده على الشيخ ربيع فيكاد الشخص أن يضحك من ركبته، كرد أهل صعدة عليّ، فعبدالرحمن يقول: أنت قلت ياشيخ ربيع كذا، وأهل صعدة يقولون: أنت قلت يامقبل، فأقول في نفسي: أي والله لقد قلت هذا، وأحمد الله على هذا. فهو ردّ على الشيخ ربيع بردّ هزيل منهزم نفسيًّا، فجزى الله أخانا ربيعًا خيرًا اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص 94.
وسئل رحمه الله:من هم العلماء الذين تنصحون بالرجوع إليهم، وقراءة كتبهم وسماع أشرطتهم؟
فأجاب:قد تكلمنا على هذا غير مرة، ولكننا نعيد مرةً أخرى، فمنهم الشيخ ناصر الدين الألباني حفظه الله ...إلى أن قال:والشيخ ربيع ابن هادي المدخلي، فهو آية من آيات الله في معرفة الحزبيين اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص 160.
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم
وبه أستعين
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
أما بعد:لا يخفى على أهل السنة والحديث رفعة العلماء وعلو قدرهم وما اختصّهم الله به من العلم النافع والعمل الصالح فقد اختصهم الله ورزقهم من العلم النصيب الأعظم ،ومن إرث النبوة "العلم الشرعي" فإنهم لم يورثوا ديناراً ولا درهما إنما ورثوا العلم ومن العلم ،قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم،ومن العلماء الذين أخصهم بالذكر الإمام العلامة المحدث الوالد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله الذي أفنى عمره وطاقته في الدفاع عن السنة وأهلها والذب عنها فجزاه الله جنات النعيم وحشره مع النبيين والصدقين والشهداء والصالحين ،ولمـّا تكالب عليه أهل الأهواء والبدع من الحدادية والإخوانية والمرجئة وغيرهم من أهل البدع والضلال أحببت أن أنقل كلمات للإمام العلامة العلم المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله في حق شيخنا الربيع حفظه الله وهذا أقل مانقدمه في الدفاع عنه ورداً على شبه المبطلين الحاسدين دعاة على أبواب جهنم
والله حسبنا ونعم الوكيل
قال العلامة المحدث مقبل الوادعي رحمه الله:أما الذين أنصح بالأخذ عنهم والذين أعرفهم فهو الشيخ: عبدالعزيز بن باز حفظه الله، والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين حفظه الله، والشيخ ربيع بن هادي حفظه الله، والشيخ عبدالمحسن العباد حفظه الله، والشيخ صالح الفوزان حفظه الله مذكور بالخير وإن كنت لا أعرفه، ويمكن أن يستنصح الشيخ ابن باز لأنه أعلم وأنا بعيد عهد بتلك البلاد اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص167.
وقال:فالشيخ ربيع بن هادي حفظه الله بأرض الحرمين ونجد يكشف الحزبيين ويبين ما هم عليه اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص174ـ175.
وقال:وأنا أنصح عبدالرحمن أن يرجع إلى الله وأن يتوب ويأخذ كتابه ويدرس عند الشيخ ابن باز أو الشيخ ابن عثيمين أو الشيخ عبدالمحسن العباد، وأنا أتحدى عبدالرحمن عبدالخالق أن يأتي بطالب واحد قد أصبح مؤلفًا مبرّزًا وقد رأيت رده على الشيخ ربيع فيكاد الشخص أن يضحك من ركبته، كرد أهل صعدة عليّ، فعبدالرحمن يقول: أنت قلت ياشيخ ربيع كذا، وأهل صعدة يقولون: أنت قلت يامقبل، فأقول في نفسي: أي والله لقد قلت هذا، وأحمد الله على هذا. فهو ردّ على الشيخ ربيع بردّ هزيل منهزم نفسيًّا، فجزى الله أخانا ربيعًا خيرًا اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص 94.
وسئل رحمه الله:من هم العلماء الذين تنصحون بالرجوع إليهم، وقراءة كتبهم وسماع أشرطتهم؟
فأجاب:قد تكلمنا على هذا غير مرة، ولكننا نعيد مرةً أخرى، فمنهم الشيخ ناصر الدين الألباني حفظه الله ...إلى أن قال:والشيخ ربيع ابن هادي المدخلي، فهو آية من آيات الله في معرفة الحزبيين اهـ "تحفة المجيب على أسئلة الحاضر والغريب"ص 160.
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم