إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مواقف يقع فيها الداعية وما الحل؟ تجارب و إقتراح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مواقف يقع فيها الداعية وما الحل؟ تجارب و إقتراح

    بسم الله الرحمن الرحيم

    مواقف يقع فيها الداعية وما الحل؟ تجارب وإقتراح


    الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    من المعروف أن الداعية، يحصل له مواقف في رحلته الدعوية، منها مواقف تنشرح الصدر منها أو قد يكون موقفا طريفاً وقد يكون الموقف يحزن من جانب ويفرح من جانب

    ومن طبيعة الداعية إذا راى منكرا يبادر في النصح ولتغييره، وقد يبادر في نشر السنن المهجورة ..، أو يريد أن يحذر من بدعة أو مبتدع .. .

    وموضوعنا نذكر مواقف وقع فيها أحد الدعاة أو الشيوخ، وما الطريق الذي بدأ به، وكيف كانت طريقة إيصال المعلومة، وما النتائج .

    أو نقول موضوعنا عبارة عن مواقف يحصل لكل داعية، وما الموقف الصحيح في مواجهة هذا الموقف .


    أو ننقل من كتب، مثل يقول إذا قيل لك كذا نقول الجواب كذا .


    مثال على ذلك: كما في كتاب العلم (
    ص 49 - 50) لشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمة الله -: " ولكن إذا قال قائل : كيف توفق بين ما قلت من الرجوع إلى كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- ؟ مع أننا نجد أناساً يتبعون الكتب المؤلف في المذاهب ويقول : أنا مذهبي كذا؛ وأنا مذهبي كذا؛ وأنا مذهبي كذا !!! حتى إنك لتفتي الرجل وتقول له: قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : كذا، ويقول أنا حنفي، أنا مذهبي مالكي، أنا مذهبي شافعي أنا مذهبي حنبلي ... وما أشبه ذلك .

    فالجواب : أن نقول لهم إننا جميعاً نقول : أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله.

    فما معنى شهادة أن محمداً رسول الله؟

    قال العلماء : معناها : ((طاعة فيما أمر، وتصديقة فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وأن لا يعبد الله إلا بما شرع)).
    فإذا قال إنسان أنا مذهبي كذا أو مذهبي كذا أو مذهبي كذا فنقول له : هذا قول الرسول - عليه الصلاة والسلام - فلا تعارضه بقول أحد.


    حتى أئمة المذهب ينهون عن تقليدهم تقليداً محضاً، ويقولون: ((متى تبين الحق فإن الواجب الرجوع إليه)).
    فنقول لمن عارضنا بمذهب فلان أو فلان : نحن وأنت نشهد أن محمداً رسول الله، وتقتضي هذه الشهادة ألا نتبع إلا رسول الله

    -صلى الله عليه وسلم- . " اهـ .

    وإن شاء الله، ننقل ما نجده أو ما يحصل معنا في الدعوة .

    وقد تكون هذه المواقف عند نشر منشورات أو كتيباب ... .


    وننتظر مشاركة الأخوة، حتى يستفيد الأخوة من تجارب غيرهم ..

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو فضيل طارق السلفي; الساعة 20-Aug-2009, 11:39 AM.

  • #2
    موقف مع جماعة التبليغ

    تبرع لنفقة الرحلة السياحية


    يقول د. أبي أسامة سيد طالب في كتابه -جماعة التبليغ في شبه القارة الهندية تعريفها عقائدها - (ص 31-32): " وقد حدثني الأخ السلفي الحاج مصطفى بن هاشم الودغيري أن الأمير الأعلى لأصحاب جماعة التبيليغ في المغرب جاءه فقال له إننا اتفقنا مع أربعة من الفرنسيين أن يخرجوا معنا للسياحة إلى أروبا مدة أربعة أشهر على أن يدفع كل واحد منهم مائة ألف فرنك، ونحن نتحمل النفقة عليهم في تلك المدة، ثم فكرنا فوجدنا أن مائة ألف فرنك لا تكفي بل يجب أن يكون مبلغ النفقة على كل واحد مائة وخمسين ألف فرنك، فنريد أن تعيننا على هذا الغرض،

    قال الحاج مصطفي ذكره الله بخير:
    فقلت له : إذا تبرعت لكم بشيء من المال لسد النقص فماذا أسمي ذلك التبرع؟

    أسميه صدقة ؟ لا يمكن ، إذ كيف أتصدق على رجال فرنسيين أقوياء الأبدان عندهم ما يعيشون به؟

    فهذا التبرع لو فعلته لكنت عاصيالله تعالى لأني تركت المساكين جائعين عراة لا يجدون ما يدفعون به كراء البيوت، وبذلت المال لرجل أروبيين أقوياء غير محتاجين، فرجع الأمير التبليغي خائباً)اهـ .

    تعليق


    • #3
      تخليص الأنام من جماعة العوام

      مقال للأخ أبو الهُمام الفلسطيني في منتديات الزاد النبوي

      مناظرة سريعة مع جماعة التبليغ يحذروا بعدها الاقتراب منك فكيف بدعوتك؟!


      الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
      فقصة ماحصل أنا كنا على مشارف العطلة الصيفية عام 1428 فوفدت إلى المدرسة جماعة التبليغ تدعونا لمشاركتها في النشاط الصيفي للدعوة ، وكان المدرسون مجتمعين في الغرفة وبدأ أمير الجماعة يتحدث بكلام طويل مرتكزه النهوض بالمدرسين والرقي بأخلاقهم وآدابهم .
      فلما انتهى من كلامه قلت له عندي لك سؤال فبادر قائلا أنا لست عالما ولامفتٍ إنما نحن دعاة ومذكرون .
      فقلت له أنا لا إريد أن أستفتيك ولا أسألك سؤالا صعبا إنما أستفسر عن شيء في كلامك السابق .

      فقال : ماهو ؟
      قلت : ما الأولى أن ندعو المدرسين إلى الأخلاق أم إلى االاعتصام بالحق والسنة وأن يكونوا أمة واحدة وأنت تراهم كل واحد منهم في حزب معاد للآخر وكل واحد له مشرب سوى الآخر.

      وقلت له لماذا هذا التركيز على الأخلاق وأنت ترى المدرسين في القمة من الأخلاق أم أن أخلاقهم لاتعجبك؟

      فقال التبليغي : مسرعا خائفا على نفسه أن يقع في خلاف مع المدرسين بأن يكون في كلامه طعنا لأخلاقهم . أنا لا أقصد هذا ولكن كذا وكذا وأخذ يتني على المدرسين وأخلاقهم .
      فقلت له إذا كانت أخلاقهم هكذا صالحة فلا يحتاجون إلى دعوتهم إلى ما يتقنونه بل ندعوهم إلى ما يحتاجونه . وهو الاعتصام بالسنة وترك التحزب والفرقة وأن يكونوا أمة واحدة وجماعة واحدة .

      فقال مستهزئا تعال وادع في المسجد إلى هذا وانظر من الذي يسمع لك وماذا سيحدث لك.


      فقلت له : نحن ومشايخنا وعلماؤنا والحمد لله ندعو إلى هذا ليل نهار في كل مكان.
      ثم قلت له إذا كان الناس يغضبون إذا دعوناهم إلى هذا الحق الذي دعت إليه جميع الأنبياء ،انترك هذا من أجل الناس فنكون ممن أرضى الناس بسخط الله ؟

      وقلت له ما الفائدة من دعوتكم وتعبكم ونصبكم بالدوران في الأرض كلها وأنتم لا تدعون الناس إلى ماهم في حاجة إليه ، بل لاتدعون الناس إلى ما دعاهم إليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأمرهم بلزومه؟!

      فقال مرتبكا ومتلعثما: جماعتنا هذه زكاها العلماء وأثنوا عليها .

      فقلت له : من العلماء الذين زكوا جماعتكم ؟
      فقال : زكانا الشيخ ابن باز ودعا للخروج معنا ومؤازرتنا.
      فقلت له: ائتني بفتوى الشيخ ابن باز ومتى هي إن كنت صادقا .
      فقال : هي موجودة عندي وسآتي بها وأقرؤها هنا.
      فقلت له :أنا أعرف تزكية ابن باز أكثر منك وأنها قديمة(1) قبل أن يعرف حالكم ، وأنت لا تعرف أن ابن باز قد بدعكم وحكم بأنكم من الثنتين وسبعين فرقة الضالة.

      فقال مغضبا : نحن عندنا علماء ولا نحتاج إلى ابن باز . وهم بالخروج .
      فقلت له مسارعا: سم لي بعض علمائكم هؤلاء .
      فسكت ولم ينبس ببنت شفة.
      فقال أحدهم : المحدث محمد زكريا الكاندهلوي(2) .
      فقلت له: وأين علومه وأين دعوته وأين مؤلفاته ومن يكون هذا وهل هو من علماء السنة والجماعة. فما استطاع الإجابة أحد .
      ثم صافحونا وخرجوا ووعدونا بالزيارة كل أسبوع. قلت ولم يعودوا بعد تلك المرة.
      هذا ما حصل تقريبا في تلك الساعة ، وبعد خروج الجماعة أعجب الحضور بهذا الكلام وقالوا ما كنا نظن أنهم في الجهل هكذا .
      إلا أن بعض من تربى في الحزبية ثار علي وقال هذا حرام عليك أن أحرجتهم وأهنتهم ، هؤلاء علماء يسافرون إلي كل مكان في الدنيا للدعوة إلى الله ، وأنت آثم لأنك نفرت عنهم. فأعرضت عنه ولم ألتفت إليه . هذا ماحصل وصلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين .اهـ

      تعليق

      يعمل...
      X