تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3<>
فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .
قوله:أ "تُجاهَك" بضم التاء وفتح الهاء؛ أي: أمامك كما في الرواية الأخرى.
"تعرف إلى الله في الرخاء" أي: تحبب إليه بلزوم طاعته، واجتناب مخالفته. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم سقطت "قوله".
قوله:أ "إذا لم تستحي. . فاصنع ما شئت" معناه: إذا أردت فعل شيء: فإن كان مما لا تستحي ب من الله جـ ومن الناس في فعله. . فافعله، وإلا. . فلا، وعلى هذا مدار الإسلام. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر سقطت "قوله".
ب - في طبعة القاسم "يُستحيى".
ج - في طبعة القاسم زيادة "عز وجل".
قوله:أ "قل آمنت بالله ثم استقم" أي: استقم كما أمرت، ممتثلا أمر الله تعالى، مجتنبا نهيه. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة القاسم سقطت "قوله" وفي طبعة قطر "قوله صلى الله عليه وسلم".
قوله صلى الله عليه وسلم: "الطهور شطر الإيمان" المراد بالطهور: الوضوء، قيل: معناه: ينتهي تضعيف ثوابه إلى نصف أجر الإيمان، وقيل: الإيمان يجب ما قبله من الخطايا، وكذلك أ لوضوء، لكن الوضوء تتوقف صحته على الإيمان، فصار نصفا، وقيل: المراد بالإيمان: الصلاة، والطهور شرط لصحتها، فصار كالشطر، وقيل غير ذلك.
وقوله ب صلى الله عليه وسلم: "والحمد لله تملأ الميزان" أي: ثوابها.
"وسبحان الله والحمد لله تملآن" أي: لو قدر ثوابهما جسما. . لملأاجـ، وسببه ما اشتملتا عليه من التنزيه والتفويض إلى الله تعالى.
"والصلاة نور" أي: تمنع من المعاصى، وتنهى عن الفحشاء، وتهدي إلى الصواب، وقيل: يكون ثوابها نورا لصاحبها يوم القيامة، وقيل: لأنهاد سبب لاستنارة القلب.
"والصدقة برهان" أي: حجة لصاحبها في أداء حق المال، وقيل: حجة في إيمان صاحبها؛ لأن المنافق لا يفعلها غالبا.
"والصبر ضياء" أي: الصبر المحبوب، وهو الصبر على طاعة الله تعالى، والبلاء، ومكاره الدنيا، وعن المعاصي؛ ومعناه: لا يزال صاحبه مستضيئا مستمرا على الصواب. ه"كل الناس يغدو، فبائع نفسه" معناه: كل إنسان يسعى بنفسه، فمنهم من يبيعها لله تعالى بطاعته فيعتقها من العذاب، ومنهم من يبيعها للشيطان والهوى باتباعهما.
"فيوبقها"و أي: يهلكهاز، وقد بسطت شرح هذا الحديث في أول "شرح صحيح مسلم"، فمن أراد زيادة. . فليراجعه، وبالله التوفيق. ------------------------
أ - تكررت الكلمة مرتين في طبعة الحديث الكتانية وفي طبعة قطر وطبعة القاسم جاءت "وكذا".
ب - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم"قوله".
جـ - في طبعة القاسم "لملآ".
د - في طبعة المنهاج وطبعة قطر "إنها".
ه - في طبعة قطر زيادة "وقوله".
و - في طبعة المنهاج "فموبقها" في المتن طبعة الحديث الكتانية وطبعة المنهاج "موبقها".
ز - في طبعة المنهاج "مهلكها".
قوله تعالى: "حرمت الظلم على نفسي" أي: تقدست عنه، فالظلم مستحيل في حق الله تعالى؛ لأنه مجاوزة الحد أو التصرف في غير ملك، وهما جميعا محال في حق الله عز وجل أ.
قوله تعالى ب: "فلا تَظالموا" هو بفتح التاء؛ أي: لا تتظالموا.
قوله تعالى: "كما ينقص المِخْيَط" هو بكسر الميم وإسكان الخاء وفتح الياء؛ أي: الإبرة، ومعناه: لا ينقص شيئا. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم "تعالى".
ب - في طبعة المنهاج وطبعة قطر سقطت "تعالى".
"الدُثُور" بضم الدال والثاء المثلثة: الأموال، واحدها دثر، كفلس وفلوس. وقوله أ: "وفي بُضْع أحدكم" هو بضم الباء وإسكان الضاد المعجمة، وهو كناية عن الجماع إذا نوى ب العبادة؛ وهو قضاء حق الزوجة، وطلب ولد صالح، وإعفاف النفس وكفها عن المحارم. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم "قوله".
ب - في طبعة المنهاج وطبعة قطر زيادة "به".
"السُلامَى" بضم السين وتخفيف اللام وفتح الميم، وجمعه سلامَيات بفتح الميم: وهي المفاصل والأعضاء، وهي ثلاث مئة وستون، ثبت ذلك في "صحيح مسلم" عن رسول الله صلى الله وسلم.
(النَوّاس) بفتح النون وتشديد الواو.
و (سَِمعان) بكسر السين وفتحها.
قوله: "حاك أ" بالحاءب والكاف؛ أي: تردد.
(وابِصة) بكسر الباء الموحدة. ------------------------
أ - في طبعة قطر زيادة "في الصدر".
ب - في طبعة المنهاج وطبعة قطر زيادة "المهملة".
قوله:أ (العِرباضِ) بكسر العين وبالموحدة.
و(سارية) بالسين المهملة والياء المثناة ب تحت.
قوله: (ذَرَفت) بفتح الذال المعجمة والراء؛ أي: سالت.
قوله: "بالنواجذ" هوجـ بالذال المعجمة؛ وهي الأنياب، وقيل: الأضراس.
و"البدعة" ما عُمل على غير مثال سبق. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم سقطت "قوله".
ب - في طبعة المنهاج وطبعة قطر زيادة "من".
جـ - سقطت من طبعة القاسم. ونبه أنها في أربع نسخ خطية.
قوله أ: "ذُِروة السنام" بكسر الذال وضمها؛ أي: أعلاه ب.
قوله:جـ (مِلاك الشيء) بكسر الميم؛ أي: مقصوده.
قوله: "يَكُب د" هوهـ بفتح الياء وضم الكاف. ------------------------
أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم سقطت "قوله" ومكانها "و".
ب - تكررت هذه الكلمة في طبعة الحديث الكتانية.
جـ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم سقطت "قوله".
د - زيادة "الناس" في طبعة قطر.
ه - سقطت من طبعة القاسم. ونبه أنها في أربع نسخ خطية.
أ ------------------------
أ - في طبعة قطر زاد إشارة على الحديث الحادي والثلاثين وجاء كالآتي:
الحديث الحادي والثلاثون
قوله: "يُحِبَّكَ" الأصل: "يحبِبْك" قوله: "يحييك": بكسر الأولى وسكون الثانية، مجزوم على جواب الأمر الذي هو "ازْهَدْ" فأسكنت الباء الأولى عند إرادة الإدغام بنقل حركتها إلى الساكن قبلها -وهو الحاء- فاجتمع ساكنان، فحرك الآخر لالتقاء الساكنين بالفتح تخفيفا.
تعليق