إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[طلب تخريج حديث] (لا يحقرن أحدكم نفسه أن يقول لله بحق إن رآه أو سمعه)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [طلب تخريج حديث] (لا يحقرن أحدكم نفسه أن يقول لله بحق إن رآه أو سمعه)

    بسم الله الرحمان الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أود السؤال هل يصح الحديث التالي : ( لا يحقرن أحدكم نفسه أن يقول لله بحق إن رآه أو سمعه ) .

    بارك الله فيكم

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبيد الله الوهراني; الساعة 17-Aug-2009, 01:44 AM.

  • #2
    السلام عليكم
    هذا ما وجدت أخي

    1387 - ( ضعيف )
    وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحقرن أحدكم نفسه قالوا يا رسول الله وكيف يحقر أحدنا نفسه قال يرى أن عليه مقالا ثم لا يقول فيه فيقول الله عز وجل يوم القيامة ما منعك أن تقول في كذا وكذا فيقول خشية الناس فيقول فإياي كنت أحق أن تخشى

    ضعيف الترغيب و الترهيب - الألباني 2/52

    14474 - لا يحقرن أحدكم نفسه أن يرى أمرا لله تعالى عليه فيه مقال فلا يقول فيه فيلقى الله و قد أضاع ذلك فيقول الله : ما منعك أن تقول فيه ؟ فيقول : يا رب خشية الناس فيقول : فإياي كنت أحق أن تخشى .
    تخريج السيوطي
    ( حم هـ ) عن أبي سعيد .
    تحقيق الألباني
    ( ضعيف ) انظر حديث رقم : 6332 في ضعيف الجامع .

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله
      الحديث خرج له الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة
      168 - " لا يمنعن رجلا هيبة الناس أن يقول بحق إذا علمه ( أو شهده أو سمعه ) " .

      قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 271 :

      أخرجه الترمذي ( 2 / 30 ) و ابن ماجه ( 4007 ) و الحاكم ( 4 / 506 ) و الطيالسي
      ( 2156 ) و أحمد ( 3 / 19 ، 50 ، 61 ) و أبو يعلى ( ق 72 / 1 ) و القضاعي في
      " مسند الشهاب " ( ق 79 / 2 ) من طريق علي بن زيد ابن جدعان القرشي عن أبي نضرة
      عن أبي سعيد الخدري مرفوعا به .
      و قال الترمذي : " حديث حسن صحيح " .
      و قال الحاكم : " علي بن زيد لم يحتج به الشيخان " .
      قال الذهبي : " قلت : هو صالح الحديث " .
      و أقول : الصواب فيه أن العلماء اختلفوا ، و الأرجح أنه ضعيف ، و به جزم الحافظ
      في " التقريب " ، و لكنه ضعف بسبب سوء الحفظ ، لا لتهمه في نفسه ، فمثله يحسن
      حديثه أو يصحح إذا توبع . و هذا الحديث لم يتفرد به عن أبي نضرة ، بل قد تابعه
      عليه جماعة :
      الأول : أبو سلمة أنه سمع أبا نضرة به .
      أخرجه أحمد ( 3 / 44 ) و ابن عساكر ( 7 / 91 / 2 ) و سمى أبا سلمة سعيد بن زيد
      و لم أعرفه ، و الظاهر أن هذه التسمية وهم من بعض رواته ، فإني لم أجد فيمن
      يكنى بأبي سلمة أحدا بهذا الاسم و لا في " الكنى " للدولابي ، فالأقرب أنه عباد
      بن منصور الناجي البصري القاضي فإنه من هذه الطبقة ، و من الرواة عنه شعبة بن
      الحجاج ، و هو الذي روى عنه هذا الحديث ، فإذا صح هذا فالسند حسن بما قبله ،
      فإن عبادا هذا فيه ضعف من قبل حفظه أيضا .
      الثاني : المستمر بن الريان الإيادي حدثنا أبو نضرة به .
      أخرجه الطيالسي ( 2158 ) و أحمد ( 3 / 46 - 47 ) ، و أبو يعلى في " مسنده "
      ( 78 / 2 ، 83 / 1 ) .
      و المستمر هذا ثقة من رجال مسلم ، و كذلك سائر الرواة ، فهو سند صحيح على شرط
      مسلم .
      الثالث : التيمي حدثنا أبو نضرة به إلا أنه قال :
      " إذا رآه أو شهده أو سمعه . فقال أبو سعيد : وددت أني لم أكن سمعته ، و قال
      أبو نضرة : وددت أني لم أكن سمعته " .
      أخرجه أحمد ( 3 / 53 ) : حدثنا يحيى عن التيمي به .
      قلت : و هذا سند صحيح أيضا على شرط مسلم ، و التيمي اسمه سليمان بن طرخان و هو
      ثقة احتج به الشيخان .
      الرابع : قتادة : سمعت أبا نضرة به . و زاد :
      " فقال أبو سعيد الخدري : فما زال بنا البلاء حتى قصرنا ، و إنا لنبلغ في الشر
      " .
      أخرجه الطيالسي ( 2151 ) حدثنا شعبة عن قتادة به ، و أحمد ( 3 / 92 ) و البيهقي
      ( 10 / 90 ) من طريقين آخرين عن شعبة و في رواية عنده ( 3 / 84 ) :
      حدثنا يزيد بن هارون أنبأنا شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن رجل عن أبي
      سعيد الخدري مرفوعا به ، قال شعبة : فحدثت هذا الحديث قتادة فقال : ما هذا ؟
      عمرو بن مرة عن أبي البختري عن رجل عن أبي سعيد ! حدثني أبو نضرة به إلا أنه
      قال :
      " إذا شهده أو علمه . قال أبو سعيد : فحملني على ذلك أني ركبت إلى معاوية فملأت
      أذنيه ، ثم رجعت . قال شعبة : حدثني هذا الحديث أربعة نفر عن أبي نضرة : قتادة
      و أبو سلمة ( و ) الجريري و رجل آخر " .
      قلت : و هذا سند صحيح أيضا .
      و للحديث طريق أخرى يرويه المعلى بن زياد القردوسي عن الحسن عن أبي سعيد به
      بلفظ :
      " إذا رآه أو شهد ، فإنه لا يقرب من أجل ، و لا يباعد من رزق ، أو يقول بحق ،
      أو يذكر بعظيم " .
      أخرجه أحمد ( 3 / 50 ، 87 ) و أبو يعلى ( 88 / 1 - 2 ) و صرح الحسن بالتحديث
      عنده ، فهو صحيح الإسناد .
      ثم رواه أحمد ( 3 / 71 ) من طريق على بن زيد عن الحسن عنه به . دون الزيادة .
      و رجال هذه الطريق ثقات لولا أن الحسن مدلس و قد عنعنه ، و مع ذلك فلا بأس بها
      في الشواهد .
      و الحديث أورده السيوطي في " الجامع الكبير " من رواية أحمد و عبد بن حميد
      و أبي يعلى و الطبراني في الكبير و ابن حبان و البيهقي عن أبي سعيد ، و ابن
      النجار عن بن عباس ، و أورده ( 1 / 293 / 1 ) عن أبي يعلى عن أبي سعيد بالزيادة
      :
      " فإنه لا يقرب من أجل ، و لا يبعد من رزق " .
      ففاته أنها في مسند أحمد كما ذكرنا ، كما فاته كون الحديث في الترمذي و ابن
      ماجه و المستدرك !
      و في الحديث : النهي المؤكد عن كتمان الحق خوفا من الناس ، أو طمعا في المعاش .
      فكل من كتمه مخافة إيذائهم إياه بنوع من أنواع الإيذاء كالضرب و الشتم ،
      و قطع الرزق ، أو مخافة عدم احترامهم إياه ، و نحو ذلك ، فهو داخل في النهي
      و مخالف للنبي صلى الله عليه وسلم ، و إذا كان هذا حال من يكتم الحق و هو يعلمه
      فكيف يكون حال من لا يكتفى بذلك بل يشهد بالباطل على المسلمين الأبرياء
      و يتهمهم في دينهم و عقيدتهم مسايرة منه للرعاع ، أو مخافة أن يتهموه هو أيضا
      بالباطل إذا لم يسايرهم على ضلالهم و اتهامهم ؟ ! فاللهم ثبتنا على الحق ،
      و إذا أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين .

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكم أخي على الافادة

        حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن سفيان وعبد الرزاق قال أنا سفيان عن زبيد عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يحقرن أحدكم نفسه إذا رأى أمرا لله فيه مقال ان يقول فيه فيقال له يوم القيامة ما منعك أن تقول فيه فيقول رب خشيت الناس قال فانا أحق أن تخشى وقال أبو نعيم يعني في الحديث وأني كنت أحق ان تخافني رواه أحمد في مسنده تحت رقم : 11016
        تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف
        وراقب هذا التخريج لشعيب الأرناؤوط في تحقيقه لسير أعلام النبلاء قد صححه
        [ أخرجه ابن ماجة (400 من طريق أبي كريب، عن عبد الله بن نمير وأبي معاوية، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن أبي البختري، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " لا يحقر أحدكم نفسه ".
        قالوا: يا رسول الله ! كيف يحقر أحدنا نفسه ؟ قال: " يرى أمرا لله عليه فيه مقال، ثم لا يقول فيه، فيقول الله، عزوجل له يوم القيامة: ما منعك أن تقول في كذا وكذا ؟ فيقول: خشية الناس.
        فيقول: فإياي كنت أحق أن تخشى ".
        قال البوصيري في " مصباح الزجاجة " ورقة: 250: هذا إسناد صحيح، وأبو البختري اسمه سعيد بن فيروز، ورواه أبو داود الطيالسي في " مسنده " عن شعبة، عن عمرو بن مرة به، ورواه البيهقي في " السنن الكبرى " من طريق محمد بن عبيد، عن الأعمش، فذكره بإسناده ومتنه، وقال: تابعه زبيد وشعبة، عن عمرو بن مرة.
        ورواه عبد بن حميد في " مسنده "، حدثنا محمد بن عبيد فذكره.

        تعليق


        • #5
          بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .
          وبعد :
          (وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يحقرن أحدكم نفسه. قالوا: يا رسول الله وكيف يحقر أحدنا نفسه؟ قال: يرى أن لله فيه مقالا ثم لا يقول فيه، فيقول الله عز وجل يوم القيامة: ما منعك أن تقول في كذا وكذا؟ فيقول: خشية الناس! فيقول: فإياي كنت أحقَّ أن تخشى)
          قال الحافظ عبد العظيم المنذري في "الترغيب والترهيب من الحديث الشريف" (3 / 160 ) :
          (رواه ابن ماجه ورواته ثقات).
          فقال الإمام الألباني –رحمه الله تعالى- في "ضعيف الترغيب والترهيب" (2 / 101) : (قلت : هذا لا يكفي في التصحيح كما لا يخفى على العلماء بهذا الفن ، لاحتمال أن يكون له علة ، وهذا هو الواقع ، فإن فيه انقطاعاً بين أبي البختري ، وأبي سعيد ، وبيانه في "الضعيفة" (6872).
          فقال في "الضعيفة" (14 / ق2 / 865-867) : (ضعيف. أخرجه ابن ماجه (400، والبيهقي (10 / 90)، وأحمد (3 / 30 ، 47)، وعبد بن حميد في "المنتخب" (2 / 98-99 / 969 ، 970) ، والطبراني في "المعجم الأوسط" (9 / 460-461 / 2884 ، 6 / 93-94 / 5195) ، وأبو نعيم في "الحلية" (4 / 384) ، والأصبهاني في "الترغيب" (1 / 155 / 293) من طرق عن عمرو بن مرة عن أبي البَخْتَريّ عن أبي سعيد مرفوعاً به.
          وخالفهم شعبة ؛ فقال : عن عمرو بن مرة عن أبي البَخْتَريّ عن رجل عن أبي سعيد به.
          أخرجه الطيالسي في "مسنده" (293 / 2206) ، وعنه البيهقي أيضاً ، وفي "شعب الإيمان" (6 / 90 / 7571) –وكذا أبو نعيم عنه – وأحمد (3 / 91-92) عن محمد بن جعفر ؛ كلامهما قالا : حدثنا شعبة به.
          قلت : فقد كشفت هذه الرواية عن علة الحديث ؛ وهي : جهالة الرجل الذي لم يسم . وقد سماه محمد بن يزيد بن سنان ؛ فقال : ثنا أبي عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن أبي البَخْتَريّ عن مشفعة عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحوه.
          كذا رواه أبو نعيم عن الطبراني بسنده عنه.
          ومحمد بن يزيد – هو : الحراني – وأبوه ضعيفان ، ولم أعرف ( مشفعة ) هذا ، والعمدة على رواية شعبة في الكشف عن العلة ؛ وهي : الانقطاع بين أبي البَخْتَريّ –واسمه سعيد بن فيروز – وأبي سعيد الخدري ، وقد قال أبو داود في سعيد هذا :
          "لم يسمع من أبي سعيد" . بل قال أبو حاتم :
          "أنه لم يدركه".
          ونحوه قول ابن سعد في "الطبقات" (6 / 293) :
          " كان كثير الحديث ؛ يرسل حديثه ، ويروي عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يسمع من كبير أحد ، فما كان من حديثه سماعاً ؛ فهو حسن ، وما كان (عن) ؛ فهو ضعيف".
          . . . والمحفوظ في هذا الباب عن أبي سعيد مرفوعاً بلفظ :
          "لا يمنعن أحدكم مخافةُ الناس أن يتكلم بحق إذا علمه"
          قال أبو سعيد : "فما زال بنا البلاء حتى قصرنا ، وإنا لنبلغ في السر".
          رواه الجماعة ؛ منهم : أحمد ، أخرجه عقب حديث الترجمة ؛ كأنه يشير إلى ترجيحه على حديث الترجمة ، وهو مخرج في "الصحيحة" (16).

          تعليق

          يعمل...
          X