قال العلامة ربيع بن هادي المدخلي في كتابه "تذكير النابهين":
هو العلامة المحدث النبيل محمد بن عبد الرزاق بن حمزة بن إبراهيم بن نور الدين بن حمزة المصري، ثم المكي.
أكمل حفظ القرآن وهو في نحو الرابعة عشرة، من عمره، وتعلم شيئاً من مباديء العلوم كالحساب، والإملاء، والجغرافيا.
ثم التحق بالجامع الأزهر، فدرس مقرراته حينئذ من مختلف العلوم، وتخرج فيه بعد خمس سنوات.
ثم التحق بدار الدعوة والإرشاد التي أنشاها رشيد رضا، صاحب المنار والتفسير المشتهر باسم (تفسير القرآن الحكيم ).
ومن شيوخه:
1- الشيخ سليم البشري.
2- ورشيد رضا.
3- والشيخ عبيد الله السندي.
4- والشيخ مصطفى القاياني وغيرهم.
والحق أنه تخرج على كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وفي طليعتها كتاب التوسل والوسيلة.
كما أنه تأثر في بداية أمره بكتاب( الصارم المنكي في الرد على السبكي)، ومنهما ومن مؤلفات شيخ الإسلام انطلق إلى دراسة الحديث، وعلومه، وأسانيده، ومعرفة رجاله، ومعرفة منهج السلف الصالح، حتى رسخت قدمه فيه، فظل طول حياته يدرس الحديث ويدرسه، رواية ودراية، ويدرس منهج السلف، ويربي عليه، ويحارب البدع الشركية وغيرها حتى لقى ربه - رحمه الله تعالى -.
من تلاميذه:
1- الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط الخطيب بالمسجد الحرام.
2- الشيخ علي بن محمد الهندي.
3- الشيخ سليمان بن عبد الرحمن الصنيع.
4- الشيخ المحدث محمد بن عبد الله الصومالي.
5- الشيخ إسماعيل بن محمد الأنصاري.
6- الشيخ محمد بن عبد الله بن عبد الهادي الشايقي السوداني، ثم المكي، مدير دار الحديث.
7- الشيخ يحيى بن عثمان بن حسين العظيم أبادي، ثم المكي.
8- الشيخ عبد الله بن سعدي الغامدي العبدلي.
9- الدكتور محمد بن سعد الشويعر وغيرهم.
تضلعه في علم الحديث:
كان حجة في علم الحديث وإماما فيه، ذا حفظ ومعرفة، وإتقان لمتونه، وأسانيده، وتخاريجه وعلله، وجرح رجاله وتعديلهم، مع مشاركته في علوم أخرى.
له مؤلفات منها:
1- كتاب الصلاة، جمع فيه كل ما يتعلق بالصلاة، وأنواعها، وأحكامها، وفضائلها وحكم تاركها، مطبوع.
2- كتاب الشواهد، والنصوص، وهو رد على القصيمي، مطبوع.
3- رسالة في الرد على الكوثري في طعنه في علماء السنة، وبعض الصحابة، والتابعين، وقد طبع.
4- ظلمات أبي رية، وهو رد على محمود أبي رية في كتابه (أضواء على السنة المحمدية) الذي طعن فيه في الكتب الصحاح، وتهجم فيه على الصحابي الجليل أبي هريرة - رضي الله عنه -، مطبوع.
وقام – رحمه الله – بتحقيق بعض الكتب النافعة مثل:
1- كتاب " عنوان المجد في تاريخ نجد لابن بشر "، طبع بمطبعة مكة المكرمة.
2- رسالة التوحيد للإمام أبي جعفر الباقر، طبع بمطبعة دار العباد ببيروت.
3- موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان، مطبوع.
4- الباعث الحثيث تحقيق وتعليقات على شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير.
5- تعليقات على الحموية الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيمية، مطبوع.
6- تعليقات على رسالة الحلف بالطلاق لشيخ الإسلام ابن تيمية.
وله مؤلفات وجهود أخرى - رحمه الله -.
استقيت هذه المعلومات عن الشيخ عبد الرزاق من كتاب ألفه الشيخ محمد بن أحمد سيد أحمد، المدرس بدار الحديث الخيرية بمكة في ترجمة الشيخ عبد الرزاق حمزة.
هو العلامة المحدث النبيل محمد بن عبد الرزاق بن حمزة بن إبراهيم بن نور الدين بن حمزة المصري، ثم المكي.
أكمل حفظ القرآن وهو في نحو الرابعة عشرة، من عمره، وتعلم شيئاً من مباديء العلوم كالحساب، والإملاء، والجغرافيا.
ثم التحق بالجامع الأزهر، فدرس مقرراته حينئذ من مختلف العلوم، وتخرج فيه بعد خمس سنوات.
ثم التحق بدار الدعوة والإرشاد التي أنشاها رشيد رضا، صاحب المنار والتفسير المشتهر باسم (تفسير القرآن الحكيم ).
ومن شيوخه:
1- الشيخ سليم البشري.
2- ورشيد رضا.
3- والشيخ عبيد الله السندي.
4- والشيخ مصطفى القاياني وغيرهم.
والحق أنه تخرج على كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وفي طليعتها كتاب التوسل والوسيلة.
كما أنه تأثر في بداية أمره بكتاب( الصارم المنكي في الرد على السبكي)، ومنهما ومن مؤلفات شيخ الإسلام انطلق إلى دراسة الحديث، وعلومه، وأسانيده، ومعرفة رجاله، ومعرفة منهج السلف الصالح، حتى رسخت قدمه فيه، فظل طول حياته يدرس الحديث ويدرسه، رواية ودراية، ويدرس منهج السلف، ويربي عليه، ويحارب البدع الشركية وغيرها حتى لقى ربه - رحمه الله تعالى -.
من تلاميذه:
1- الشيخ عبد الله بن عبد الغني خياط الخطيب بالمسجد الحرام.
2- الشيخ علي بن محمد الهندي.
3- الشيخ سليمان بن عبد الرحمن الصنيع.
4- الشيخ المحدث محمد بن عبد الله الصومالي.
5- الشيخ إسماعيل بن محمد الأنصاري.
6- الشيخ محمد بن عبد الله بن عبد الهادي الشايقي السوداني، ثم المكي، مدير دار الحديث.
7- الشيخ يحيى بن عثمان بن حسين العظيم أبادي، ثم المكي.
8- الشيخ عبد الله بن سعدي الغامدي العبدلي.
9- الدكتور محمد بن سعد الشويعر وغيرهم.
تضلعه في علم الحديث:
كان حجة في علم الحديث وإماما فيه، ذا حفظ ومعرفة، وإتقان لمتونه، وأسانيده، وتخاريجه وعلله، وجرح رجاله وتعديلهم، مع مشاركته في علوم أخرى.
له مؤلفات منها:
1- كتاب الصلاة، جمع فيه كل ما يتعلق بالصلاة، وأنواعها، وأحكامها، وفضائلها وحكم تاركها، مطبوع.
2- كتاب الشواهد، والنصوص، وهو رد على القصيمي، مطبوع.
3- رسالة في الرد على الكوثري في طعنه في علماء السنة، وبعض الصحابة، والتابعين، وقد طبع.
4- ظلمات أبي رية، وهو رد على محمود أبي رية في كتابه (أضواء على السنة المحمدية) الذي طعن فيه في الكتب الصحاح، وتهجم فيه على الصحابي الجليل أبي هريرة - رضي الله عنه -، مطبوع.
وقام – رحمه الله – بتحقيق بعض الكتب النافعة مثل:
1- كتاب " عنوان المجد في تاريخ نجد لابن بشر "، طبع بمطبعة مكة المكرمة.
2- رسالة التوحيد للإمام أبي جعفر الباقر، طبع بمطبعة دار العباد ببيروت.
3- موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان، مطبوع.
4- الباعث الحثيث تحقيق وتعليقات على شرح اختصار علوم الحديث للحافظ ابن كثير.
5- تعليقات على الحموية الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيمية، مطبوع.
6- تعليقات على رسالة الحلف بالطلاق لشيخ الإسلام ابن تيمية.
وله مؤلفات وجهود أخرى - رحمه الله -.
استقيت هذه المعلومات عن الشيخ عبد الرزاق من كتاب ألفه الشيخ محمد بن أحمد سيد أحمد، المدرس بدار الحديث الخيرية بمكة في ترجمة الشيخ عبد الرزاق حمزة.