إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مثال لصد الناس عن العلم النافع لـ (محمود شاكر) - يرويها (محمود الطناحي)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] مثال لصد الناس عن العلم النافع لـ (محمود شاكر) - يرويها (محمود الطناحي)



    بسم الله الرحمن الرحيم




    قال الأستاذ محمود الطناحي في [مقالات الطناحي] :

    " لقد صحبت محمود شاكر ثلاثين عاما, ومازلت أذكر أول يوم زرته فيه, وكنت في صحبة الأخ العلامة الكبير أحمد المانع أحتمي به من مشاعر الهيبة والخشية والحذر, من تلك الحدة المزعومة في شخصية محمود شاكر , وهو شعور عرفناه جميعا قبل أن ندخل البيت, وحين توثقت صلتنا بالشيخ اكتشفنا زيف هذا الشعور, وكذب تلك المزاعم التي أشاعها بعض الناس ليصدوا أهل العلم عنه, وإذا نحن أمام قلب طاهر نقي, يغضب ويثور حين يرى حدا من حدود العلم قد انتهك, أو حين يسمع تطاولاً على تاريخ الأمة العربية وعلومها.
    وبعد فالكلام عن محمود شاكر لن ينتهي بنهاية هذه الكلمة, وسيظل هذا الرجل أثرًا ضخمًا في ضمير هذه الأمة: حراسة للعربية وذودا عنها, وبصرا بها, وإضاءة لها. وإن أحق ما يقال عن محمود شاكر هنا وفي كل وقت وحين؛ ما قاله هو عن أستاذه مصطفى صادق الرافعي "بأن الرافعي قد صار ميراثا نتوارثه, وأدبا نتدارسه, وحنانًا نأوي إليه", وكذلك يكون محمود شاكر "ميراثا نتوارثه" إلى آخر ما قال في حق شيخه الرافعي".

    منقول
    الملفات المرفقة
يعمل...
X