[تحميل] كتاب صحيح قصص الأنبياء :: تحقيق الشيخ سليم بن عيد الهلالي -أصلحه الله

[أبو أحمد زياد الأردني]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله، محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

اسم الكتاب: صحيح قصص الأنبياء.

الطبعة : الاولى.

السنة : 1422هـ - 2002م.

المؤلف: لأبي فداء عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي :: والمتوفى سنة 774هـ رحمه الله تعالى.


تحقيق: الشيخ سليم بن عيد الهلالي - أصلحه الله.


نوعية التحميل: ملف pdf

الحجم : 10 ميغا بايت.

التصنيف: حديث،سيرة،تاريخ،عقيدة.


اقتباس:

هذا الكتاب اقتصر على تفسير الآيات القرآنية بما هو صحيح وصواب، إلا إذا كان ضرورة لذكره في السياق مع التنبيه له، والإكتفاء إلى ما صح من الأحاديث النبوية وآثار سلفية، والإسرائيليات التي شهدت لها القرآن والسنة، كما وتم الاقتصار على راوي الحديث وحذف الأسانيد، مع حذف الروايات المكررة، كما وحذف اختلاف أهل العلم الذي لا يقوم على أصل ثابت، وفيه عناوين فرعية تعين على الفهم، وفهرساً تحليلياًّ للموضوعات، وهذا والله أعلم.

حمل الكتاب من المرفقات

[أبو بكر طه عويس الصوملي]

الرابط لا يعمل .. بارك الله فيك
ارجو الرفع الكتاب مره اخرى

[أبو أحمد زياد الأردني]

أخي الكريم .. تم تعديل الرابط بارك الله فيكم

[أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل]

الحمدُ لله والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسولِ الله ..
وبعدُ ..

جزاكَ الله أخي الكريم خيرًاعلى هذهِ المشاركةِ الطيبةِ ، وكتابُ ( صحيحُ قَصصِ الأنبياءِ ) للشيخ سليمِ الهلاليِّ -أصلحه الله تعالى- مِن أنفعِ الكُتبِ ، إذْ خلَّص الأصلَ مِن الضَّعيفِ ومما لا يَثبُت ، مما اشتَهر بين الناس
تنبيهٌ مهمٌّ ..

كتابُ الحافظِ ابنِ كثيرٍ رحمه الله تعالى هو ( قَصصُ الأنبياءِ ) ..
أمَّا كتابُ ( صحيحُ قَصصِ الأنبياءِ ) فهو لسليمِ الهلاليِّ -أصلحه الله تعالى -، حيثُ قام بتَجريدِ كتابِ الحافظِ ابنِ كثيرٍ رحمه الله تعالى مما لا يَصحُّ ولا يَثبُت مِن الآثارِ ، وهذا لا يُسمَّى ( تحقيقًا ) بل هو بابٌ من أبوابِ التأليفِ ..
فلا يَصحُّ أن يُنسَب كتابُ ( صحيحُ قَصصِ الأنبياءِ ) إلى الحافظِ ابنِ كثيرِ رحمه الله تعالى ، كمالا يَصحُّ ـ مثلًا ـ أن تَنسِبَ ( صحيحَ سننِ أبي داودَ ) إلى أبي داودَ رحمه الله تعالى ، بل تَنسِبُه إلى الألبانيِّ رحمه الله تعالى ، ولا تُسمِّي عملَه هذا تحقيقًا ..

وهذا مِن الأخطاءِ المنتشرةِ ، يأتي أحدُهم ـ لا يُعرف له أصلٌ ولا فصلٌ !! ـ فيَجمعُ في موضوعٍ ما كلامًا لعَلَمٍ مِن الأعلام ـ لشيخِ الإسلامِ رحمه الله تعالى مثلًا ـ ويَضعُ لهذا المجموعِ عُنوانًا ، ثمَّ يَكتُب تحتَه : تأليف شيخ الإسلام ابن تيمة رحمه الله تعالى ، بعنايةِ فُلان بنِ فُلان !!
ثمَّ إذا بحثتَ لم تَجدْ لشيخِ الإسلام كتابًا بهذا العنوانِ ، بل لعلَّك غالبًا تعرفُ ذلك مِن العنوان !! وهذا داخل في التَّدليسِ ، فلا بدَّ من الحذرِ مِنه ..
وهذا تَفعلُه المكتباتُ التِّجاريَّة غالبًا ، لأنه مِن أفضلِ طُرقِ تَسويقِ السِّلعةِ !!

والله المستعان .. ولا حول ولا قوة إلا بالله ..