رد: حمل أحسن طبعات الكتب التسع والكتب المتعلقة بها وفوائد كثيرة أخرى
أما عن طبعات التأصيل فصحيح البخاري هي نسخ للطبعة البولاقية مع زيادة فوائد مثل شرح المصطلحات الموجودة على الهوامش وقد قالوا :
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل للطبعة السلطانية من «صحيح الإمام البخاري» ما يلي:
- احتواؤها على مقدمة علمية متخصصة، عُرض من خلالها التعريف بأهم روايات البخاري وأشهرها، والتاريخ النصي لهذه الروايات، ثم التعريف بالأصل اليونيني ورصد حركة تنقلات هذا الأصل وفروعه وتوثيقها على مر العصور مع ذكر أهم فروعه.
- حصر الملاحظات التي وجدت على الطبعة السلطانية ومعالجتها في طبعة دار التأصيل ، والتعريف بجهود السابقين لإنجاز الطبعة السلطانية .
- شرح دلالات رموز أصحاب الروايات والنسخ، وتحويلها لمراد اليونيني منها والتي طالما عاقت الباحثين عن الاستفادة التامة من الطبعة السلطانية.
- الكشف عن بعض أصحاب الرموز المستعملة التي خفيت معرفتها على كثير من المتخصصين ولم تكشفه لجنة طباعة الطبعة السلطانية، سواء ما كان في الصلب أو الحواشي.
- وإتمامًا للفائدة المرجوة من الإخراج الجديد للطبعة السلطانية لصحيح البخاري رحمه الله؛عمدنا إلى النسخة النفيسة لمخطوطة البقاعي للبخاري، فتتبعنا حواشيها، وقارناها بحواشي الطبعة السلطانية، وأثبتنا في الحاشية ما زادته على الطبعة السلطانية، تاركين الكثير من حواشي البقاعي غير المتعلقة باختلاف الروايات - والتي حليت بها النسخة - من بيان الغريب وغيره.
- المحافظة على نص الطبعة السلطانية كما هو مثبت دون إضافة أو حذف.
- ربط أحاديث البخاري بـ«تحفة الأشراف».
- دراسة أسانيد الكتاب وتعيين رواتها وتحرير الخلاف فيها من خلال الرجوع إلى المصادر الأصيلة، ويتبين ذلك من خلال فهارس الرواة الملحقة بالكتاب.
- ضبط النص ضبطًا كاملًا بِنْية وإعرابًا، مع الإبقاء على الضبطين في بعض الكلمات التي وردت الرواية بها في السلطانية، كما تمت مراجعة النص مراجعة دقيقة.
- وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
- حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو الصفحة أو المادة.
- حُررت الحواشي بأسلوب معاصر، وتم وضعها أسفل الصفحة تسهيلًا للاستفادة منها.
- إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث التقنيات الحاسوبية التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف للنص، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بـ «صحيح البخاري»:
1- فهرس الآيات.
2- فهرس أطراف الأحاديث مميزًا فيها الحديث القدسي والمرفوع من غيرهما.
3- فهرس الرواة مع ذكر مواضع ورود كل راوٍ، وقد تم عرض بيانات الراوي وفقًا للطريقة التي اتبعها الإمام المزي في «تحفة الأشراف» وهي:
- إذا كان الراوي من المكثرين يتم سرد مواضع مروياته مرتبة على تلاميذه، وإذا كان تلميذه مكثرًا عنه أيضا يتم ذكر طبقة تلميذ تلميذه وهكذا.
- تم تمييز مرويات شيوخ المصنف بوضع حرف (ش) قبل الترجمة.
4- فهرس الكتب والأبواب.
- وقد تم صف الكتاب وتنضيده من خلال خط خاص تم تطويره في دار التأصيل يشتمل على العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
وبهذا يتبين الفرق بين طبعة دار التأصيل وغيرها من الطبعات السابقة نفع الله بها، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
ومما ينبه عليه أنهم قابلوا طبعتهم على نسخة البقاعي .
وقد سقط حديث من طبعتهم كما نبه عليه أحد الإخوة وفقه الله فقال :
بسم الله الرحمن الرحيم
فأثناء قراءة صحيح البخاري لاحظت إلى الآن أكثر من اختلاف عن النسخة السلطانية أو اليونينية كما قالوا ، وأسقط منهم الحديث الذي بعد رقم 1080 بترقيمهم في باب من قرأ السجدة ولم يسجد
وهذا هو الحديث بترقيم الأستاذ عبد الباقي رحمه الله.
1073 - حدثنا آدم بن أبي إياس، قال: حدثنا ابن أبي ذئب، قال: حدثنا يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن عطاء بن يسار، عن زيد بن ثابت، قال: «قرأت على النبي صلى الله عليه وسلم والنجم فلم يسجد فيها»
هذا الآن وما زلت أقابل الصحيح والله المستعان.
وفي المرفقات تجد المقدمة مع كتاب بدء الوحي وكتاب الإيمان .
أما عن طبعات التأصيل فصحيح البخاري هي نسخ للطبعة البولاقية مع زيادة فوائد مثل شرح المصطلحات الموجودة على الهوامش وقد قالوا :
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل للطبعة السلطانية من «صحيح الإمام البخاري» ما يلي:
- احتواؤها على مقدمة علمية متخصصة، عُرض من خلالها التعريف بأهم روايات البخاري وأشهرها، والتاريخ النصي لهذه الروايات، ثم التعريف بالأصل اليونيني ورصد حركة تنقلات هذا الأصل وفروعه وتوثيقها على مر العصور مع ذكر أهم فروعه.
- حصر الملاحظات التي وجدت على الطبعة السلطانية ومعالجتها في طبعة دار التأصيل ، والتعريف بجهود السابقين لإنجاز الطبعة السلطانية .
- شرح دلالات رموز أصحاب الروايات والنسخ، وتحويلها لمراد اليونيني منها والتي طالما عاقت الباحثين عن الاستفادة التامة من الطبعة السلطانية.
- الكشف عن بعض أصحاب الرموز المستعملة التي خفيت معرفتها على كثير من المتخصصين ولم تكشفه لجنة طباعة الطبعة السلطانية، سواء ما كان في الصلب أو الحواشي.
- وإتمامًا للفائدة المرجوة من الإخراج الجديد للطبعة السلطانية لصحيح البخاري رحمه الله؛عمدنا إلى النسخة النفيسة لمخطوطة البقاعي للبخاري، فتتبعنا حواشيها، وقارناها بحواشي الطبعة السلطانية، وأثبتنا في الحاشية ما زادته على الطبعة السلطانية، تاركين الكثير من حواشي البقاعي غير المتعلقة باختلاف الروايات - والتي حليت بها النسخة - من بيان الغريب وغيره.
- المحافظة على نص الطبعة السلطانية كما هو مثبت دون إضافة أو حذف.
- ربط أحاديث البخاري بـ«تحفة الأشراف».
- دراسة أسانيد الكتاب وتعيين رواتها وتحرير الخلاف فيها من خلال الرجوع إلى المصادر الأصيلة، ويتبين ذلك من خلال فهارس الرواة الملحقة بالكتاب.
- ضبط النص ضبطًا كاملًا بِنْية وإعرابًا، مع الإبقاء على الضبطين في بعض الكلمات التي وردت الرواية بها في السلطانية، كما تمت مراجعة النص مراجعة دقيقة.
- وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
- حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو الصفحة أو المادة.
- حُررت الحواشي بأسلوب معاصر، وتم وضعها أسفل الصفحة تسهيلًا للاستفادة منها.
- إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث التقنيات الحاسوبية التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف للنص، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بـ «صحيح البخاري»:
1- فهرس الآيات.
2- فهرس أطراف الأحاديث مميزًا فيها الحديث القدسي والمرفوع من غيرهما.
3- فهرس الرواة مع ذكر مواضع ورود كل راوٍ، وقد تم عرض بيانات الراوي وفقًا للطريقة التي اتبعها الإمام المزي في «تحفة الأشراف» وهي:
- إذا كان الراوي من المكثرين يتم سرد مواضع مروياته مرتبة على تلاميذه، وإذا كان تلميذه مكثرًا عنه أيضا يتم ذكر طبقة تلميذ تلميذه وهكذا.
- تم تمييز مرويات شيوخ المصنف بوضع حرف (ش) قبل الترجمة.
4- فهرس الكتب والأبواب.
- وقد تم صف الكتاب وتنضيده من خلال خط خاص تم تطويره في دار التأصيل يشتمل على العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
وبهذا يتبين الفرق بين طبعة دار التأصيل وغيرها من الطبعات السابقة نفع الله بها، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
ومما ينبه عليه أنهم قابلوا طبعتهم على نسخة البقاعي .
وقد سقط حديث من طبعتهم كما نبه عليه أحد الإخوة وفقه الله فقال :
بسم الله الرحمن الرحيم
فأثناء قراءة صحيح البخاري لاحظت إلى الآن أكثر من اختلاف عن النسخة السلطانية أو اليونينية كما قالوا ، وأسقط منهم الحديث الذي بعد رقم 1080 بترقيمهم في باب من قرأ السجدة ولم يسجد
وهذا هو الحديث بترقيم الأستاذ عبد الباقي رحمه الله.
1073 - حدثنا آدم بن أبي إياس، قال: حدثنا ابن أبي ذئب، قال: حدثنا يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن عطاء بن يسار، عن زيد بن ثابت، قال: «قرأت على النبي صلى الله عليه وسلم والنجم فلم يسجد فيها»
هذا الآن وما زلت أقابل الصحيح والله المستعان.
وفي المرفقات تجد المقدمة مع كتاب بدء الوحي وكتاب الإيمان .
تعليق