إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

من أمثال الأحاديث النبوية..(الرجاء من الأعضاء المشاركة)..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من أمثال الأحاديث النبوية..(الرجاء من الأعضاء المشاركة)..

    الحمدلله رب العالمين وصلى الله على وعلى آله وصحبه أجمعين:


    أرجو من الأعضاء المشاركة في جمع أمثال الحديث النبوي
    وسنبدأ بأول حديث:

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتاً فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية فجعل النّاس يطوفون به ويعجبون له ويقولون هلا وضعت هذه اللبنة؟قال:فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين)....رواه البخاري
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبيد الله الوهراني; الساعة 02-Sep-2009, 05:15 AM. سبب آخر: تصحيح خطأ مطبعي

  • #2
    عن أبي موسى رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت .رواه البخاري 6044

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أين الأحاديث بارك الله فيكم ؟من يجمعها لي وله الثوابُ والأجر من الله تعالى أنا محتاجة إلى هذه الأحاديث بارك الله فيكم والسبب لقلة المصادر عندي وأني لست متأكد من صحتها؟؟ولو أنكم تضيفوا عليها شرح بسيط لبعض الكلمات الغير مفهومة ..... قال النبي صلى الله عليه وسلم:(نضر الله إمراءً سمع منا شيئاً،فبلغه كما سمعه ؛فرُب مبلغ أوعى من سامع)..رواه الترمذي وصححه العلامة الألباني......والدال على الخير كفاعله....والسلام عليكم

      تعليق


      • #4
        عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

        (( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم فقالوا لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا ))

        أخرجه البخاري
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 07-Sep-2009, 02:17 PM.

        تعليق


        • #5
          مامعنى هذا القول في الحديث ؟

          السلام عليكم: مامعني قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق:(استقوا)وقوله لو أنا خرقنا في نصيبا خرقا ولم نؤد مافوقنا..

          وأيضا سؤال آخر ماصحة هذه الأحاديث بارك الله فيكم وهي قوله صلى الله عليه وسلم:(مثل الذي يُعلم الناس الخير وينسى نفسه مثل الفتيلة تضيء للناس وتحرق نفسها)..
          وقوله:(مثل الذي يُعين قومه على غير الباطل كمثل بعيرٍتردّى وهو يجر بذنبه)....
          وطلب آخر من ينقل لنا اقوال العلماء في حديثهم عن الأمثال النبوية سوآء كانت مقاطع صوتية أو غيرها؟

          تعليق


          • #6
            قال الشيخ العلامة صالح الفوزان – حفظه الله – في شريط أسباب نجاة الأمة في شرحه لهذا الحديث


            (( وكما مثل النبي صلى الله عليه وسلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر والذين لا يأمرون ولا ينهون شبههم صلى الله عليه وسلم بقوم استهموا على سفينة استهموا يعني اقترعوا عملوا القرعة أيهم يكون في أعلى السفينة وأيهم يكون في أسفلها استهموا على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها وأصاب بعضهم أسفلها فقال الذين في أسفل السفينة لو خرقنا في نصيبنا خرقاً نأخذ منه الماء ولا نؤذي من فوقنا سفاها يعني يخرقون السفينة وهي في عباب البحر لو خرقنا في جانبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا ما هم راجعين لأهل العلم وأهل الفضل وأهل التقى بل يبون يمشون على رأيهم وهذا مثل من وقع في المنكر قال صلى الله عليه وسلم (( مثل القائم على حدود الله )) وهم الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر (( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها )) وهم الذين يعملون المنكرات (( كمثل قوم استهموا )) أي اقترعوا (( على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها )) هذا هو الطيب هو الزين (( وأصاب بعضهم أسفلها )) وكان الذين في الأسفل إذا أرادوا الماء يصعدون ويأخذون الماء من فوق فقالوا ما هو لازم نرجع ونؤذي من فوقنا نخرق في نصيبنا حرقاً ونأخذ الماء من عندهم فلما خرقوه يعني لو خرقوه لخرقت السفينة بالجميع فإذا أخذ الذين في أعلى السفينة على يد الذين في أسفلها ومنعوهم من الخرق نجوا جميعاً ولو تركوهم يخرقون لهلكوا جميعاً كذلك واضح أن أهل المعاصي وأهل الفجور وأهل الشهوات لو تركوا لأهلكوا الأمة فلا بد أن أهل الحلم وأهل الرأي وأهل الدين لا بد أن يأخذوا على أيديهم حتى ينجوا المجتمع كله من عذاب الله فإن تركوهم في المعاصي والمخالفات والشهوات هلك الجميع الصالح والطالح " واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة وأعلموا أن الله شديد العقاب " العقوبة إذا نزلت على العصاة فإنها تأخذ الصالح والطالح إلا من أنكر فإنه ينجوا وأما لم ينكر فإنه يهلك ولو كان صالحاً يهلك مع الهالكين كما سمعتم في قصة أصحاب السبت الذين سكتوا ما ذكر الله عنهم شيء إنما ذكر الذين ينهون عن السوء " أنجينا الذين ينهون عن السوء " أما الفريق الثاني الذي قالوا لماذا تنصحون أتركوهم الله جل وعلا سكت عنهم فلا يدرى هل هم من الناجين ولى مع الهالكين والظاهر أنهم مع الهالكين .. )) .


            للاستماع لشرح الحديث اضغط هنا


            - الحديث ((مثل الذي يعلم الناس الخير وينسى نفسه مثل الفتيلة تضيء على الناس وتحرق نفسها ))
            رواه البزار وصححه الألباني لغيره في الترغيب والترهيب .
            - الحديث ((مثل الذي يعين قومه على غير الحق مثل بعير تردى و هو يجر بذنبه )) صححه الألباني .
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 07-Sep-2009, 02:19 PM.

            تعليق


            • #7
              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
              مثل الجليس الصالح والسوء ، كحامل المسك ونافخ الكير ، فحامل المسك : إما أن يحذيك ، وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحا طيبة ، ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد ريحا خبيثة
              الراوي: أبو موسى الأشعري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5534
              خلاصة الدرجة: [صحيح]

              تعليق


              • #8
                عن جابر بن عبدالله رضى الله عنهما
                أن أعرابيا بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام ، فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة ، فأتى الأعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أقلني بيعتي ، فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم جاءه فقال : أقلني بيعتي ، فأبى ، ثم جاءه فقال : أقلني بيعتي ، فأبى ، فخرج الأعرابي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما المدينة كالكير ، تنفي خبثها وتنصع طيبها ) .
                صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7211
                خلاصة الدرجة: [صحيح]

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم:
                  مامعنى قوله:فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة.
                  وقوله:يارسول الله أقلني بيعتي.

                  وهل يوجد رابط لتحميل المادة السابقة ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    هذه الصفحة أختي لعلها تفيدك

                    تعليق


                    • #11
                      وعن أبي أمية قال: سألت أبا ثعلبة كيف تقول في هذه الآية؟ (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) المائدة: 105 قال: أما والله لقد سألت عنها خبيراً، سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال(بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيتم شحا مطاعاً وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بنفسك، ودع عنك العوام، فإن من ورائكم أياماً الصابر فيهن مثل القابض على الجمر، للعامل فيهن أجر خمسين رجلا يعملون مثل عملكم قلنا: منا أم منهم؟ قال: بل منكم) رواه أبو داود والترمذي.

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك أختي أم مهاد..أفادتني الصفحة ...وبارك الله فيك على الحديث ذكرتينى فيه كنت قد أُنسيته..

                        تعليق


                        • #13



                          عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضى الله عنه قَالَ قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم:

                          « مَثَلُ الْبَخِيلِ وَالْمُنْفِقِ كَمَثَلِ رَجُلَيْنِ، عَلَيْهِمَا جُبَّتَانِ مِنْ حَدِيدٍ، مِنْ ثُدِيِّهِمَا إِلَى تَرَاقِيهِمَا، فَأَمَّا الْمُنْفِقُ فَلاَ يُنْفِقُ إِلاَّ سَبَغَتْ - أَوْ وَفَرَتْ - عَلَى جِلْدِهِ حَتَّى تُخْفِىَ بَنَانَهُ وَتَعْفُوَ أَثَرَهُ، وَأَمَّا الْبَخِيلُ فَلاَ يُرِيدُ أَنْ يُنْفِقَ شَيْئًا إِلاَّ لَزِقَتْ كُلُّ حَلْقَةٍ مَكَانَهَا، فَهُوَ يُوَسِّعُهَا وَلاَ تَتَّسِعُ ».
                          وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
                          "ضرب رسول الله مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد أو جنتان من حديد، قد اضطرت أيديهما إلى ثدييهما وتراقيهما، فجعل المتصدق كلما تصدق بصدقة انبسطت عنه حتى تغشى أنامله وتعفو أثره وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت وأخذت كل حلقة مكانها قال أبو هريرة فأنا رأيت رسول الله يقول بإصبعه هكذا في جبته فرأيته يوسعها ولا تتسع ".
                          [البخاري: 1443، مسلم: 2406]
                          لما كان البخيل محبوسا عن الإحسان ممنوعا عن البر والخير، كان جزاؤه من جنس عمله فهو ضيق الصدر، ممنوع من الانشراح، ضيق العطن، صغير النفس، قليل الفرح، كثير الهم، والغم، والحزن، لا يكاد تقضى له حاجة، ولا يعان على مطلوب، فهو كرجل عليه جبّة من حديد قد جمعت يداه إلى عنقه بحيث لا يتمكن من إخراجها، ولا حركتها، وكلما أراد إخراجها أو توسيع تلك الجبّة لزمت كل حلقة من حلقها موضعها، وهكذا البخيل كلّما أراد أن يتصدّق منعه بخله فبقي قلبه في سجنه كما هو.
                          والمتصدِّق كلما تصدق بصدقة انشرح لها قلبه، وانفسح بها صدره، فهو بمنزلة اتساع تلك الجبة عليه فكلما تصدق اتسع وانفسح، وانشرح وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يكن في الصدقة إلا هذه الفائدة وحدها لكان العبد حقيقا بالاستكثار منها والمبادرة إليها، وقد قال تعالى:
                          {وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
                          [الحشر : 9].
                          والفرق بين الشح والبخل، أن الشح هو شدة الحرص على الشيء والإحفاء في طلبه والاستقصاء في تحصيله وجشع النفس عليه، والبخل منع إنفاقه بعد حصوله، وحبه وإمساكه، فهو شحيح قبل حصوله بخيل بعد حصوله، فالبخل ثمرة الشح، والشح يدعو إلى البخل والشح كامن في النفس، فمن بخل فقد أطاع شحه، ومن لم يبخل فقد عصى شحه، ووقى شره وذلك هو المفلح،
                          {وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
                          والسخيّ قريب من الله تعالى ومن خلقه ومن أهله وقريب من الجنّة وبعيد من النار، والبخيل بعيد من خلقه بعيد من الجنة قريب من النار فجود الرجل يحببه إلى أضداده، وبخله يبغضه إلى أولاده.

                          ويُظهِرُ عيبَ المرء في الناس بُخلُه * ويَسْتُره عنهم جميعـًا سَخاؤُهُ
                          تَغطَّ بأثوَابِ السَّخاءِ فإنَّني * أرَى كلَّ عيب فالسخاء غِطَاؤُهُ
                          وقـَارِنْ إذا قارَنْتَ حرًّا فإنَّما * يَزِينُ ويُزرِي بالفَتى قُرَنَاؤُهُ
                          وأقلِلْ إذا ما استطعْتَ قوْلاَ فإنّه * إذا قلَّ قوْلُ المرْءِ قلَّ خَطاؤُهُ
                          إذا قلَّ مَال المرْءِ قلَّ صَدِيقـُهُ * وضاقت عليه أرضُه وسمَاؤُهُ
                          وأصْبَحَ لا يدري وإنْ كان حَازِمًا * أَقدَّامُه خيرٌ له أمْ وَرَاؤُهُ
                          إذا المرءُ لمْ يختَرْ صَدِيقًا لنَفْسِه * فناد به في الناس هذا جَزَاؤُهُ

                          وحدُّ السخاء:
                          بذل ما يحتاج إليه عند الحاجة وأن يوصل ذلك إلى مستحقه بقدر الطاقة، وليس كما قال البعض: من نقص عمله حد الجود بذل الموجود. ولو كان كما قال هذا القائل لارتفع اسم السرف والتبذير، وقد ورد الكتاب بذمهما وجاءت السنة بالنهي عنهما، وإذا كان السخاء محمودا فمن وقف على حدّه سمي كريما، وكان للحمد مستوجبا ومن قصر عنه كان بخيلا وكان للذم مستوجبا، والسخاء نوعان: فأشرفهما سخاؤك عما بيد غيرك، والثاني سخاؤك ببذل ما في يدك فقد يكون الرجل من أسخي الناس وهو لا يعطيهم شيئا لأنه سخا عما في أيديهم وهذا معنى قول بعضهم: السخاء أن تكون بمالك متبرعا وعن مال غيرك متورعا.

                          [ الروح لابن القيم: 408]

                          [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B]أموت ويبقى كل ماقد كتبته... فياليت من يقرأ مقالي دعا ليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                          [CENTER]
                          [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B] لعل إلهي أن يمن بلطفه … ويرحم َ تقصيري وسوء فعاليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أم بكر الأثرية مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم:
                            مامعنى قوله:فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة.
                            وقوله:يارسول الله أقلني بيعتي.

                            وهل يوجد رابط لتحميل المادة السابقة ؟؟
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            اما لوعك فهو المرض
                            عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكا شديدا ، فمسسته بيدي فقلت : يا رسول الله ، إنك لتوعك وعكا شديدا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أجل ، إني أوعك كما يوعك رجلان منكم ) . فقلت : ذلك أن لك أجرين ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أجل ) . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما من مسلم يصيبه أذى ، مرض فما سواه ، إلا حط الله له سيئآته ، كما تحط الشجرة ورقها ) . المصدر: صحيح البخاري
                            أما قوله اقلنى بيعتي فلست متأكد من معناها لكن ساتحقق منه إن شاء الله
                            والمصدر موقع
                            الدرر السنيــة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو رقية عمر الليبي مشاهدة المشاركة
                              عن جابر بن عبدالله رضى الله عنهما
                              أن أعرابيا بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام ، فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة ، فأتى الأعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، أقلني بيعتي ، فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم جاءه فقال : أقلني بيعتي ، فأبى ، ثم جاءه فقال : أقلني بيعتي ، فأبى ، فخرج الأعرابي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما المدينة كالكير ، تنفي خبثها وتنصع طيبها ) .
                              صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7211
                              خلاصة الدرجة: [صحيح]
                              أقلني بيعتي : أي أفسخها

                              ذكر ابن حجر في الفتح :
                              ظَاهِر فِي أَنَّ طَلَبه الْإِقَالَة كَانَ فِيمَا يَتَعَلَّق بِنَفْسِ الْإِسْلَام ، وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون فِي شَيْء مِنْ عَوَارِضه كَالْهِجْرَةِ ، وَكَانَتْ فِي ذَلِكَ الْوَقْت وَاجِبَة ، وَوَقَعَ الْوَعِيد عَلَى مَنْ رَجَعَ أَعْرَابِيًّا بَعْدَ هِجْرَته ، كَمَا تَقَدَّمَ التَّنْبِيه عَلَيْهِ قَرِيبًا " وَالْوَعْك " بِفَتْحِ الْوَاو وَسُكُون الْمُهْمَلَة وَقَدْ تُفْتَح بَعْدَهَا كَاف الْحُمَّى وَقِيلَ أَلَمُهَا وَقِيلَ إِرْعَادهَا . وَقَالَ الْأَصْمَعِيّ : أَصْله شِدَّة الْحَرّ ، فَأُطْلِقَ عَلَى حَرّ الْحُمَّى وَشِدَّتهَا .

                              وقال أيضا في موطن آخر :
                              ظَاهِره أَنَّهُ سَأَلَ الْإِقَالَة مِنْ الْإِسْلَام وَبِهِ جَزَمَ عِيَاض ، وَقَالَ غَيْره إِنَّمَا اِسْتَقَالَهُ مِنْ الْهِجْرَة وَإِلَّا لَكَانَ قَتَلَهُ عَلَى الرِّدَّة


                              فتح الباري لابن حجر من المكتبة الشاملة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X