كلمة توجيهية منهجية لطلاب العلم
لفضيلة الشيخ الدكتور أحمد بن عمر بازمول
حفظه الله جل جلاله وتعالى شأنه
ألقاها فضيلته ليلة الجمعة 27 ربيع الأول 1431هـ في منزل فضيلة الشيخ العلامة الوالد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى رعاه بمكة.
لفضيلة الشيخ الدكتور أحمد بن عمر بازمول
حفظه الله جل جلاله وتعالى شأنه
ألقاها فضيلته ليلة الجمعة 27 ربيع الأول 1431هـ في منزل فضيلة الشيخ العلامة الوالد ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى رعاه بمكة.
تكلم فيها عن قضايا مهمة، منها:
* ثمرات الإخلاص، ومنها عدم التعصب للأشخاص.
* التقصير في متابعة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن صوره متابعة الشخص مع العلم بمخالفته للسنة.
* التمسك بمنهج السلف الصالح، ومنه الرد على المبتدعة وهجرهم، وما يقع من خلل بعضهم في ذلك.
* أهمية معرفة العلماء الذين يتابعون على منهج السلف الصالح المطلعين على أحوال الناس.
* عدم جواز متابعة العالم في زلته، ومثاله تزكية الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله لعلي الحلبي.
* بيان أن ليس كل من تصدر للعلم، ولا كل من ادعى أنه من الدعاة للمنهج السلفي، ولا كل من ألف في مناصرة المنهج السلفي على الجادة والحق.
لتحميل المادة
وأعتذر على رداءة صوت التسجيل، لكني رأيت رقعه لكثرة فوائده، وأسأل الله عز وجل أن يجزي الشيخ أحمد بازمول عنا خير الجزاء، وأن يبارك في علمه وعمره، إنه قريب مجيب.
منقول للأخ عبد الصمد الهولندي
من شبكة البينة السلفية