1_ أقوال الإمام أبي حنيفة في التوحيد:
أولا: عقيدته في توحيد الله و بيان التوسل الشرعي و ابطال التوسل البدعي
-قال ابو حنيفة:(لا ينبغي لاحد ان يدعو الله الا به و الدعاء الماذون فيه المامور به ما استفيد من قوله تعالى:"و لله الاسماء الحسنى فادعوه بها و ذروا الذين يلحدون في اسمائه سيجزون ما كانوا يعملون"
-قال ابو حنيفة: (يكره ان يقول الداعي اسالك بحق فلان او بحق او بحق انبيائك و رسلك او بحق البيت الحرام و المشعر الحرام)
-و قال ابو حنيفة:(لا ينبغي لاحد ان يدعو الله الا به و اكره ان يقول بمعاقد العز من عرشك او بحق خلقك)
ثانيا: قوله في اثبات الصفات و الرد على الجهمية:
و قال:(لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين و غضبه و رضاه صفتان من صفاته بلا كيف و هو قول اهل السنه و الجماعة و هو يغضب و يرضى و لا يقال: غضبه عقوبته و رضاه ثوابه و نصفه كما وصف نفسه احد صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد حي قادر سميع بصير عالم يد الله فوق ايديهم ليست كايدي خلقه و وجهه ليس كوجوه خلقه
-و قال:(وله يد و وجه و نفس كما ذكره الله تعالى في القرآن فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه و اليد و النفس فهو له صفات بلا كيف و لا يقال ان يده قدرته او نعمته لان فيه ابطال الصفة و هو قول اهل القدر و الاعتزال)
-و قال :(لا ينبغي لاحد ان ينطق في ذات الله بشيئ بل يصفه بما وصف به نفسه و لا يقول فيه برايه شيئا تبارك الله و تعالى رب العالمين )
-و لما سئل عن النزول الالهي قال:(ينزل بلا كيف)
-و قال ابو حنيفة:(و الله تعالى يدعى من اعلى لا من اسفل لان الاسفل ليس من وصف الربوبيه و الالوهيه في شيئ)
-و قال:(و هو يغضب و يرضى و لا يقال غضبه عقوبته و رضاه ثوابه)
- و قال:(ولا يشبه شيئا من الاشياء من خلقه و لا يشبه من خلقه لم يزل و لا يزال باسمائه و صفاته)
-و قال:(و صفاته بخلاف صفات المخلوقين يعلم لا كعلمنا و يقدر لا كقدرتنا و يرى لا كرؤيتنا و يسمع لا كسمعنا و يتكلم لا ككلامنا)
-و قال:(لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين )
- و قال:(و من وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر)
- و قال:( و صفاته الذاتية و الفعلية اما الذاتية فالحياة و القدرة و العلم و الكلام و اليمع و البصر و الارادة اما الفعلية فالتخليق و الترزيق و الانشاء و الابداع و الصنع و غير ذلك من صفات الفعل لم يزل و لا يزال باسمائه و صفاته)
- و قال:(و لم يزل فاعلا بفعله و الفعل صفه في الازل و الفاعل هو الله تعالى و الفعل صفه في الازل و المفعول مخلوق و فعل الله تعالى غير مخلوق
- و قال :(من قال لا اعرف ربي في السماء ام في الارض فقد كفر و كذا من قال انه على العرش و لا ادري العرش افي السماء ام في الارض )
-و قال المراة هي التي سالته اين الاهك الذي تعبده قال:(ان الله سبحانه و تعالى في السماء دون الارض فقال له رجل:ارايت قول الله تعالى:"و هو معكم" قال: هو كما تكتب للرجل اني معك و انت غائب عنه)
-وقال كذلك:(يد الله فوق ايديهم ليست كايدي خلقه)
-وقال:(ان الله سبحانه و تعالى في السماء دون الارض فقال له رجل ارايت قول الله "و هو معكم" قال: هو كما تكتب لرجل اني معك و انت غائب عنه)
- و قال:(و سمع موسى عليه السلام كلام الله تعالى كما قال الله تعالى :"و كلم الله موسى تكليما) - و قال:(و القرآن كلام الله في المصاحف مكتوب و في القلوب محفوظ و على الالسن مقروء و على النبي صلى الله عليه وسلم انزل)
-و قال: (و القرآن غير مخلوق)
أولا: عقيدته في توحيد الله و بيان التوسل الشرعي و ابطال التوسل البدعي
-قال ابو حنيفة:(لا ينبغي لاحد ان يدعو الله الا به و الدعاء الماذون فيه المامور به ما استفيد من قوله تعالى:"و لله الاسماء الحسنى فادعوه بها و ذروا الذين يلحدون في اسمائه سيجزون ما كانوا يعملون"
-قال ابو حنيفة: (يكره ان يقول الداعي اسالك بحق فلان او بحق او بحق انبيائك و رسلك او بحق البيت الحرام و المشعر الحرام)
-و قال ابو حنيفة:(لا ينبغي لاحد ان يدعو الله الا به و اكره ان يقول بمعاقد العز من عرشك او بحق خلقك)
ثانيا: قوله في اثبات الصفات و الرد على الجهمية:
و قال:(لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين و غضبه و رضاه صفتان من صفاته بلا كيف و هو قول اهل السنه و الجماعة و هو يغضب و يرضى و لا يقال: غضبه عقوبته و رضاه ثوابه و نصفه كما وصف نفسه احد صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد حي قادر سميع بصير عالم يد الله فوق ايديهم ليست كايدي خلقه و وجهه ليس كوجوه خلقه
-و قال:(وله يد و وجه و نفس كما ذكره الله تعالى في القرآن فما ذكره الله تعالى في القرآن من ذكر الوجه و اليد و النفس فهو له صفات بلا كيف و لا يقال ان يده قدرته او نعمته لان فيه ابطال الصفة و هو قول اهل القدر و الاعتزال)
-و قال :(لا ينبغي لاحد ان ينطق في ذات الله بشيئ بل يصفه بما وصف به نفسه و لا يقول فيه برايه شيئا تبارك الله و تعالى رب العالمين )
-و لما سئل عن النزول الالهي قال:(ينزل بلا كيف)
-و قال ابو حنيفة:(و الله تعالى يدعى من اعلى لا من اسفل لان الاسفل ليس من وصف الربوبيه و الالوهيه في شيئ)
-و قال:(و هو يغضب و يرضى و لا يقال غضبه عقوبته و رضاه ثوابه)
- و قال:(ولا يشبه شيئا من الاشياء من خلقه و لا يشبه من خلقه لم يزل و لا يزال باسمائه و صفاته)
-و قال:(و صفاته بخلاف صفات المخلوقين يعلم لا كعلمنا و يقدر لا كقدرتنا و يرى لا كرؤيتنا و يسمع لا كسمعنا و يتكلم لا ككلامنا)
-و قال:(لا يوصف الله تعالى بصفات المخلوقين )
- و قال:(و من وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر)
- و قال:( و صفاته الذاتية و الفعلية اما الذاتية فالحياة و القدرة و العلم و الكلام و اليمع و البصر و الارادة اما الفعلية فالتخليق و الترزيق و الانشاء و الابداع و الصنع و غير ذلك من صفات الفعل لم يزل و لا يزال باسمائه و صفاته)
- و قال:(و لم يزل فاعلا بفعله و الفعل صفه في الازل و الفاعل هو الله تعالى و الفعل صفه في الازل و المفعول مخلوق و فعل الله تعالى غير مخلوق
- و قال :(من قال لا اعرف ربي في السماء ام في الارض فقد كفر و كذا من قال انه على العرش و لا ادري العرش افي السماء ام في الارض )
-و قال المراة هي التي سالته اين الاهك الذي تعبده قال:(ان الله سبحانه و تعالى في السماء دون الارض فقال له رجل:ارايت قول الله تعالى:"و هو معكم" قال: هو كما تكتب للرجل اني معك و انت غائب عنه)
-وقال كذلك:(يد الله فوق ايديهم ليست كايدي خلقه)
-وقال:(ان الله سبحانه و تعالى في السماء دون الارض فقال له رجل ارايت قول الله "و هو معكم" قال: هو كما تكتب لرجل اني معك و انت غائب عنه)
- و قال:(و سمع موسى عليه السلام كلام الله تعالى كما قال الله تعالى :"و كلم الله موسى تكليما) - و قال:(و القرآن كلام الله في المصاحف مكتوب و في القلوب محفوظ و على الالسن مقروء و على النبي صلى الله عليه وسلم انزل)
-و قال: (و القرآن غير مخلوق)
تعليق