هذه مقتطفات جمعتها من صفحات متفرقة من كتيب "نبذة في آداب المعلمين والمتعلمين" للعلامة السعدي رحمه الله تعالى:
• يتعين على أهل العلم من المتعلمين والمعلمين أن يجعلوا أساس أمرهم الذي يبنون عليه حركاتهم وسكناتهم: الإخلاص الكامل والتقرب إلى الله تعالى.
• التعلم بمنزلة الغرس للأشجار، والدرس والمذاكرة والإعادة بمنزلة السقي لها.
• من آداب العالم والمتعلم: النصح وبث العلوم النافعة بحسب الإمكان.
• على المعلم أن ينظر إلى ذهن المتعلم وقوة استعداده أو ضعفه، فلا يدعه يشتغل بكتاب لا يناسب حاله.
• كما أن على المتعلم توقير معلمه والأدب معه، فكذلك أقرانه في التعلم معه عليه توقيرهم واحترامهم.
• على المعلم إذا أخطأ أن يرجع إلى الحق، ولا يمنعه قول قاله ثم رأى الحق في خلافه من مراجعة الحق والرجوع إليه.
• من نعمة الله على المعلم أن يجد من تلاميذه من ينبهه على خطئه ويرشده إلى الصواب.
(وإتماماً للفائدة: وضعت الكتيب في المرفقات لمن أراد تحميله، ورغم قلة صفحاته إلا أنه نافع بإذن الله تعالى)
• يتعين على أهل العلم من المتعلمين والمعلمين أن يجعلوا أساس أمرهم الذي يبنون عليه حركاتهم وسكناتهم: الإخلاص الكامل والتقرب إلى الله تعالى.
• التعلم بمنزلة الغرس للأشجار، والدرس والمذاكرة والإعادة بمنزلة السقي لها.
• من آداب العالم والمتعلم: النصح وبث العلوم النافعة بحسب الإمكان.
• على المعلم أن ينظر إلى ذهن المتعلم وقوة استعداده أو ضعفه، فلا يدعه يشتغل بكتاب لا يناسب حاله.
• كما أن على المتعلم توقير معلمه والأدب معه، فكذلك أقرانه في التعلم معه عليه توقيرهم واحترامهم.
• على المعلم إذا أخطأ أن يرجع إلى الحق، ولا يمنعه قول قاله ثم رأى الحق في خلافه من مراجعة الحق والرجوع إليه.
• من نعمة الله على المعلم أن يجد من تلاميذه من ينبهه على خطئه ويرشده إلى الصواب.
(وإتماماً للفائدة: وضعت الكتيب في المرفقات لمن أراد تحميله، ورغم قلة صفحاته إلا أنه نافع بإذن الله تعالى)