أمامة بنت أبي العاص
هي أمامة بنت أبي العاص بن الربيع القرشية العبشمية بنت زينب بنت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، كان يحبها ويحملها في الصلاة، وتزوَّجها علي بن أبي طالب بعد وفاة فاطمة بوصية منها، ثمَّ تزوَّجها بعده المغيرة بن نوفل، وتوفِّيت في خلافة معاوية بن أبي سفيان(١).
(١) انظر ترجمتها في: «المعارف» لابن قتيبة (١٤٢)، «طبقات ابن سعد» (٨/ ٢٦)، «الاستيعاب» لابن عبد البر (٤/ ١٧٨٨)، «أسد الغابة» لابن الأثير (٥/ ٤٠٠)، «سير أعلام النبلاء» للذهبي (١/ ٣٣٥)، «الإصابة» لابن حجر (٤/ ٢٣٦)، «بلوغ الأماني» للبنا (٢٢/ ٤٢٠)، «أعلام النساء» لكحالة (١/ ٧٧).
______________________________
بريرة رضي الله عنها
هي الصحابية بريرة مولاة أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهم، كانت مولاة لقوم من الأنصار فكاتبوها، ثمَّ باعوها من عائشة فأعتقتها تحت زوج لها يسمَّى مغيثًا، فخيَّرها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فاختارت فراقه وكان يحبها، وقصتها مشهورة في «الصحيحين»، وفي شأنها جاء حديث: «إِنَّمَا الوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ»، وعاشت إلى زمن يزيد بن معاوية(١).
(١) انظر ترجمتها في: «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٨/ ٢٥٦)، «المستدرك» للحاكم (٤/ ٧١)، «الاستيعاب» لابن عبد البر (٤/ ١٧٩٥)، «أسد الغابة» لابن الأثير (٥/ ٤٠٩)، «سير أعلام النبلاء» (٢/ ٢٩٧)، «الكاشف» (٣/ ٤٦٥) كلاهما للذهبي، «الإصابة» (٤/ ٢٥١)، «تهذيب التهذيب» (٥/ ١٩٢)، «تقريب التهذيب» (٢/ ٥٩١) كلها لابن حجر، «أعلام النساء» لكحالة (١/ ١٢٩).
هي أمامة بنت أبي العاص بن الربيع القرشية العبشمية بنت زينب بنت رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، كان يحبها ويحملها في الصلاة، وتزوَّجها علي بن أبي طالب بعد وفاة فاطمة بوصية منها، ثمَّ تزوَّجها بعده المغيرة بن نوفل، وتوفِّيت في خلافة معاوية بن أبي سفيان(١).
[تحقيق «المفتاح» (١٢٣)]
(١) انظر ترجمتها في: «المعارف» لابن قتيبة (١٤٢)، «طبقات ابن سعد» (٨/ ٢٦)، «الاستيعاب» لابن عبد البر (٤/ ١٧٨٨)، «أسد الغابة» لابن الأثير (٥/ ٤٠٠)، «سير أعلام النبلاء» للذهبي (١/ ٣٣٥)، «الإصابة» لابن حجر (٤/ ٢٣٦)، «بلوغ الأماني» للبنا (٢٢/ ٤٢٠)، «أعلام النساء» لكحالة (١/ ٧٧).
______________________________
بريرة رضي الله عنها
هي الصحابية بريرة مولاة أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهم، كانت مولاة لقوم من الأنصار فكاتبوها، ثمَّ باعوها من عائشة فأعتقتها تحت زوج لها يسمَّى مغيثًا، فخيَّرها النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فاختارت فراقه وكان يحبها، وقصتها مشهورة في «الصحيحين»، وفي شأنها جاء حديث: «إِنَّمَا الوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ»، وعاشت إلى زمن يزيد بن معاوية(١).
[تحقيق «الإشارة» (٢٤٧)، «الإنارة» (٥٠٣)، تحقيق «المفتاح» (٤٧١)]
(١) انظر ترجمتها في: «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٨/ ٢٥٦)، «المستدرك» للحاكم (٤/ ٧١)، «الاستيعاب» لابن عبد البر (٤/ ١٧٩٥)، «أسد الغابة» لابن الأثير (٥/ ٤٠٩)، «سير أعلام النبلاء» (٢/ ٢٩٧)، «الكاشف» (٣/ ٤٦٥) كلاهما للذهبي، «الإصابة» (٤/ ٢٥١)، «تهذيب التهذيب» (٥/ ١٩٢)، «تقريب التهذيب» (٢/ ٥٩١) كلها لابن حجر، «أعلام النساء» لكحالة (١/ ١٢٩).