وقوله (فَلاَ رَآدَّ لِفَضلِهِ):أي :لا يستطيع أحد أن يرد فضل الله أبداً ،ولو اجتمعت الأمة على ذلك
وفي الحديث (( اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت )) وعليه فنعتمد على الله في جلب المنافع ودفع المضار وبقاء ما أنعم علينا به ونعلم أنَّ الأمة مهما بلغت من المكر والكيد والحيل لتمنع فضل الله فإنها لا تستطيع .-ص171 172
- لقول المفيد على كتاب التوحيد لشيخ العثيمين رحمه الله تعالى
من باب
من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيرهُ
وفي الحديث (( اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت )) وعليه فنعتمد على الله في جلب المنافع ودفع المضار وبقاء ما أنعم علينا به ونعلم أنَّ الأمة مهما بلغت من المكر والكيد والحيل لتمنع فضل الله فإنها لا تستطيع .-ص171 172
- لقول المفيد على كتاب التوحيد لشيخ العثيمين رحمه الله تعالى
من باب
من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيرهُ
تعليق