قال ابن القيم رحمه الله مجيباً عما عِيب على مسلم من إخراج حديث من تُكلم فيه :
قال رحمه الله :
" ولا عيب على مسلم في إخراج حديثه لأنه ينتقي من أحاديث هذا الضرب ما يعلم أنه حفظه
كما يطرح من أحاديث الثقة ما يعلم أنه غلط فيه .
فغلط في هذا من استدرك عليه إخراج جميع أحاديث الثقة
ومن ضعف جميع أحاديث سيء الحفظ .
فالأولى : طريقة الحاكم وأمثاله .
والثانية : طريقة أبي محمد بن حزم وأشكاله .
وطريقة مسلم هي طريقة أئمة هذا الشأن والله المستعان .
زاد المعاد في أثناء كلامه على سجود القرآن .
قال رحمه الله :
" ولا عيب على مسلم في إخراج حديثه لأنه ينتقي من أحاديث هذا الضرب ما يعلم أنه حفظه
كما يطرح من أحاديث الثقة ما يعلم أنه غلط فيه .
فغلط في هذا من استدرك عليه إخراج جميع أحاديث الثقة
ومن ضعف جميع أحاديث سيء الحفظ .
فالأولى : طريقة الحاكم وأمثاله .
والثانية : طريقة أبي محمد بن حزم وأشكاله .
وطريقة مسلم هي طريقة أئمة هذا الشأن والله المستعان .
زاد المعاد في أثناء كلامه على سجود القرآن .