تويت
حدثنا يزيد، أنبأنا القاسم بن الفضل الحدائي، عن أبي نضرة، عن “ أبي سعيد الخدري “ قال :
--------------------------------------------------------------------
قال الألباني في “السلسلة الصحيحة” 1 / 190: و هذا سند صحيح رجاله ثقات رجال مسلم غير القاسم هذا و هو ثقة اتفاقا , و أخرج له مسلم في المقدمة . و الحديث أخرجه ابن حبان ( 2109 ) و الحاكم مفرقا ( 4 / 467 , 467 468 ) و قال : “ صحيح على شرط مسلم “ ! و وافقه الذهبي !و أخرج الترمذي منه قوله : “ و الذي نفسي بيده ... “ و قال : “ حديث حسن , لا نعرفه إلا من حديث القاسم بن الفضل و هو ثقة مأمون “ .
“ عدا الذئب على شاة , فأخذها , فطلبه الراعي , فانتزعها منه , فأقعى الذئب على ذنبه , قال : ألا تتقي الله تنزع مني رزقا ساقه الله إلي , فقال : يا عجبي ذئب مقع على ذنبه يكلمني كلام الإنس ! فقال الذئب ألا أخبرك بأعجب من ذلك ? محمد صلى الله عليه وسلم بيثرب , يخبر الناس بأنباء ما قد سبق ! قال : فأقبل الراعي يسوق غنمه حتى دخل المدينة , فزواها إلى زاوية من زواياها , ثم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره , فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فنودي بالصلاة جامعة , ثم خرج , فقال للراعي : أخبرهم , فأخبرهم , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صدق , و الذي نفسي بيده “ .رواه الإمام أحمد ( 3 / 83 84 )
--------------------------------------------------------------------
قال الألباني في “السلسلة الصحيحة” 1 / 190: و هذا سند صحيح رجاله ثقات رجال مسلم غير القاسم هذا و هو ثقة اتفاقا , و أخرج له مسلم في المقدمة . و الحديث أخرجه ابن حبان ( 2109 ) و الحاكم مفرقا ( 4 / 467 , 467 468 ) و قال : “ صحيح على شرط مسلم “ ! و وافقه الذهبي !و أخرج الترمذي منه قوله : “ و الذي نفسي بيده ... “ و قال : “ حديث حسن , لا نعرفه إلا من حديث القاسم بن الفضل و هو ثقة مأمون “ .