بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله........وبعد،
فأسوق لأخواني الأكارم مجموعة تصل إلى 73 كتاباً حذر منها الإمام الوادعي رحمه الله تعالى في كتبه وأشرطته ودروسه نقلا عن الكتاب القيّم (إعلام الأجيال بكلام الإمام الوادعي في الفرق والكتب والرجال) والذي جمعه الأخ الفاضل أبو عبد الله سليم الخوخي ومجموعة من طلبة العلم جزاهم الله خيرا، وقد صدر حديثا، وسأنقلها على شكل سلسلة بمشيئة الله تعالى، وسأكتفي بالعزو إلى هذا الكتاب الذي بدوره قد أحال على المواضع التي تكلم فيها الشيخ على تلكم الكتب.
.......................................
تمهيد:
قال الشيخ مقبل رحمه الله: المحب للخير يشتري أي كتاب فربما كان في الكتاب أفاعي وهو لا يعلم. (إعلام الأجيال ص 365)
وقال رحمه الله تعالى: طالب العلم يهتم بالكتب التي يستفيد منها.... وهكذا يسأل إخوانه عن الكتب كما أنه لو أراد أن يشتري سلعة ثمينة من السوق لا بد أن يسأل به خبيراً، فهذه الكتب تسألبها خبيرا، لأن من الكتب ما فيه عقارب، وما فيه سموم، وما فيه الموت الموت الأحمر. (إعلام الأجيال ص 366)
والآن مع قائمة الكتب التي حذر منها الإمام الوادعي -رحمه الله- وأسكنه الفردوس الأعلى في الجنة:
.......................................
1- " أسنى المطالب في نجاة أبي طالب":
من الكتب الزائغة ... وكتاب"أسنى المطالب في نجاة أبي طالب".
.......................................
2- "أضواء على السنة" (مؤلفة أبو ريّة):
هي في الحقيقة ظلمات على السنة.
.......................................
3- "الاحتجاج" (من كتب الشيعة):
فيه أن القرآن ناقص.
.......................................
4- "الأغاني" (مؤلفة الأصفهاني):
لا يعتمد عليه... رُدَّ عليه بـ"السيف اليماني في نحر الأصفهاني".
.......................................
5- "الإيجاز في الرد على فتاوى الحجاز" (مؤلفة بدر الدين الحوثي):
أخبرت أنها وصلت إلى الشيخ ابن باز وقالوا: يا شيخ، نريد أن ترد على هذا الكتاب، فقال: مؤلفة جاهل، لا يستحق الرد عليه.
.......................................
6- "بدائع الزهور في وقائع الدهور":
من الكتب الزائغة، فلا ينبغي أن يُعْتَمَدَ عليه.
.......................................
7- "تربيتنا الروحية" (مؤلفة سعيد حوى):
كتاب صوفي بحت، كتابه ((تربيتنا الروحية)) دعوة إلى التصوف.
.......................................
8- "تصنيف الناس بين الظن واليقين" (مؤلفة بكر بن عبد الله أبو زيد):
يعتبر أردى ما أَُلف.
.......................................
9- "تفسير ابن عربي":
وكتب ابن عربي مثل: "الفصوص"و"التفسير" فهو صوفي خبيث، كافر أكفر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
.......................................
10- "تفسير البيضاوي"
11- "تفسير الجلالين":
أما تفسير الجلالين فهو مضطرب، فتارة يقول في (استوى) استوى استواء يليق بجلاله، وتارة يقول: استولى، لأن المؤلفين اثنان أحدهما: جلال الدين السيوطي، ويقول في:(العزيز الحكيم) قال: في صنعه. فنقول لا هو حكيم مطلق في صنعه، وفي وعده ووعيده وفي جميع شئون خلقه، وهكذا"تفسير البيضاوي"، فأفٍّ ثم أف لهذه المقالة، أيعادل"تفسير ابن كثير"بـ"تفسير الجلالين"و"تفسير البيضاوي".
.......................................
12- "تفسير الزمخشري":
معتزلي لا يعتمد عليه، وهو جاهل في الحديث يصحح ما يهوى ويضعف ما لا يوافقه.
.......................................
13- "تفسير الظلال""في ظلال القرآن"(مؤلفه: سيد قطب):
أما كتاب"الظلال"وكتابات سيد قطب -رحمه الله- فإننا ننصح بعدم قراءة كتبه، ولا نحتاج إلى"الظلال"فنخشى أن نقع في الضلال.
.......................................
14- "تفسير المنار"(مؤلفه: محمد رشيد رضا):
يعتبر من كلام الزيغ والضلال، أما"تفسير المنار" فهو بالظلام أشبه، وقد وضعناه في دولاب كتب الضلال.
.......................................
15- "التفسير"(نسبة إلى زيد بن علي):
ونسب إليه كتاب"التفسير" وهو من طريق عمرو بن خالد الواسطي المتقدم، (كَذَّبَه وكيع، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين) وعلى كل: فلم تثبت إلى زيد بن علي -رحمه الله- نسبة الكتاب.
.......................................
المرجع: كتاب إعلام الأجيال (ص 368-370)
************************************************** ****************
16- "تقويم الجماعات"(مؤلفه: عقيل المقطري):
وهناك كتيب لعقيل المقطري بعنوان (تقويم الجماعات) فمؤلفه بوق من الأبواق لِمَا يُصَبُّ في أذنه.
-------------------------------
17- "تنبيه الغافلين"(مؤلفه: ابو الليث السمرقندي):
ومن الكتب الزائغة...كتاب "تنبيه الغافلين" لأبي الليث السمرقندي.
-------------------------------
18- "تيسير الوحيين في الاقتصار على القرآن والصحيحين"(مؤلفه: عبد العزيز بن راشد النجدي):
فيه أخطاء لا نوافقه عليها، كان - رحمه الله – يقول: الصحيح في غير "الصحيحين" يعد على الأصابع.
-------------------------------
19- "التحف شرح الزلف"(مؤلفه مجد الدين بن محمد المؤيدي):
فيه من الباطل.
-------------------------------
20- "جند الله"(مؤلفه سعيد حوى):
وكتابه "جند الله" دعوة إلى التقليد الأعمى ونبذ الأدلة، فإنه قال فيه: لو أردنا أن نرجع إلى الكتاب والسنة لما استطعنا إلا بعد مئات السنين.
-------------------------------
21- "الجامع الصحيح مسند ربيع بن حبيب":
هذا الكتاب جدير بأن يحرق هو من كتب الضلالة، يَذْكُرُ أن الْمُشَبِّهَةَ يقتلون، ويتبع مدبرهم، ويجهز جريحهم، وهم يعنون الْمُشَبِّهَةَ أهل السنة، وهذا "المسند" ليس له أصل، كذلك وليس معروفاً عند أهل الحديث، والربيع ليست له ترجمة في كتب الرجال المعروفة عند السلف المتقدمين والمتأخرين.
-------------------------------
22- "حقائق المعرفة"(مؤلفه: أحمد بن سليمان من أئمة الزيدية):
فيه السب الصُّرَاحُ لأبي بكر وعمر.
-------------------------------
23- "الحكمة الدرية"( مؤلفه: أحمد بن سليمان من أئمة الزيدية):
فيه السب الصراح لأبي بكر وعمر.
-------------------------------
24- "الحكومة الإسلامية"(مؤلفه: الخميني):
تأكد لي أنه كافر عند أن قال في كتابه "الحكومة الإسلامية" إن لأئمتنا منزلة لا ينالها نبي مرسل، ولا ملك مُقَرَّبٌ.
-------------------------------
25- "الخطوط العريضة"(مؤلفه: عبد الرزاق الشايجي):
وأقول: إن مثل كتاب"الخطوط العريضة" ينبغي أن يحرق.
فأف لك يا عبد الرزاق الشايجي ولـ(خطوطك العريضة)، أف لك يا أيها الكذاب.
لما قرأت كتابه"الخطوط العريضة لأدعياء السلفية الجديدة" علمت أنه فاسق.
-------------------------------
26- "دستور الوحدة الثقافية"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هَوَسٍ في كتابه... وكتابه"دستور الوحدة الثقافية".
وكتب الغزالي الأخيرة ونعني - محمد الغزالي- مثل: "دستور الوحدة الثقافية"... وعلى كل لا يعتمد على كتبه.
في كتابه"دستور الوحدة الثقافية"... ضلال مبين.
-------------------------------
27- "دلائل الخيرات":
فيه الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ولكن غالبها صلوات مبتدعة، وقد أفتى عالمان جليلان بتحريق ذلكم الكتاب، احدهما: الشيخ محمد بن عبد الوهاب، والشيخ محمد بن إسماعيل الأمير -رحمهما الله- أفتيا بتحريقه.
-------------------------------
28- "ديوان عبد الرحيم البرعي"(مؤلفه: عبد الرحيم البرعي):
عبد الرحيم البرعي ضال من كبار المخرفين، وديوانه منشور مشهور فيه الاستغاثة بغير الله، وفيه من البدع والمنكرات.
-------------------------------
29- "ديوان عبد العزيز المقالح"(مؤلفه: عبد العزيز المقالح):
نبغي من المقالح أن يطبع ديوانه طبعة جديدة، وأن يحذف ما فيه من الكفريات وما فيه من الإلحاد، وأن يظهر توبته في المقدمة.
أشعار المقالح لا ينبغي أن يعتمد عليها بل في ديوانه بعض الكفريات.
-------------------------------
30- "الدرر السنية في الرد على الوهابية"(مؤلفه: زيني دَحْلانَ):
مؤلفه دحلان: زائغ داعية إلى الضلال، ومدافع عن الضلال ولأخينا في الله (أبي عبد الله ) كتاب قيم في الرد على دَحْلَانَ، وقد أرسل للطبع بحمد الله، والرجل كان قاضياً بمكة، وهناك كتاب لأخ هندي بعنوان "صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان".
-------------------------------
31- "الرد على القدرية"(نسب إلى زيد بن علي):
32- "الرد على المرجئة"(نسب إلى زيد بن علي):
ليس لهما أسانيد.
-------------------------------
المرجع: كتاب إعلام الأجيال
************************************************** ***************************
33-"الزلف في نظم التحف"(مؤلفه: مجد الدين المؤيدي):
ذكر فيه الباطل وإن صنيعه ليذكرني بقول القائل:
الشعر صعب وطويل سلمه **** إذا ارتقى له الذي لا يعلمه
زلت به إلى الحضيض قدمه **** يريد أن يعربه فيعجمه
....................................
34- "سلوني قبل أن تفقدوني":
وهناك كتاب آخر من كتب الضلال اسمه "سلوني قبل أن تفقدوني" مكون من جزءين يقول في وصف علي بن أبي طالب:
أهلك عاد وثمود بدواهيه **** كلم موسى فوق طور إذ يناجيه
وفي ذلك الكتاب أيضاً: أن رجلين اختلفا أعليٌّ أفضل أم أبو بكر؟ قال: علي أفضل، لأنه خلق أبا بكر.
وهذا الكتاب ضال.
....................................
35- "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هوس في كتابه "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث".
يتهجم فيه على سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم-.
....................................
36- "السنة ومكانتها"( مؤلفه: مصطفى السباعي):
دافع عن أهل السنة وعن حَمَلَتِهَا وفي آخر الكتاب هدم ما بنى، من أجل الدفع عن أبي حنيفة، ولله در مروان بن محمد الطَّاطَرِيِّ الذي يقول:(ثلاثة لا يؤتمنون على الدين: الصوفي، والمبتدع يرد على المبتدعين، والقصاص)، ذكر هذا القاضي عياض في "ترتيب المدارك" في ترجمة مروان بن محمد الطاطري - رحمه الله -.
....................................
37- "شرح الأزهار":
من الكتب الزائغة.
....................................
38- "شفاء الفؤاد"(مؤلفه: محمد العلوي المالكي):
مؤلفه رأس من رءوس الضلال، وداعية من دعاة الشرك كما هو في سائر كتبه.
....................................
39- "شفاء القلوب": يقول اللالكائي:
ينبغي أن يسمى بشقاء القلوب.
....................................
40- "شمس الأخبار":
كتاب ألفه شيعي، لا يعرف عن الحديث شيئاً، والدليل على هذا ما سرده من الأحاديث الموضوعة في فضل علي بن أبي طالب.
....................................
41- "شمس المعارف":
من كتب الزيغ والضلال... كتب السحر والشعوذة.
....................................
42- "صاروخ القرآن والسنة على قرن الشيطان ورءوس الفتنة":
فقد قرأت في الصاروخ، والاسم مخيف، لكن الذي في الورق غثاء كغثاء السيل، فإذا عندهم: قالت عمتي، عن جدتي، وقال سيدي حبيب الحداد، وإن كان عندهم شيء فهم يعتبرون سرقاً.
....................................
43- "صهيل الجسد":
ذلكم الكتاب فيه تهجم على يوسف -عليه السلام- ورميه بما يعد كفراً.
فيه الكفر البَوَاحُ.
....................................
44- "طبقات الشعراني":
من كتب الزيغ والضلال.
....................................
45- "عليُّ من المهد إلى اللحد":
وحتى تعرف الدجالين من الرافضة مثل مؤلف كتاب "علي من المهد إلى اللحد".
************************************************** ****************
46- "عيون المعجزات":
من كتب الكفر والإلحاد، للرافضي الأثيم، بل الملحد الرجيم، حسين بن عبد الوهاب.
رافضي أثيم، بل هو شيطان رجيم من شياطين القرن السادس أو الخامس... فيه الكفر البواح.
فيه: أن الشمس قالت لعلي: السلام عليك يا أول، يا آخر، يا ظاهر، يا باطن، يا من هو بكل شيء عليم، ما ترك شيئاً من صفات الله إلا وصف بها علياً-رضي الله عنه-، وفيه أن رجلاً قال لعلي: أشهد أنك تعلم السر وأخفى، وأن رجلاً قال لعلي: أشهد أنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، تلكم الكتب الكافرة يستعينون بها على مواجهة سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-, وانظر.
...و(عيون المعجزات)... كُتباً من كتب الزيغ والضلال.
هذا الكتاب تقشعر منه الجلود.
وانظر نقل الشيخ لشيء مما فيه من الكفر.
..................................................
47- "فقه السنة":
سيد سابق... له أخطاء في "فقه السنة" منها في الحديث، فقد تتبعها الشيخ ناصر الدين الألباني، وأبى السيد سابق أن يطبعها مع"فقه السنة" فلو وافق على ذلك لزاد في قيمة الكتاب... وأما الأخطاء الفقهية فإن بعض ما يقرأ فيه يقول: إن السيد سابق يقول: إن ذوي الأعمال الشاقة يجوز لهم أن يفرطوا في رمضان ويقضوا... أفٍّ لهذه الاجتهادات الباطلة.
..................................................
48- "فقه السيرة"(مؤلفه: الغزالي):
كتاب لا يحتاج إليه.
رأيت فيه ضلالاً مبيناً.
..................................................
49- "الْفُصُوْصُ"(مؤلفه: ابن عربي):
وكتب ابن عربي مثل"الفصوص", والتفسير فهو صوفي خبيث، كافر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
..................................................
50- "الفكر الصوفي"(مؤلفه: عبد الرحمن عبد الخالق):
لا يعتمد عليه... لأنه ينقل من طبقات الصوفية لأبي عبد الرحمن محمد بن حسين السلمي وهو متهم.
..................................................
51- "قصص الأنبياء"(مؤلفه: النجار):
فيه تحريفات وإبطال لبعض معجزات الأنبياء.
..................................................
52- "كشف الإرتياب عن أتباع محمد بن عبد الوهاب"(مؤلفه: محسن أمين العاملي):
صاحب الكتاب... رافضي خبيث، يدعو إلى الشرك فهو يُجِيزُ أن يُدْعى غير الله... ومن المؤسف أنه يباع بأرضنا، أما بنجد فاعتقد أنهم لا يتركونه.
..................................................
53- "الكافي"(مؤلفه: الكليني):
فيه الكفر البواح.
الذي فيه تحريف القرآن وسب الصحابة وكل بلاء وجلاء فيه، نسأل الله أن يوفق المسئولين لتطهير البلاد من هذه الأدناس.
من كتب الزيغ والضلال.
..................................................
54- "الكتاب الأخضر"(مؤلفه: معمر القذافي):
القذافي هو الذي ألف كتابه الأسود، هم يقولون الأخضر، بل هو الأسود.
هو صاحب الكتاب الأغبر.
..................................................
55- "للدعاة فقط"(مؤلفه: جاسم المهلهل):
رُدَّ عليه في كتاب بعنوان "وقفات حول كتاب للدعاة فقط"
..................................................
56- "متن الأزهار":
من الكتب الزائغة.
..................................................
57- "مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية":
بين يَدَيَّ كتاب من كتب الضلال بعنوان"مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية"حرف كثيراً من الأدلة، وحمل أدلة أخرى ما لا تحتمل، وقد رد عليه الشيخ حمود التويجري بكتاب أسماه"إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة".
لعلكم قد قرأتم في كتاب من كتب الضلال أسمه"مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية".
..................................................
58- "مقبل الوادعي آراؤه العلمية والدعوية"(مؤلفه: محمد بن موسى البيضاني):
إن كتاب البيضاني شأنه كشأن ذلك الرجل الذي قيل له صلِّ، قال لست بمصل، فإن الله عز وجل يقول:{فويل للمصلين}، وشأنه كما قيل:
دع المساجد للعباد تعمرها****واعمد بنا حانة الخمار يسقينا
ما قال ربك للأُلَى سكروا****وإنما قال ويـل للمصلينا
وشأنه شأن الذي يقول: الناس في خسارة ويستدل بقوله:{والعصر* إن الإنسان لفي خسر* إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر}، فإن البيضاني يلتقط كلمة ويترك بقية السياق.
..................................................
59- "المأثورات"(مؤلفه: حسن البنا):
تعجبني كلمة الشيخ الألباني-رحمه الله- فقد قيل له: يا شيخ، ألا تحقق كتاب"المأثورات"؟ لحسن البنا؟ قال: لو حققتها لحكمت عليها بالإعدام، والأمر كما يقول، فلو حققت لحكم عليها بالإعدام.
..................................................
60- "المجموع"(المنسوب لزيد بن علي):
قد عرف مؤلفه بأنه كذاب
..................................................
المرجع: كتاب اتحاف الأجيال.
************************************************** ******************
61- "المرأة وحقوقها السياسية في الإسلام"(مؤلفه: الزنداني):
إن كتاب عبد المجيد الزنداني"المرأة وحقوقها السياسية في الإسلام"يذكرني بالمخضرية، فقدر ثلثي الكتاب يرد عليه، وذلكم صاحب المخضرية الذي كان يبيع قلاَّ(فولا)، يحمس على النار ثم يوضع عليه شيء من الفلافل والملح، وفي ذات مرة مرت بغلة من جانب التنكة التي فيها(القلا) وذرقت بين القلا، فالتفت صاحب القلا يميناً وشمالا، وما رأى أحداً يراه وشمر عن ساعديه وصار يقول(مخضرية... مخضرية) ويبيع على الناس، أنها مخضرية، فكتابك يا عبد المجيد مخضرية ولنا حق أن نقول:
أوردها سعد وسعد مشتمل****ما هكذا تورد يا سعد الإبل
ونقول ايضاً كما قال الأول:
فدع عنك الكتابة لست منها****ولو سودت وجهل بالمداد
على ان اللجنة هي التي ألفته، قدر ثلثي الكتاب ألفه واحد، فهي لجنة تعاونت، مثل اللجنة التي تعاونت على كتاب"التوحيد" وفي بعض النسخ يكتب في الغلاف عبد المجيد الزنداني.
........................................
62- "المرجعيات"(مؤلفه: عبد الحسين الموسوي):
إمام من أئمة الضلالة... قطع الله دابره، ذلكم يعيب على أبي هريرة أن روى حديثاً أن النبي-صلى الله عليه وسلم- سها في صلاته وقال: هذا لو حدث بعض الناس لكان خجلاً وملوماً...الخ. فما هذه بأول طعنات الرافضة في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ذلكم الضال هو صاحب كتاب"أبو هريرة" وصاحب كتاب"المراجعات" وله اطلاع على كتب أهل السنة، ودجال من الدجاجلة، والحمد لله قد رد عليه في كتاب"دفاع عن أبي هريرة" وفي كتب أخرى، فجزى الله علماءنا خيراً.
........................................
63- "المهرجان"(مؤلفه: ابن علوان):
من كتب الزيغ والضلال.
........................................
64- "الميزان"(مؤلفه: الشعراني):
من كتب الزيغ والضلال.
........................................
65- "نشرة مهدي أمين"(صاحب بيت الفقيه):
... وكتب الزيغ والضلال وكتب السحر، ونشرة مهدي أمي التي فيها الخرافات وفيها الكذب تباعتباع في الأسواق وعلى السِّكَكِ، ما رأيت أسمج من كلام مهدي أمين بس شعب مغفل، يعني الموظفين كلهم يقول: مستقبلهم طيب، حتى مدير الناحية مستقبله طيب، طيب ما فيه واحد مستقبله سيء من هؤلاء الذي في كتابك كلهم؟ ما هذه الجرأة على الدين؟ وما هذه السخافة؟.
... يقول: مستقبل الرئيس زاهر، ومستقبل رئيس الوزراء زاهر، وستقبل نواب الرئيس زاهر, إلى أن يصل إلى مدير الناحية وليس فيهم واحد مستقبله مدبر أو مستقبله كذا وكذا فهو دجال من الدجاجلة، وحرام حرام أن توزع تلك النشرة في بلد يمنية أثنى عليها النبي-صلى الله عليه وسلم-.
وأقبح من هذا كله: ما يوزع برخصة من وزارة الإعلام وهو نسخة ذلكم الدجال الذي من بيت الفقيه مهدي أمين، وهذا ادعاء لعلم الغيب وحرام أن يوزع في بلدنا... حرام... حرام{عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحداً}[الجن:26]، {إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ما ذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي ارض تموت}[لقمان:34].
........................................
66- "نصيحة أولاد السبطين ومن تبعهم من المؤمنين في التمسك بمذهب الهادي إلى الحق يحيى بن حسين"(مؤلفه: علي العجري):
فيها أحاديث في فضل زيد بن علي والهادي، أحاديث مكذوبة وليس هو الذي افتراها، ولكه جاهل بعلم الحديث متعصب لأجداده-رحمه الله-.
فلما قرأتها (أي: رسالة العجري هذه) علمت أنه اجتمع فيع الأمران: الجهل، والحمية الجاهلية.
........................................
67- "النير الجلي في قراءة زيد بن علي"(منسوب إلى زيد بن على):
ألفه أبو حيان التوحيدي... من زنادقة القرن الرابع... قال الذهبي: ملحد.
........................................
68- "هجر العلم ومعاقله في اليمن" للقاضي سليمان الأكوع:
كتاب مفيد، إلا أنه ينتقد عليه أمران ونذكر هذين الانتقادين من اجل أنه إذا أعاده في طبعة أخر لعل الله يوفقه لحذف ما اشتمل عليه هذان الانتقادان
أحدهما : الصور، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:((لا تدخل الملائكة بيت فيه كلب ولا صورة))، متفق عليه من حديث أبي طلحة، وأمر علي بن أبي طالبألا يدع قبراً مشرفاً إلا سوه، ولا صورة إلا طمسها.
الانتقاد الثاني: فهو ثناؤه على بعض الشيعة.
........................................
69- "هموم داعية"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هوس في كتابه"هموم داعية".
كتابه"هموم داعية" ضلال مبين.
لا يعتمد على كتبه.
........................................
70- "الوجيز"(مؤلفه: عبد الرحمن عبد الخالق):
وقد رأيت رده على الشيخ ربيع فيكاد الشخص يضحك من ركبته، كرد أهل صعدة علي فعبد الرحمن يقول: أنت فعلت يا شيخ ربيع كذا، وأهل صعدة يقولون: أنت قلت يا مقبل، فأقول في نفسي إي والله لقد قلت هذا, وأحمد الله على هذا، فهو رد على الشيخ ربيع برد هزيل منهزم نفسياً، فجزى الله أخانا ربيعاً خيراً.
........................................
71- "الوصية"(منسوب لزيد بن علي):
في سنده من لا يُعْرَفُ إلا الحافظ أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة وهو ضعيف.
........................................
72- "الولاء والبراء"(مؤلفه عبد الرحمن عبد الخالق):
أخطأ فيه على جماعة الحرم، وعلى جماعة الحديث بالمدينة، يعرف خطأه كل من يعرفهم واعتقد أنه أزرى بنفسه.
........................................
73- "أبو هريرة"(مؤلفه: عبد الحسين الموسوي):
إمام من أئمة الضلالة... قطع الله دابره ذلك يعيب على أبي هريرة أن روى حديثاً عن النبي -صلى الله عليه وسلم- سها في صلاته وقال: هذا لو حدث بعض الناس لكان خجلاً وملوماً...الخ. فما هذه بأول طعنات الرافضة في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذلكم الضال هو صاحب كتاب"أبو هريرة" وصاحب كتاب"المراجعات" وله اطلاع على كتب أهل السنة، ودجال من الدجاجلة، والحمد لله قد رد عليه في كتاب"دفاع عن أبي هريرة" وفي كتب أخرى، فجزى الله علماءنا خيراً.
........................................
انتهى من كتاب اتحاف الأجيال
الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله........وبعد،
فأسوق لأخواني الأكارم مجموعة تصل إلى 73 كتاباً حذر منها الإمام الوادعي رحمه الله تعالى في كتبه وأشرطته ودروسه نقلا عن الكتاب القيّم (إعلام الأجيال بكلام الإمام الوادعي في الفرق والكتب والرجال) والذي جمعه الأخ الفاضل أبو عبد الله سليم الخوخي ومجموعة من طلبة العلم جزاهم الله خيرا، وقد صدر حديثا، وسأنقلها على شكل سلسلة بمشيئة الله تعالى، وسأكتفي بالعزو إلى هذا الكتاب الذي بدوره قد أحال على المواضع التي تكلم فيها الشيخ على تلكم الكتب.
.......................................
تمهيد:
قال الشيخ مقبل رحمه الله: المحب للخير يشتري أي كتاب فربما كان في الكتاب أفاعي وهو لا يعلم. (إعلام الأجيال ص 365)
وقال رحمه الله تعالى: طالب العلم يهتم بالكتب التي يستفيد منها.... وهكذا يسأل إخوانه عن الكتب كما أنه لو أراد أن يشتري سلعة ثمينة من السوق لا بد أن يسأل به خبيراً، فهذه الكتب تسألبها خبيرا، لأن من الكتب ما فيه عقارب، وما فيه سموم، وما فيه الموت الموت الأحمر. (إعلام الأجيال ص 366)
والآن مع قائمة الكتب التي حذر منها الإمام الوادعي -رحمه الله- وأسكنه الفردوس الأعلى في الجنة:
.......................................
1- " أسنى المطالب في نجاة أبي طالب":
من الكتب الزائغة ... وكتاب"أسنى المطالب في نجاة أبي طالب".
.......................................
2- "أضواء على السنة" (مؤلفة أبو ريّة):
هي في الحقيقة ظلمات على السنة.
.......................................
3- "الاحتجاج" (من كتب الشيعة):
فيه أن القرآن ناقص.
.......................................
4- "الأغاني" (مؤلفة الأصفهاني):
لا يعتمد عليه... رُدَّ عليه بـ"السيف اليماني في نحر الأصفهاني".
.......................................
5- "الإيجاز في الرد على فتاوى الحجاز" (مؤلفة بدر الدين الحوثي):
أخبرت أنها وصلت إلى الشيخ ابن باز وقالوا: يا شيخ، نريد أن ترد على هذا الكتاب، فقال: مؤلفة جاهل، لا يستحق الرد عليه.
.......................................
6- "بدائع الزهور في وقائع الدهور":
من الكتب الزائغة، فلا ينبغي أن يُعْتَمَدَ عليه.
.......................................
7- "تربيتنا الروحية" (مؤلفة سعيد حوى):
كتاب صوفي بحت، كتابه ((تربيتنا الروحية)) دعوة إلى التصوف.
.......................................
8- "تصنيف الناس بين الظن واليقين" (مؤلفة بكر بن عبد الله أبو زيد):
يعتبر أردى ما أَُلف.
.......................................
9- "تفسير ابن عربي":
وكتب ابن عربي مثل: "الفصوص"و"التفسير" فهو صوفي خبيث، كافر أكفر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
.......................................
10- "تفسير البيضاوي"
11- "تفسير الجلالين":
أما تفسير الجلالين فهو مضطرب، فتارة يقول في (استوى) استوى استواء يليق بجلاله، وتارة يقول: استولى، لأن المؤلفين اثنان أحدهما: جلال الدين السيوطي، ويقول في:(العزيز الحكيم) قال: في صنعه. فنقول لا هو حكيم مطلق في صنعه، وفي وعده ووعيده وفي جميع شئون خلقه، وهكذا"تفسير البيضاوي"، فأفٍّ ثم أف لهذه المقالة، أيعادل"تفسير ابن كثير"بـ"تفسير الجلالين"و"تفسير البيضاوي".
.......................................
12- "تفسير الزمخشري":
معتزلي لا يعتمد عليه، وهو جاهل في الحديث يصحح ما يهوى ويضعف ما لا يوافقه.
.......................................
13- "تفسير الظلال""في ظلال القرآن"(مؤلفه: سيد قطب):
أما كتاب"الظلال"وكتابات سيد قطب -رحمه الله- فإننا ننصح بعدم قراءة كتبه، ولا نحتاج إلى"الظلال"فنخشى أن نقع في الضلال.
.......................................
14- "تفسير المنار"(مؤلفه: محمد رشيد رضا):
يعتبر من كلام الزيغ والضلال، أما"تفسير المنار" فهو بالظلام أشبه، وقد وضعناه في دولاب كتب الضلال.
.......................................
15- "التفسير"(نسبة إلى زيد بن علي):
ونسب إليه كتاب"التفسير" وهو من طريق عمرو بن خالد الواسطي المتقدم، (كَذَّبَه وكيع، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين) وعلى كل: فلم تثبت إلى زيد بن علي -رحمه الله- نسبة الكتاب.
.......................................
المرجع: كتاب إعلام الأجيال (ص 368-370)
************************************************** ****************
16- "تقويم الجماعات"(مؤلفه: عقيل المقطري):
وهناك كتيب لعقيل المقطري بعنوان (تقويم الجماعات) فمؤلفه بوق من الأبواق لِمَا يُصَبُّ في أذنه.
-------------------------------
17- "تنبيه الغافلين"(مؤلفه: ابو الليث السمرقندي):
ومن الكتب الزائغة...كتاب "تنبيه الغافلين" لأبي الليث السمرقندي.
-------------------------------
18- "تيسير الوحيين في الاقتصار على القرآن والصحيحين"(مؤلفه: عبد العزيز بن راشد النجدي):
فيه أخطاء لا نوافقه عليها، كان - رحمه الله – يقول: الصحيح في غير "الصحيحين" يعد على الأصابع.
-------------------------------
19- "التحف شرح الزلف"(مؤلفه مجد الدين بن محمد المؤيدي):
فيه من الباطل.
-------------------------------
20- "جند الله"(مؤلفه سعيد حوى):
وكتابه "جند الله" دعوة إلى التقليد الأعمى ونبذ الأدلة، فإنه قال فيه: لو أردنا أن نرجع إلى الكتاب والسنة لما استطعنا إلا بعد مئات السنين.
-------------------------------
21- "الجامع الصحيح مسند ربيع بن حبيب":
هذا الكتاب جدير بأن يحرق هو من كتب الضلالة، يَذْكُرُ أن الْمُشَبِّهَةَ يقتلون، ويتبع مدبرهم، ويجهز جريحهم، وهم يعنون الْمُشَبِّهَةَ أهل السنة، وهذا "المسند" ليس له أصل، كذلك وليس معروفاً عند أهل الحديث، والربيع ليست له ترجمة في كتب الرجال المعروفة عند السلف المتقدمين والمتأخرين.
-------------------------------
22- "حقائق المعرفة"(مؤلفه: أحمد بن سليمان من أئمة الزيدية):
فيه السب الصُّرَاحُ لأبي بكر وعمر.
-------------------------------
23- "الحكمة الدرية"( مؤلفه: أحمد بن سليمان من أئمة الزيدية):
فيه السب الصراح لأبي بكر وعمر.
-------------------------------
24- "الحكومة الإسلامية"(مؤلفه: الخميني):
تأكد لي أنه كافر عند أن قال في كتابه "الحكومة الإسلامية" إن لأئمتنا منزلة لا ينالها نبي مرسل، ولا ملك مُقَرَّبٌ.
-------------------------------
25- "الخطوط العريضة"(مؤلفه: عبد الرزاق الشايجي):
وأقول: إن مثل كتاب"الخطوط العريضة" ينبغي أن يحرق.
فأف لك يا عبد الرزاق الشايجي ولـ(خطوطك العريضة)، أف لك يا أيها الكذاب.
لما قرأت كتابه"الخطوط العريضة لأدعياء السلفية الجديدة" علمت أنه فاسق.
-------------------------------
26- "دستور الوحدة الثقافية"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هَوَسٍ في كتابه... وكتابه"دستور الوحدة الثقافية".
وكتب الغزالي الأخيرة ونعني - محمد الغزالي- مثل: "دستور الوحدة الثقافية"... وعلى كل لا يعتمد على كتبه.
في كتابه"دستور الوحدة الثقافية"... ضلال مبين.
-------------------------------
27- "دلائل الخيرات":
فيه الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ولكن غالبها صلوات مبتدعة، وقد أفتى عالمان جليلان بتحريق ذلكم الكتاب، احدهما: الشيخ محمد بن عبد الوهاب، والشيخ محمد بن إسماعيل الأمير -رحمهما الله- أفتيا بتحريقه.
-------------------------------
28- "ديوان عبد الرحيم البرعي"(مؤلفه: عبد الرحيم البرعي):
عبد الرحيم البرعي ضال من كبار المخرفين، وديوانه منشور مشهور فيه الاستغاثة بغير الله، وفيه من البدع والمنكرات.
-------------------------------
29- "ديوان عبد العزيز المقالح"(مؤلفه: عبد العزيز المقالح):
نبغي من المقالح أن يطبع ديوانه طبعة جديدة، وأن يحذف ما فيه من الكفريات وما فيه من الإلحاد، وأن يظهر توبته في المقدمة.
أشعار المقالح لا ينبغي أن يعتمد عليها بل في ديوانه بعض الكفريات.
-------------------------------
30- "الدرر السنية في الرد على الوهابية"(مؤلفه: زيني دَحْلانَ):
مؤلفه دحلان: زائغ داعية إلى الضلال، ومدافع عن الضلال ولأخينا في الله (أبي عبد الله ) كتاب قيم في الرد على دَحْلَانَ، وقد أرسل للطبع بحمد الله، والرجل كان قاضياً بمكة، وهناك كتاب لأخ هندي بعنوان "صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان".
-------------------------------
31- "الرد على القدرية"(نسب إلى زيد بن علي):
32- "الرد على المرجئة"(نسب إلى زيد بن علي):
ليس لهما أسانيد.
-------------------------------
المرجع: كتاب إعلام الأجيال
************************************************** ***************************
33-"الزلف في نظم التحف"(مؤلفه: مجد الدين المؤيدي):
ذكر فيه الباطل وإن صنيعه ليذكرني بقول القائل:
الشعر صعب وطويل سلمه **** إذا ارتقى له الذي لا يعلمه
زلت به إلى الحضيض قدمه **** يريد أن يعربه فيعجمه
....................................
34- "سلوني قبل أن تفقدوني":
وهناك كتاب آخر من كتب الضلال اسمه "سلوني قبل أن تفقدوني" مكون من جزءين يقول في وصف علي بن أبي طالب:
أهلك عاد وثمود بدواهيه **** كلم موسى فوق طور إذ يناجيه
وفي ذلك الكتاب أيضاً: أن رجلين اختلفا أعليٌّ أفضل أم أبو بكر؟ قال: علي أفضل، لأنه خلق أبا بكر.
وهذا الكتاب ضال.
....................................
35- "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هوس في كتابه "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث".
يتهجم فيه على سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم-.
....................................
36- "السنة ومكانتها"( مؤلفه: مصطفى السباعي):
دافع عن أهل السنة وعن حَمَلَتِهَا وفي آخر الكتاب هدم ما بنى، من أجل الدفع عن أبي حنيفة، ولله در مروان بن محمد الطَّاطَرِيِّ الذي يقول:(ثلاثة لا يؤتمنون على الدين: الصوفي، والمبتدع يرد على المبتدعين، والقصاص)، ذكر هذا القاضي عياض في "ترتيب المدارك" في ترجمة مروان بن محمد الطاطري - رحمه الله -.
....................................
37- "شرح الأزهار":
من الكتب الزائغة.
....................................
38- "شفاء الفؤاد"(مؤلفه: محمد العلوي المالكي):
مؤلفه رأس من رءوس الضلال، وداعية من دعاة الشرك كما هو في سائر كتبه.
....................................
39- "شفاء القلوب": يقول اللالكائي:
ينبغي أن يسمى بشقاء القلوب.
....................................
40- "شمس الأخبار":
كتاب ألفه شيعي، لا يعرف عن الحديث شيئاً، والدليل على هذا ما سرده من الأحاديث الموضوعة في فضل علي بن أبي طالب.
....................................
41- "شمس المعارف":
من كتب الزيغ والضلال... كتب السحر والشعوذة.
....................................
42- "صاروخ القرآن والسنة على قرن الشيطان ورءوس الفتنة":
فقد قرأت في الصاروخ، والاسم مخيف، لكن الذي في الورق غثاء كغثاء السيل، فإذا عندهم: قالت عمتي، عن جدتي، وقال سيدي حبيب الحداد، وإن كان عندهم شيء فهم يعتبرون سرقاً.
....................................
43- "صهيل الجسد":
ذلكم الكتاب فيه تهجم على يوسف -عليه السلام- ورميه بما يعد كفراً.
فيه الكفر البَوَاحُ.
....................................
44- "طبقات الشعراني":
من كتب الزيغ والضلال.
....................................
45- "عليُّ من المهد إلى اللحد":
وحتى تعرف الدجالين من الرافضة مثل مؤلف كتاب "علي من المهد إلى اللحد".
************************************************** ****************
46- "عيون المعجزات":
من كتب الكفر والإلحاد، للرافضي الأثيم، بل الملحد الرجيم، حسين بن عبد الوهاب.
رافضي أثيم، بل هو شيطان رجيم من شياطين القرن السادس أو الخامس... فيه الكفر البواح.
فيه: أن الشمس قالت لعلي: السلام عليك يا أول، يا آخر، يا ظاهر، يا باطن، يا من هو بكل شيء عليم، ما ترك شيئاً من صفات الله إلا وصف بها علياً-رضي الله عنه-، وفيه أن رجلاً قال لعلي: أشهد أنك تعلم السر وأخفى، وأن رجلاً قال لعلي: أشهد أنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، تلكم الكتب الكافرة يستعينون بها على مواجهة سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-, وانظر.
...و(عيون المعجزات)... كُتباً من كتب الزيغ والضلال.
هذا الكتاب تقشعر منه الجلود.
وانظر نقل الشيخ لشيء مما فيه من الكفر.
..................................................
47- "فقه السنة":
سيد سابق... له أخطاء في "فقه السنة" منها في الحديث، فقد تتبعها الشيخ ناصر الدين الألباني، وأبى السيد سابق أن يطبعها مع"فقه السنة" فلو وافق على ذلك لزاد في قيمة الكتاب... وأما الأخطاء الفقهية فإن بعض ما يقرأ فيه يقول: إن السيد سابق يقول: إن ذوي الأعمال الشاقة يجوز لهم أن يفرطوا في رمضان ويقضوا... أفٍّ لهذه الاجتهادات الباطلة.
..................................................
48- "فقه السيرة"(مؤلفه: الغزالي):
كتاب لا يحتاج إليه.
رأيت فيه ضلالاً مبيناً.
..................................................
49- "الْفُصُوْصُ"(مؤلفه: ابن عربي):
وكتب ابن عربي مثل"الفصوص", والتفسير فهو صوفي خبيث، كافر من اليهود والنصارى، فلا ينبغي أن يعتمد على كتبه.
..................................................
50- "الفكر الصوفي"(مؤلفه: عبد الرحمن عبد الخالق):
لا يعتمد عليه... لأنه ينقل من طبقات الصوفية لأبي عبد الرحمن محمد بن حسين السلمي وهو متهم.
..................................................
51- "قصص الأنبياء"(مؤلفه: النجار):
فيه تحريفات وإبطال لبعض معجزات الأنبياء.
..................................................
52- "كشف الإرتياب عن أتباع محمد بن عبد الوهاب"(مؤلفه: محسن أمين العاملي):
صاحب الكتاب... رافضي خبيث، يدعو إلى الشرك فهو يُجِيزُ أن يُدْعى غير الله... ومن المؤسف أنه يباع بأرضنا، أما بنجد فاعتقد أنهم لا يتركونه.
..................................................
53- "الكافي"(مؤلفه: الكليني):
فيه الكفر البواح.
الذي فيه تحريف القرآن وسب الصحابة وكل بلاء وجلاء فيه، نسأل الله أن يوفق المسئولين لتطهير البلاد من هذه الأدناس.
من كتب الزيغ والضلال.
..................................................
54- "الكتاب الأخضر"(مؤلفه: معمر القذافي):
القذافي هو الذي ألف كتابه الأسود، هم يقولون الأخضر، بل هو الأسود.
هو صاحب الكتاب الأغبر.
..................................................
55- "للدعاة فقط"(مؤلفه: جاسم المهلهل):
رُدَّ عليه في كتاب بعنوان "وقفات حول كتاب للدعاة فقط"
..................................................
56- "متن الأزهار":
من الكتب الزائغة.
..................................................
57- "مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية":
بين يَدَيَّ كتاب من كتب الضلال بعنوان"مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية"حرف كثيراً من الأدلة، وحمل أدلة أخرى ما لا تحتمل، وقد رد عليه الشيخ حمود التويجري بكتاب أسماه"إيضاح المحجة في الرد على صاحب طنجة".
لعلكم قد قرأتم في كتاب من كتب الضلال أسمه"مطابقة الاختراعات العصرية لما أخبر به سيد البرية".
..................................................
58- "مقبل الوادعي آراؤه العلمية والدعوية"(مؤلفه: محمد بن موسى البيضاني):
إن كتاب البيضاني شأنه كشأن ذلك الرجل الذي قيل له صلِّ، قال لست بمصل، فإن الله عز وجل يقول:{فويل للمصلين}، وشأنه كما قيل:
دع المساجد للعباد تعمرها****واعمد بنا حانة الخمار يسقينا
ما قال ربك للأُلَى سكروا****وإنما قال ويـل للمصلينا
وشأنه شأن الذي يقول: الناس في خسارة ويستدل بقوله:{والعصر* إن الإنسان لفي خسر* إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر}، فإن البيضاني يلتقط كلمة ويترك بقية السياق.
..................................................
59- "المأثورات"(مؤلفه: حسن البنا):
تعجبني كلمة الشيخ الألباني-رحمه الله- فقد قيل له: يا شيخ، ألا تحقق كتاب"المأثورات"؟ لحسن البنا؟ قال: لو حققتها لحكمت عليها بالإعدام، والأمر كما يقول، فلو حققت لحكم عليها بالإعدام.
..................................................
60- "المجموع"(المنسوب لزيد بن علي):
قد عرف مؤلفه بأنه كذاب
..................................................
المرجع: كتاب اتحاف الأجيال.
************************************************** ******************
61- "المرأة وحقوقها السياسية في الإسلام"(مؤلفه: الزنداني):
إن كتاب عبد المجيد الزنداني"المرأة وحقوقها السياسية في الإسلام"يذكرني بالمخضرية، فقدر ثلثي الكتاب يرد عليه، وذلكم صاحب المخضرية الذي كان يبيع قلاَّ(فولا)، يحمس على النار ثم يوضع عليه شيء من الفلافل والملح، وفي ذات مرة مرت بغلة من جانب التنكة التي فيها(القلا) وذرقت بين القلا، فالتفت صاحب القلا يميناً وشمالا، وما رأى أحداً يراه وشمر عن ساعديه وصار يقول(مخضرية... مخضرية) ويبيع على الناس، أنها مخضرية، فكتابك يا عبد المجيد مخضرية ولنا حق أن نقول:
أوردها سعد وسعد مشتمل****ما هكذا تورد يا سعد الإبل
ونقول ايضاً كما قال الأول:
فدع عنك الكتابة لست منها****ولو سودت وجهل بالمداد
على ان اللجنة هي التي ألفته، قدر ثلثي الكتاب ألفه واحد، فهي لجنة تعاونت، مثل اللجنة التي تعاونت على كتاب"التوحيد" وفي بعض النسخ يكتب في الغلاف عبد المجيد الزنداني.
........................................
62- "المرجعيات"(مؤلفه: عبد الحسين الموسوي):
إمام من أئمة الضلالة... قطع الله دابره، ذلكم يعيب على أبي هريرة أن روى حديثاً أن النبي-صلى الله عليه وسلم- سها في صلاته وقال: هذا لو حدث بعض الناس لكان خجلاً وملوماً...الخ. فما هذه بأول طعنات الرافضة في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ذلكم الضال هو صاحب كتاب"أبو هريرة" وصاحب كتاب"المراجعات" وله اطلاع على كتب أهل السنة، ودجال من الدجاجلة، والحمد لله قد رد عليه في كتاب"دفاع عن أبي هريرة" وفي كتب أخرى، فجزى الله علماءنا خيراً.
........................................
63- "المهرجان"(مؤلفه: ابن علوان):
من كتب الزيغ والضلال.
........................................
64- "الميزان"(مؤلفه: الشعراني):
من كتب الزيغ والضلال.
........................................
65- "نشرة مهدي أمين"(صاحب بيت الفقيه):
... وكتب الزيغ والضلال وكتب السحر، ونشرة مهدي أمي التي فيها الخرافات وفيها الكذب تباعتباع في الأسواق وعلى السِّكَكِ، ما رأيت أسمج من كلام مهدي أمين بس شعب مغفل، يعني الموظفين كلهم يقول: مستقبلهم طيب، حتى مدير الناحية مستقبله طيب، طيب ما فيه واحد مستقبله سيء من هؤلاء الذي في كتابك كلهم؟ ما هذه الجرأة على الدين؟ وما هذه السخافة؟.
... يقول: مستقبل الرئيس زاهر، ومستقبل رئيس الوزراء زاهر، وستقبل نواب الرئيس زاهر, إلى أن يصل إلى مدير الناحية وليس فيهم واحد مستقبله مدبر أو مستقبله كذا وكذا فهو دجال من الدجاجلة، وحرام حرام أن توزع تلك النشرة في بلد يمنية أثنى عليها النبي-صلى الله عليه وسلم-.
وأقبح من هذا كله: ما يوزع برخصة من وزارة الإعلام وهو نسخة ذلكم الدجال الذي من بيت الفقيه مهدي أمين، وهذا ادعاء لعلم الغيب وحرام أن يوزع في بلدنا... حرام... حرام{عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحداً}[الجن:26]، {إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ما ذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي ارض تموت}[لقمان:34].
........................................
66- "نصيحة أولاد السبطين ومن تبعهم من المؤمنين في التمسك بمذهب الهادي إلى الحق يحيى بن حسين"(مؤلفه: علي العجري):
فيها أحاديث في فضل زيد بن علي والهادي، أحاديث مكذوبة وليس هو الذي افتراها، ولكه جاهل بعلم الحديث متعصب لأجداده-رحمه الله-.
فلما قرأتها (أي: رسالة العجري هذه) علمت أنه اجتمع فيع الأمران: الجهل، والحمية الجاهلية.
........................................
67- "النير الجلي في قراءة زيد بن علي"(منسوب إلى زيد بن على):
ألفه أبو حيان التوحيدي... من زنادقة القرن الرابع... قال الذهبي: ملحد.
........................................
68- "هجر العلم ومعاقله في اليمن" للقاضي سليمان الأكوع:
كتاب مفيد، إلا أنه ينتقد عليه أمران ونذكر هذين الانتقادين من اجل أنه إذا أعاده في طبعة أخر لعل الله يوفقه لحذف ما اشتمل عليه هذان الانتقادان
أحدهما : الصور، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول:((لا تدخل الملائكة بيت فيه كلب ولا صورة))، متفق عليه من حديث أبي طلحة، وأمر علي بن أبي طالبألا يدع قبراً مشرفاً إلا سوه، ولا صورة إلا طمسها.
الانتقاد الثاني: فهو ثناؤه على بعض الشيعة.
........................................
69- "هموم داعية"(مؤلفه: محمد الغزالي):
محمد الغزالي أصبح صاحب هوس في كتابه"هموم داعية".
كتابه"هموم داعية" ضلال مبين.
لا يعتمد على كتبه.
........................................
70- "الوجيز"(مؤلفه: عبد الرحمن عبد الخالق):
وقد رأيت رده على الشيخ ربيع فيكاد الشخص يضحك من ركبته، كرد أهل صعدة علي فعبد الرحمن يقول: أنت فعلت يا شيخ ربيع كذا، وأهل صعدة يقولون: أنت قلت يا مقبل، فأقول في نفسي إي والله لقد قلت هذا, وأحمد الله على هذا، فهو رد على الشيخ ربيع برد هزيل منهزم نفسياً، فجزى الله أخانا ربيعاً خيراً.
........................................
71- "الوصية"(منسوب لزيد بن علي):
في سنده من لا يُعْرَفُ إلا الحافظ أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة وهو ضعيف.
........................................
72- "الولاء والبراء"(مؤلفه عبد الرحمن عبد الخالق):
أخطأ فيه على جماعة الحرم، وعلى جماعة الحديث بالمدينة، يعرف خطأه كل من يعرفهم واعتقد أنه أزرى بنفسه.
........................................
73- "أبو هريرة"(مؤلفه: عبد الحسين الموسوي):
إمام من أئمة الضلالة... قطع الله دابره ذلك يعيب على أبي هريرة أن روى حديثاً عن النبي -صلى الله عليه وسلم- سها في صلاته وقال: هذا لو حدث بعض الناس لكان خجلاً وملوماً...الخ. فما هذه بأول طعنات الرافضة في سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذلكم الضال هو صاحب كتاب"أبو هريرة" وصاحب كتاب"المراجعات" وله اطلاع على كتب أهل السنة، ودجال من الدجاجلة، والحمد لله قد رد عليه في كتاب"دفاع عن أبي هريرة" وفي كتب أخرى، فجزى الله علماءنا خيراً.
........................................
انتهى من كتاب اتحاف الأجيال