تويت
نتف من
كتاب
"أخطاء في أدب المحادثة"
لأم أيمن الجزائرية
من الأخطاء الشائعة في المحادثة بين الناس
1. الثرثرة.
2. الحديث عن النفس على سبيل المفاخرة.
3. الغفلة عن مغبة الكلام.
4. قلة المراعاة لمشاعر الآخرين.
5. التعميم في الذم.
6. كثرة الأسئلة وتعمد الإحراج فيها.
7. سرعة الجواب.
8. الحرص على إبداء الرأي في كل صغيرة وكبيرة.
9. التعرض للسفلة والسفهاء.
10. الحديث بما لا يناسب المقام.
11. الحديث عند من لا يَرْغَبُ.
12. تكرار الحديث.
13. التعالي على السامعين.
14. ترك الإصغاء للمتحدث.
15. الاستخفاف بحديث المتحدث.
16. المبادرة إلى إكمال الحديث عن المتحدث.
17. القيام عن المتحدّث قبل أن يكمل حديثه.
18. المبادرة إلى تكذيب المتحدّث.
19. التقصير في محادثة الصغار.
20. الوقيعة في الناس قلت (أبو جهاد) إذا لم تنضبط بضوابط الشرع.
21. التسرع في نشر الأخبار قبل التثبت منها ومن جدوى نشرها.
22. الكذب.
23. سماع كلام الناس بعضهم ببعض وقبول ذلك دون تمحيص أو تثبت.
24. المبالغة في رفع الصوت.
25. الغلظة في الخطاب.
26. الشدة في العتاب.
27. التقصير في أدب الهاتف ومن مظاهر ذلك:
- قلة المبالاة بصحة الرقم المطلوب.
- شدة الغضب حال الاتصال الخطأ.
- قلة المراعاة لوقت الاتصال. - الإطالة بالمكالمة بلا داعٍ.
- قلة الاعتداد بالسلام من المتَّصِل بدايةً ونهايةً. - سكوت المتَّصِل إذا رفعت السمّاعة.
- التعمية على المتَّصَل عليه.
- خضوع المرأة بالقول حال المهاتفة واسترسالها بالحديث مع الرجال. - إزعاج الناس بالأخبار الكاذبة.
- تسجيل صوت المتكلم دون إذنه وعلمه.
- المعاكسات الهاتفية.
28. التقصير في أدب الحوار. بعض الجوانب التي يُقصَّر فيها أدب الحوار.
- قلة الإخلاص. - الدخول في النيات. - الغضب. - الهجر والصرم.
- إغفال الجوانب العاطفية.
- قلة الإنصاف. - التحدي والإفحام.
- تفخيم النفس. - تجاهل اسم المحاور. - التنازل عن المبدأ الثابت. - الإصرار على الخطأ، والأنفة من الرجوع إلى الحق. - قلة العلم بمادة الحوار. - إصدار الأحكام في مستهل الحوار. - قلة المراعاة لعامل الزمان والمكان. - التشعُّب في الحوار، والخروج عن المضمون.
29. الجدال والمراء والخصومة.
30. حب المعارضة والمخالفة.
31. بذاءة اللسان والتفحش في القول.
32. التّقَعّرُ في الكلام.
33. الخوض فيما لا طائل تحته.
34. كثرة التلاوم.
35. كثرة الشكوى إلى الناس.
37. كثرة الهزل.
38. كثرة المزاح.
39. كثرة الحلف.
40. تتبع عثرات الجليس.
41. إظهار الملالة من الجليس.
42. تكليف الرّجُلِ جُلاّسَه بخدمته.
43. تناجي الاثنين دون الواحد.
44. القيام بما ينافي الذوق في المجالس.
45. مزاولة المنكرات في المجالس.
46. حضور مجالس اللغو ومداهنة أهلها.
47. الجلوس على هيئة تشعر بقلة الأدب.
48. الجلوس وسط الحلقة.
49. التفريق بين اثنين متجالسين دون إذنهما.
50. إقامة الرجل من مجلسه والجلوس مكانه.
51. الجلوس في مكان الرجل إذا قام لحاجة.
52. التقدم بحضرة الأكابر.
53. قلة التفسح في المجالس.
54. ترك الاستئذان حال دخول البيوت.
55. الإخلال بأمانة المجالس.
56. التجسس والتحسس.
57. الجلوس في الطرقات دون إعطائها حقّها.
58. فقدان المودة والصفاء وشيوع الكراهية والبغضاء.
59. قلة ذكر الله في المجالس.
كتاب
"أخطاء في أدب المحادثة"
لأم أيمن الجزائرية
من الأخطاء الشائعة في المحادثة بين الناس
1. الثرثرة.
2. الحديث عن النفس على سبيل المفاخرة.
3. الغفلة عن مغبة الكلام.
4. قلة المراعاة لمشاعر الآخرين.
5. التعميم في الذم.
6. كثرة الأسئلة وتعمد الإحراج فيها.
7. سرعة الجواب.
8. الحرص على إبداء الرأي في كل صغيرة وكبيرة.
9. التعرض للسفلة والسفهاء.
10. الحديث بما لا يناسب المقام.
11. الحديث عند من لا يَرْغَبُ.
12. تكرار الحديث.
13. التعالي على السامعين.
14. ترك الإصغاء للمتحدث.
15. الاستخفاف بحديث المتحدث.
16. المبادرة إلى إكمال الحديث عن المتحدث.
17. القيام عن المتحدّث قبل أن يكمل حديثه.
18. المبادرة إلى تكذيب المتحدّث.
19. التقصير في محادثة الصغار.
20. الوقيعة في الناس قلت (أبو جهاد) إذا لم تنضبط بضوابط الشرع.
21. التسرع في نشر الأخبار قبل التثبت منها ومن جدوى نشرها.
22. الكذب.
23. سماع كلام الناس بعضهم ببعض وقبول ذلك دون تمحيص أو تثبت.
24. المبالغة في رفع الصوت.
25. الغلظة في الخطاب.
26. الشدة في العتاب.
27. التقصير في أدب الهاتف ومن مظاهر ذلك:
- قلة المبالاة بصحة الرقم المطلوب.
- شدة الغضب حال الاتصال الخطأ.
- قلة المراعاة لوقت الاتصال. - الإطالة بالمكالمة بلا داعٍ.
- قلة الاعتداد بالسلام من المتَّصِل بدايةً ونهايةً. - سكوت المتَّصِل إذا رفعت السمّاعة.
- التعمية على المتَّصَل عليه.
- خضوع المرأة بالقول حال المهاتفة واسترسالها بالحديث مع الرجال. - إزعاج الناس بالأخبار الكاذبة.
- تسجيل صوت المتكلم دون إذنه وعلمه.
- المعاكسات الهاتفية.
28. التقصير في أدب الحوار. بعض الجوانب التي يُقصَّر فيها أدب الحوار.
- قلة الإخلاص. - الدخول في النيات. - الغضب. - الهجر والصرم.
- إغفال الجوانب العاطفية.
- قلة الإنصاف. - التحدي والإفحام.
- تفخيم النفس. - تجاهل اسم المحاور. - التنازل عن المبدأ الثابت. - الإصرار على الخطأ، والأنفة من الرجوع إلى الحق. - قلة العلم بمادة الحوار. - إصدار الأحكام في مستهل الحوار. - قلة المراعاة لعامل الزمان والمكان. - التشعُّب في الحوار، والخروج عن المضمون.
29. الجدال والمراء والخصومة.
30. حب المعارضة والمخالفة.
31. بذاءة اللسان والتفحش في القول.
32. التّقَعّرُ في الكلام.
33. الخوض فيما لا طائل تحته.
34. كثرة التلاوم.
35. كثرة الشكوى إلى الناس.
37. كثرة الهزل.
38. كثرة المزاح.
39. كثرة الحلف.
40. تتبع عثرات الجليس.
41. إظهار الملالة من الجليس.
42. تكليف الرّجُلِ جُلاّسَه بخدمته.
43. تناجي الاثنين دون الواحد.
44. القيام بما ينافي الذوق في المجالس.
45. مزاولة المنكرات في المجالس.
46. حضور مجالس اللغو ومداهنة أهلها.
47. الجلوس على هيئة تشعر بقلة الأدب.
48. الجلوس وسط الحلقة.
49. التفريق بين اثنين متجالسين دون إذنهما.
50. إقامة الرجل من مجلسه والجلوس مكانه.
51. الجلوس في مكان الرجل إذا قام لحاجة.
52. التقدم بحضرة الأكابر.
53. قلة التفسح في المجالس.
54. ترك الاستئذان حال دخول البيوت.
55. الإخلال بأمانة المجالس.
56. التجسس والتحسس.
57. الجلوس في الطرقات دون إعطائها حقّها.
58. فقدان المودة والصفاء وشيوع الكراهية والبغضاء.
59. قلة ذكر الله في المجالس.