إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال في القواعد المثلى الحالة الثالثة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال في القواعد المثلى الحالة الثالثة

    الحال الثالثة: أن يكون اللازم مسكوتاً عنه، فلا يذكر بالتزام ولا منع، فحكمه في هذه الحال ألا ينسب إلى القائل، لأنه يحتمل لو ذكر له أن يلتزم به أو يمنع التلازم، ويحتمل لو ذكر له فتبين له لزومه وبطلانه أن يرجع عن قوله؛ لأن فساد اللازم يدل على فساد الملزوم. ولورود هذين الاحتمالين لا يمكن الحكم بأن لازم القول قول.
    فإن قيل: إذا كان هذا اللازم لازماً من قوله، لزم أن يكون قولاً له، لأن ذلك هو الأصل، لاسيما مع قرب التلازم.
    قلنا: هذا مدفوع بأن الإنسان بشر، وله حالات نفسية وخارجية توجب الذهول عن اللازم، فقد يغفل، أو يسهو، أو ينغلق فكره، أو يقول القول في مضايق المناظرات من غير تفكير في لوازمه، ونحو ذلك.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    اريد أن أتأكد من فهمي لكل من :
    ما المقصود (بالازم )؟
    ماذا يقصد الشيخ (بمسكوتا عنه) أي عن من يتكلم ؟
    ومن يقصد (بالقائل) ؟
    ومن هو( الملزوم )؟
    هل نقول أن لازم القول قول أم ليس بقول ايهما الأصح ؟
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    وما هو أفضل شرح للمبتدئ في هذه المادة ؟

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أختي هل تقصدين القاعدة الرابعة؟

    تعليق


    • #3
      نعم أقصد القاعدة الرابعة وهي تتضمن 3 حالات واستفسر عن الحالة الثالثة .
      القواعد المثلى شرح الشيخ بن عثيمين .

      تعليق


      • #4
        قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى:

        الحالة الثالثة: هي مشكلة إذ اللازم مسكوت عنه، أي لم يذكر للقائل فيلتزم به ولم يذكر له فيمنع التلازم فهو مسكوت عنه، فهل يكون هذا اللازم قولا للقائل؟.
        لا يكون قولا له لأنه يحتمل أنه لو ذكر له هذا اللازم إلتزم به وإذا إلتزم به صار قولا له.
        ويحتمل أنه لو ذكر له لمنع التلازم وحينئذ يبقى على قوله الأول ويمنع التلازم فينفى الأول، على هذا الإحتمال الأول يكون من أي السابقين؟.
        يكون من الحالة الأولى: أنه لو ذكر له التزمه وقبله صار الحالة الأولى.
        الحالة الثانية: أنه لو ذكر له ورده ومنع التلازم يكون من الحالة الثانية.
        ويحتمل معنى ثالثا: يحتمل أنه لو ذُكِّر به وتبين له هذا اللازم وأنه باطل يرجع عن قوله إذا اعترف أن هذا لازم من قوله وأن هذا اللازم باطل، لزمه أن يرجع عن قوله فحينئذ لا يمكننا أن نقول بأن هذا اللازم قول له لأنه ربما إذا تبين له انه خطأ وأنه لازم لقوله رجع عن قوله.
        إذن الإحتمالات ثلاث:
        1ـ احتمال أن يذكر له فيلتزم، وهذا يكون من الحالة الأولى.
        2ـ احتمال أن يذكر له ويمنع التلازم وهذا من الحالة الثانية.
        3ـ احتمال أن يذكر له ويتبين أنه لازم وأنه باطل يرجع عن قوله لأنه تبين له أنه باطل وأنبطلان اللازم يدل على بطلان الملزوم.
        فلما كانت هذه الاحتمالات واردة في أمر مسكوت عنه فإننا لا نقول إن هذا اللازم قول لهذا القائل.
        لوقال قائل: هذا اللازم مسكوت عنه لم يلزم به القائل فيلتزمبه أو يمنع أو يرجع عن قول، لكن نحننرى أنه لازم بجب أن نضيفه إليه.
        فالجواب: أن الإنسان بشر له حالات نفسية تحول بينه وبين التفطن للازم فيقول القول ويكون غافلا عن لازمه ولو كان ذاكرا للازمه ربما لا يقوله، فأحيانا يرجح الإنسان قولا على قول ثم بعد التفكير يرى أن هذا القول الذي رجحه يلزم عليه معنى باطل فيرجع عن قوله.
        ولهذا ينبغي للإنسان أن لا يخالف الجمهور إلا إذا علم أن قولهم ليس بصواب لأن الغالب أن الحق مع الجمهور وكذلك إذا وردت أحاديث صحيحة كالجبال تعتبر أصولا في قواعد الإسلام فلا يجب أن يعدل عنها إلى أحاديث آحادية قد تكون شاذة عند التأمل فيها حتى يتبن أن هذه الآحادية صحيحة لا بد من القول بها.
        والله تعالى أعلم.

        تعليق


        • #5
          أرجو منك أختي أن تضعي علامة على:
          كلمة لازم التي لم تفهميها من قول الشيخ رحمه الله
          وكلمة ملزوم
          وقائل
          يعني المكان بالضبط الذي اشكل عليك
          وجزاك الله خيرا

          تعليق


          • #6
            هذا مقطع صوتي للفائدة

            http://www.4shared.com/audio/auZl9E1Q/____.html

            أرجو أن أكون أفدتك بشيء ولو يسير

            تعليق


            • #7
              الحال الثالثة: أن يكون اللازم مسكوتاً عنه، فلا يذكر بالتزام ولا منع، فحكمه في هذه الحال ألا ينسب إلى القائل، لأنه يحتمل لو ذكر له أن يلتزم به أو يمنع التلازم، ويحتمل لو ذكر له فتبين له لزومه وبطلانه أن يرجع عن قوله؛ لأن فساد اللازم يدل على فساد الملزوم. ولورود هذين الاحتمالين لا يمكن الحكم بأن لازم القول قول.
              فإن قيل: إذا كان هذا اللازم لازماً من قوله، لزم أن يكون قولاً له، لأن ذلك هو الأصل، لاسيما مع قرب التلازم.
              قلنا: هذا مدفوع بأن الإنسان بشر، وله حالات نفسية وخارجية توجب الذهول عن اللازم، فقد يغفل، أو يسهو، أو ينغلق فكره، أو يقول القول في مضايق المناظرات من غير تفكير في لوازمه، ونحو ذلك

              ـــــــــــــــــــــــــــــ
              اللون الاحمر لم افهم معنى المصطلح .
              فقد كثر الكلام في هذه القاعدة عن هذه المصطلحات ولا اعتقد أنني يمكن أن افهم إلا اذافهمت هذه الكلمات .

              تعليق


              • #8
                أختي أم درة
                هل نقلتِ من المتن أم الشرح؟

                تعليق

                يعمل...
                X