قوله( ولا يزال عبدي يتقرَّب اِليَّ بالنوافل حتى أحبَّه) اِِلخ ،
النوافل هي الاِِتيان بالأعمال الصالحة زيادة على الفرائض، وفعلها مع الاستمرار عليها يجلب محبّة الله عزّ وجلّ ، واِِذا حصلت له المحبَّة ظفر بتسديد الله في تصرفاته ، فلا يسمع اٍٍلاَّ ما هو حقّ ،
ولا يرى اِِلاَّ ما هو حقّ ، ولا ينالُ اِِلاَّ ما هو حقّ ،ولا يَمشـي اِِلاَّ اِِلى ما هو حقّ ،
وأكرمه الله باِجابة دعوته اِِذا دعاه ، واِِعاذته مِمَّا استعاذه منه .
مقتطف من " فتح القوي المتين في شرح الأربعين وتتمَّة الخمسين" للعلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر -حفظه الله تعالى- (ص 129)
النوافل هي الاِِتيان بالأعمال الصالحة زيادة على الفرائض، وفعلها مع الاستمرار عليها يجلب محبّة الله عزّ وجلّ ، واِِذا حصلت له المحبَّة ظفر بتسديد الله في تصرفاته ، فلا يسمع اٍٍلاَّ ما هو حقّ ،
ولا يرى اِِلاَّ ما هو حقّ ، ولا ينالُ اِِلاَّ ما هو حقّ ،ولا يَمشـي اِِلاَّ اِِلى ما هو حقّ ،
وأكرمه الله باِجابة دعوته اِِذا دعاه ، واِِعاذته مِمَّا استعاذه منه .
مقتطف من " فتح القوي المتين في شرح الأربعين وتتمَّة الخمسين" للعلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر -حفظه الله تعالى- (ص 129)