الدفاع عن الصحيحين دفاع عن الإسلام
تأليف
الشيخ محمد بن الحسن الحجوي الثعالبي المغربي
ويليه
توضيح طرق الرشاد لحسم مادة الإلحاد في حديث صك الرسول المكلم موسى عليه السلام للملك المكرّم الموكّل بقبض أرواح العباد
تأليف
الشيخ محمد بن أحمد العلوي الإسماعيلي
طبعة:
مركز التراث الثقافي المغربي ، الدار البيضاء ، دار ابن حزم ، بيروت ، ط 1 ، 1424 هـ / 2003 م ، 275 صفحة .
رابط تحميل
الدفاع عن الصحيحين دفاع عن الإسلام للحجوي وتوضيح طرق الرشاد لحسم مادة الإلحاد للعلو
http://www.ajurry.com/vb/attachment....9&d=1391646805توضيح طرق الرشاد لحسم مادة الإلحاد في حديث صك الرسول المكلم موسى عليه السلام للملك المكرم الموكل
اسم المصنف | محمد بن الحسن بن العربيّ بن محمد الحجوي الثعالبي الجعفري الفاسي |
تاريخ الوفاة | 1376 |
ترجمة المصنف | الحَجْوي (1291 - 1376 هـ = 1874 - 1956 م) محمد بن الحسن بن العربيّ بن محمد الحجوي الثعالبي الجعفري الفلالي: من رجال العلم والحكم، من المالكية السلفية في المغرب. من أهل فاس سكن مكناسة وجدة والرباط. ودرس ودرس في القرويين. وأسندت إليه سفارة المغرب في الجزائر (1321 - 1323) وولي وزارة العدل فوزارة المعارف، في عهد (الحماية) الفرنسية ونفر منه كبار مواطنيه وابتعدوا عنه، حتى قال فيه محمد البشير الإبراهيمي الجزائري من أرجوزة: وهذه صواعق من حجوي وهذه صواعق من حجوي مرسلة على الفقيه الحجوي! وعزل. ثم توفي بالرباط، ودفن بفاس. وهجر أهلها المسجد المجاور لتربته، فنقلته حكومة المغرب (في عهد الاستقلال) إلى مكان مجهول، بفاس. له كتب مطبوعة، أجلها (الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي) أربعة أجزاء، و (ثلاث رسائل في الدين) و (المحاضرة الرباطية في إصلاح تعليم الفتيات في الديار المغربية) أحدث ضجة، وأتى بفائدة، و (التعاضد المتين بين العقل والعلم والدين) محاضرة، ومثلها (مستقبل تجارة المغرب) و (النظام في الإسلام) و (الفتح العربيّ لإفريقيا الشمالية) ألقاها في الخلدونية بتونس، و (مختصر العروة الوثقى) ذكر فيه شيوخه ومن اتصل بهم، و (تفسير الآيات العشر الأولى من سورة لقد أفلح) |
اسم المصنف | العلامة القاضي سيدي محمد بن أحمد بن إدريس بن الشريف بن المهدي بن أحمد بن المهدي بن المهدي بن السلطان مولاي إسماعيل العلوي |
تاريخ الوفاة | صبيحة يوم الجمعة 28 محرم الحرام عام 1367هـ |
ترجمة المصنف | العلامة القاضي سيدي محمد بن أحمد بن إدريس بن الشريف بن المهدي بن أحمد بن المهدي بن المهدي بن السلطان مولاي إسماعيل العلوي، ولد بمدينة زرهون في فاتح صفر الخير عام 1288هـ، وبهذه المدينة أخذ العلم عن جماعة من الفقهاء منهم : العلامة مولاي الحسن بن الشريف العلوي، والعلامة مولاي الفضيل الإدريسي الشبيهي، والعلامة مفتي زرهون وقتذاك سيدي محمد بن عبد الواحد الإدريسي الشبيهي، ثم توجه لمدينة فاس فأخذ بها عن مجموعة من أفاضل العلماء منهم : العلامة سيدي الحاج محمد فتحا كنون، والعلامة سيدي التهامي كنون، والعلامة سيدي محمد بن التهامي الوزاني، والعلامة المؤرخ سيدي أحمد بن خالد الناصري السلاوي، والعلامة سيدي محمد فتحا بن قاسم القادري، وغيرهم. …أما وظائفه فقد عين قاضيا بمدينة زرهون بتاريخ 12 ذي القعدة عام 1336هـ، ثم قدم استقالته من هذا المنصب احتجاجا على تدخل السلطات في مسائل القضاء الشرعي بالبلاد، ثم عين بعد ذلك عضوا بمجلس الإستئناف الشرعي الأعلى بالرباط، ثم قاضيا بمدينة مكناس عام 1344هـ، ثم قاضيا بمقصورة السماط بالقرويين بفاس بتاريخ 9 شعبان عام 1346هـ، ثم قاضيا بمدينة وزان بتاريخ 20 ذي القعدة الحرام عام 1350هـ، ثم قاضيا بمكناس عام 1359هـ، وبقي في منصبه الأخير إلى أن توفي رحمه الله صبيحة يوم الجمعة 28 محرم الحرام عام 1367هـ، ودفن بقبة ضريح جده السلطان مولاي إسماعيل. وله مصنفات كثيرة منها : إتحاف النبهاء الأكياس بتحرير فائدة مناقشة القضاة للأوصياء بفاس، وتحرير المقال في منع ما ادعاه جمال الدين ابن مالك على منى من الإهمال، وبلوغ الأمنية بشرح ثالث فصول الأنموذجية، وتمهيد الحجة وتنظيف المحجة من دنس تمويه سياح الأفرنجة، وتكميل المرام في شرح بغية المستهام، للنقيب عبد الرحمان بن زيدان، وتوضيح طرق الرشاد لحسم مادة الإلحاد في حديث صك الرسول المكلم موسى عليه السلام للملك المكرم الموكل بقبض أرواح العباد( وقد طبع هذا الكتاب عن دار ابن حزم مع كتاب:الدفاع عن الصحيحين. للحجوي الثعالبي).انظر تفاصيل ترجمته في مقدمة الكتاب التي أعدها الدكتور محمد بن عزوز وكذا في إسعاف الإخوان لمحمد السلمي ابن الحاج ص 141-145، وفي الأعلام للزركلي ج 6 ص 24. |