الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعدُ:
جاء في ترجمة صبيغ الحنظلي:
صبيغ بن عِسْل الحنظلي، له إدراك قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر، فأعد له عراجين النخل، فقال: من أنت؟ ، فقال: أنا عبد الله صبيغ، فقال: و أنا عبد الله عمر، فضربه حتى دمى رأسه، فقال حسبك يا أمير المؤمنين، قد ذهب الذي كنتُ أجده في رأسي. [ يعني تراجعه عن الخوض في المتشابه من القرآن ].
انظر الإصابة [ 2 / 198 ] . سير أعلام النبلاء ص 29 ط: الرسالة.
جاء في ترجمة صبيغ الحنظلي:
صبيغ بن عِسْل الحنظلي، له إدراك قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر، فأعد له عراجين النخل، فقال: من أنت؟ ، فقال: أنا عبد الله صبيغ، فقال: و أنا عبد الله عمر، فضربه حتى دمى رأسه، فقال حسبك يا أمير المؤمنين، قد ذهب الذي كنتُ أجده في رأسي. [ يعني تراجعه عن الخوض في المتشابه من القرآن ].
انظر الإصابة [ 2 / 198 ] . سير أعلام النبلاء ص 29 ط: الرسالة.