من يفيدنا بتخريج للقصة التي تنسب للصحابي الجليل أبي بكر -رضي الله عنه- أو أحد الصحابة الآخرين؟ التي مفادها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالناس فدخل هذا الصحابي متأخرا وأدرك الركوع فقال: الحمد لله وهو يقصد أنه يحمد الله لما أدرك الركعة مع النبي صلى الله عليه وسلم فلما سمعه رسول الله -صلى الله عليه وسلم ذلك قال: سمع الله لمن حمده، فقال الصحابة وراءه: ربنا ولك الحمد، ومنذ ذلك اليوم أصبحت سنة تقريرية
وأنا ماوجدت في مثلها إلى قصة أخرى :
عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما رفع رأسه من الركعة قال سمع الله لمن حمده، قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد حمداً كثيرا طيباً مباركاً فيه " فلما انصرف قال من المتكلم؟ قال : أنا.
قال : رأيت بضعاً وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيهم يكتبها". رواه البخاري .
وأنا ماوجدت في مثلها إلى قصة أخرى :
عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما رفع رأسه من الركعة قال سمع الله لمن حمده، قال رجل من ورائه : ربنا ولك الحمد حمداً كثيرا طيباً مباركاً فيه " فلما انصرف قال من المتكلم؟ قال : أنا.
قال : رأيت بضعاً وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيهم يكتبها". رواه البخاري .
تعليق