نقلا عن كتاب من اخبار السلف الصالح لابي يحيى زكريا غلام قادر
و انظر أن احببت تفريغ مقدمة الكتاب ماجورا غيرا مازورا
من ما جاء في المقدمة قال المؤلف : و كل ما أذكره عن الصحابة في هذا الكتاب فهو ثابت عنهم
* درر من كتاب من أخبار السلف الصالح
العمل بالعلم
(/70،71)
* عن أبي الدرداء قال : إن أخوف ما أخاف إذا وقفت على الحساب أن يقال لي :قد علمت فماذا عملت في ما علمت؟ (جامع بيان العلم 1/680)
* عن أبي الدرداء قال : لا تكون تقيا حتى تكون عالما ، و لا تكون بالعلم جميلا حتى تكون به عاملا. ( جامع بيان العلم 1/69
* عن أبن مسعود قال : إن الناس أحسنوا القولَ في كلَّهم فمن وافق قولهُ فِعلَه فذلك الذي أصاب حظَّه ، و من خالف قوله فعله فإنما يُوبِّخُ نفسه. (جامع بيان العلم 1/696)
* عن سليم العامري قال : سمعت حذيفة يقول : بحسب المرء من العلم أن يخشى الله. (المصنف7/139)
* عن قيس بن أبي حازم قال : دخلت على خباب و قد اكتوى سبعاً ، فقال : يا قيس لولا أني سمعت رسوا الله _صلى الله عليه و سلم_ نهى أن ندعوا بالموت لدعوت به. ( حلية الآولياء1/146)
* عن أبن مسعود قال : تعلموا تعلموا، فإ1ذا علمتم فاعملوا . ( جامع بيان العلم 1/705)
* عن قيس سعد قال : لو لا إني سمعت رسول الله _صلى الله عليه و سلم_ : ((المكر و الخديعة في النار)) لكنت من أمكر الناس . (شعب الإيمان للبيهقي7/494)
* عن محمد بن المثنى ، قال : سمعت بشر بن الحارث يقول : لا ينبغي لأحد أن يذكر شيئا من الحديث في موضع حاجة يكون له من حوائج الدنيا، يريد أن يتقرب به، و لا يذكر العلم في موضع ذكر الدنيا، و قد رأيت مشايخ طلبوا العلم للدنيا فافتضحوا ، و آخرين طلبوه فوضعوه مواضعه و عملوا به و قاموا به فأولئك سلموا فنفعهم الله تعالى ، و إذا أنت سمعت الشيء من معدن و أخذت به ثم سمعت غيرك يقول خلافه فلا تماره فإنك لا تنتفع بذلك، و أعمل به لنفسك، و قد رأيت أقواما سمعوا من العلم اليسير فعملوا به ، و آخرين سمعوا الكثير فلم ينفعهم الله، فكيف و اعْلَمُوا أنه يمنع الرزق طلب الحديث (حلية الأولياء 4/21)
وفقكم الله
و انظر أن احببت تفريغ مقدمة الكتاب ماجورا غيرا مازورا
من ما جاء في المقدمة قال المؤلف : و كل ما أذكره عن الصحابة في هذا الكتاب فهو ثابت عنهم
* درر من كتاب من أخبار السلف الصالح
العمل بالعلم
(/70،71)
* عن أبي الدرداء قال : إن أخوف ما أخاف إذا وقفت على الحساب أن يقال لي :قد علمت فماذا عملت في ما علمت؟ (جامع بيان العلم 1/680)
* عن أبي الدرداء قال : لا تكون تقيا حتى تكون عالما ، و لا تكون بالعلم جميلا حتى تكون به عاملا. ( جامع بيان العلم 1/69
* عن أبن مسعود قال : إن الناس أحسنوا القولَ في كلَّهم فمن وافق قولهُ فِعلَه فذلك الذي أصاب حظَّه ، و من خالف قوله فعله فإنما يُوبِّخُ نفسه. (جامع بيان العلم 1/696)
* عن سليم العامري قال : سمعت حذيفة يقول : بحسب المرء من العلم أن يخشى الله. (المصنف7/139)
* عن قيس بن أبي حازم قال : دخلت على خباب و قد اكتوى سبعاً ، فقال : يا قيس لولا أني سمعت رسوا الله _صلى الله عليه و سلم_ نهى أن ندعوا بالموت لدعوت به. ( حلية الآولياء1/146)
* عن أبن مسعود قال : تعلموا تعلموا، فإ1ذا علمتم فاعملوا . ( جامع بيان العلم 1/705)
* عن قيس سعد قال : لو لا إني سمعت رسول الله _صلى الله عليه و سلم_ : ((المكر و الخديعة في النار)) لكنت من أمكر الناس . (شعب الإيمان للبيهقي7/494)
* عن محمد بن المثنى ، قال : سمعت بشر بن الحارث يقول : لا ينبغي لأحد أن يذكر شيئا من الحديث في موضع حاجة يكون له من حوائج الدنيا، يريد أن يتقرب به، و لا يذكر العلم في موضع ذكر الدنيا، و قد رأيت مشايخ طلبوا العلم للدنيا فافتضحوا ، و آخرين طلبوه فوضعوه مواضعه و عملوا به و قاموا به فأولئك سلموا فنفعهم الله تعالى ، و إذا أنت سمعت الشيء من معدن و أخذت به ثم سمعت غيرك يقول خلافه فلا تماره فإنك لا تنتفع بذلك، و أعمل به لنفسك، و قد رأيت أقواما سمعوا من العلم اليسير فعملوا به ، و آخرين سمعوا الكثير فلم ينفعهم الله، فكيف و اعْلَمُوا أنه يمنع الرزق طلب الحديث (حلية الأولياء 4/21)
وفقكم الله