ما معنى الكفر بالطاغوت؟
معناها البراءة منه واعتقاد بطلانه قال الله سبحانه ( فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى)(البقرة: من الآية256) معنى الطاغوت المعبود من دون الله يعني يتبرأ من عبادة غير الله، عبادة الأوثان والأصنام والجن يتبرأ منها، ويعتقد بطلانها ويؤمن أن المعبود بحق هو الله وحده سبحانه وتعالى فمن لم يؤمن بهذا فليس بمسلم، لا بد أن يؤمن بأن الله مستحق للعبادة، وأن عبادة الطواغيت، عبادة الجن عبادة الأصنام، عبادة من ادعى تأليه نفسه كل هذا باطل لا بد أن يتبرأ منها، والطواغيت كل من عبد من دون الله وهو راض وهكذا الأصنام تسمى طواغيت والأشجار والأحجار المعبودة تسمى طواغيت، أما الأولياء والأنبياء والملائكة فليسوا طواغيت لكن الطاغوت الذي دعا إلى عبادتهم، الطاغوت الذي دعا إلى الشرك بالله وعبادتهم من الشياطين، شياطين الإنس أو الجن هم طواغيت، أما الأولياء المؤمنون يبرؤون إلى الله منهم، ما يرضون أن يعبدون من دون الله وهكذا الأنبياء هكذا الملائكة، هكذا الجن المؤمنون ما يرضوا، فالطاغوت الذي يدعو إلى عبادة غير الله أو يرضى بها كفرعون وأشباهه، فالبراءة من ذلك معناها البراءة من عبادة غير الله واعتقاد بطلانه، هي أن تبرأ من عبادة غير الله وأن تعتقد بطلان ذلك، وأن العبادة الحق لله سبحانه وتعالى كما قال عز وجل في كتابه العظيم في سورة الحج (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ)(الحج: من الآية62).
معناها البراءة منه واعتقاد بطلانه قال الله سبحانه ( فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى)(البقرة: من الآية256) معنى الطاغوت المعبود من دون الله يعني يتبرأ من عبادة غير الله، عبادة الأوثان والأصنام والجن يتبرأ منها، ويعتقد بطلانها ويؤمن أن المعبود بحق هو الله وحده سبحانه وتعالى فمن لم يؤمن بهذا فليس بمسلم، لا بد أن يؤمن بأن الله مستحق للعبادة، وأن عبادة الطواغيت، عبادة الجن عبادة الأصنام، عبادة من ادعى تأليه نفسه كل هذا باطل لا بد أن يتبرأ منها، والطواغيت كل من عبد من دون الله وهو راض وهكذا الأصنام تسمى طواغيت والأشجار والأحجار المعبودة تسمى طواغيت، أما الأولياء والأنبياء والملائكة فليسوا طواغيت لكن الطاغوت الذي دعا إلى عبادتهم، الطاغوت الذي دعا إلى الشرك بالله وعبادتهم من الشياطين، شياطين الإنس أو الجن هم طواغيت، أما الأولياء المؤمنون يبرؤون إلى الله منهم، ما يرضون أن يعبدون من دون الله وهكذا الأنبياء هكذا الملائكة، هكذا الجن المؤمنون ما يرضوا، فالطاغوت الذي يدعو إلى عبادة غير الله أو يرضى بها كفرعون وأشباهه، فالبراءة من ذلك معناها البراءة من عبادة غير الله واعتقاد بطلانه، هي أن تبرأ من عبادة غير الله وأن تعتقد بطلان ذلك، وأن العبادة الحق لله سبحانه وتعالى كما قال عز وجل في كتابه العظيم في سورة الحج (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ)(الحج: من الآية62).