اختلف أهل القبلة في باب توحيد الأسماء والصفات اختلافا يمكن أن نقول انه علي ستة أقسام في اجراء النصوص:
القسم الأول:من أجري النصوص علي ظاهرها اللائق بالله تعالي وترك ماوراء ذلك .
القسم الثاني:من قال:ان النصوص علي ظاهرها لكنها من جنس صفات المخلوقين .
القسم الثالث:من أجروا النصوص علي خلاف ظاهرها الي معان ابتكروها بعقولهم .
القسم الرابع:من قال:نسكت ونفوض،ولا نقول معناها كذا ولا كذا،وقالوا:ان كل نصوص الصفات غير معلومة المعني .
القسم الخامس:من قال:نحن لا نتكلم بل علينا ان نسكت ؛ لأن الاحتمالات كلها واردة ،واذا وجد الاحتمال بطل الاستدلال .
القسم السادس:من قال:لانقول شيئا في صفات الله،ولا نتعرض لمعناها اطلاقا .
المصدر:شرح العقيدة السفارينية،للامام ابن عثيمين ،طبعة مدار الوطن ،باشراف المؤسسة .
القسم الأول:من أجري النصوص علي ظاهرها اللائق بالله تعالي وترك ماوراء ذلك .
القسم الثاني:من قال:ان النصوص علي ظاهرها لكنها من جنس صفات المخلوقين .
القسم الثالث:من أجروا النصوص علي خلاف ظاهرها الي معان ابتكروها بعقولهم .
القسم الرابع:من قال:نسكت ونفوض،ولا نقول معناها كذا ولا كذا،وقالوا:ان كل نصوص الصفات غير معلومة المعني .
القسم الخامس:من قال:نحن لا نتكلم بل علينا ان نسكت ؛ لأن الاحتمالات كلها واردة ،واذا وجد الاحتمال بطل الاستدلال .
القسم السادس:من قال:لانقول شيئا في صفات الله،ولا نتعرض لمعناها اطلاقا .
المصدر:شرح العقيدة السفارينية،للامام ابن عثيمين ،طبعة مدار الوطن ،باشراف المؤسسة .